تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فراس الخزاعي]ــــــــ[17 - 07 - 07, 03:58 ص]ـ

هذه الوصايا شملت الدين كله

أول وصية للقمان كانت التوحيد

وصى بالوالدين ثم أشار إلى عظم حق الأم بقوله (حملته أمه)

ما قاله ابن عاشور أن حق الوالدين سواء غير صحيح

الوهن هو الضعف

الفصال: من الفصل وهو فصل شيء عن شيء وهو إشارة للفطام

قوله (فصاله في عامين) وقوله (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) يسمى في علم الأصول:دليل الإشارة

أكبر عامل في زيادة الإنتاج في الإدارة: زرع الثقة في المرؤوسين

أشكر لك أفصح من أشكرك

لا ينفع الإنسان غير الصدق (يا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل 000 الآية) لأن كل شيء يعمله الإنسان لا يخفى على الله

بعد أن انتهى من التوحيد انتقل للأعمال وبدأ بأهمها وهي الصلاة

تجتمع في الصلاة كل العبادات من طهارة وزكاة (الزكاة مال والوقت هو المال) وقيام وتفكر ودعاء 000

المداومة على الصلاة من أكبر أسباب الرزق

الله سبحانه يعطي العبد على قدر همته

جاء ذكر الصبر بعد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لأن له تبعات يجب الصبر عليها (واصبر على ما أصابك)

أنفع شيء في الدعوة الرفق بالمدعوين

أشار السيوطي في تاريخ الخلفاء أن الدولة الأموية في الأندلس غير شرعية

ثم أمر بالأدب مع الناس بعد التوحيد والأعمال ثم أمر بالأدب مع النفس وهذه الأربع هي تمام الحكمة

(إن أنكر الأصوات لصوت الحمير) قال الحمير ولم يقل الحمار لأن اسم الجنس يشمل الواحد ومراعاة كذلك للفواصل

الذي بيده الأمر هو من يستحق العبادة

من أنفع الكتب في مصطلح الحديث كتاب (تدريب الراوي) وألفية السيوطي جيدة جدا

العروة الوثقى هي اتباع الهدى

سجل خطورة ما يفعله الضالون (ومن الناس من يجادل 000) ثم أقام عليهم الحجة (ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله) فما داموا يؤمنون بأن الله هو الخالق فكيف يعبدون غيره؟!

(قل الحمد لله) على ظهور كذبهم وقيام الحجة عليهم

الذي يقوله الله نقوله والذي ينفيه ننفيه والذي يسكت عنه نسكت عنه

صفات الله توقيفية ولا نقول بلوازم الكلام

بعد ذلك بين الله كمال قدرته ليدلل على أن ما أخبر به من كرامة المتقين وعقوبة المجرمين صحيح

خلق الله عباده للابتلاء وقوله تعالى (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) أي لأطلب منهم العبادة فالإرادة هنا إرادة شرعية وهذا عين الابتلاء

كان علماء السلف إذا كبر سن أحدهم خاف من الخاتمة

الفضائل ثمار شجر يسمى: علو الهمة

العلم محض الجهل إن لم ينفع

(إن الله بما تعملون خبير) صالحة للترغيب والترهيب وهذا من إعجاز القرآن و (ما) في الآية إما موصولة ويكون التقدير الذي تعملون وإما مصدرية والتقدير بعملكم

تسمى سورة فاطر سورة الملائكة

لم نجد كتابا أحصى الأوامر والنواهي في القرآن الكريم

الهوى هو أكثر ما يصرف الإنسان عن الحق والخير

يتمايز الناس بالصبر لأن العبادات قائمة على التحمل

الختار من الختر وهو شدة الخيانة

نعلم أن تاء التأنيث لا تأتي في الصفات الخاصة بالأنثى كحامل ومرضع فلماذا جاءت التاء في قوله تعالى (يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت)؟ الجواب هو أن التاء هنا هي تاء الصفة ومرضعة أي التي تباشر الإرضاع

لا تجوز قراءة القرآن وجادا بل لا بد من شيخ يقرأ عليه الإنسان

الذي يقول التجويد غير لازم قوله غير لازم

الطاهر بن عاشور صاحب كتاب (التحرير والتنوير) ألف كتابه في 39 سنة! وهو أشعري جلد واعتنى في كتابه بمسائل الوصل والفصل والرجل عنده قوة في العلوم المساعدة واستفاد في كتابه من الرازي والألوسي وحواشي الطيبي

لم يصل تفسير لمستوى تفسير ابن جرير الطبري. انتهى

هذا ما أعان الله على تسجيله من نقاط وفوائد نسأل الله أن ينفع بها وأن يحفظ الشيخ عبد الله الشنقيطي ويجزيه عنا خير الجزاء وأن يرزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل

ـ[مصطفى سعيد]ــــــــ[04 - 08 - 07, 12:41 م]ـ

"الشريعة وضعت لتحمل الخلاف "لم أفهم هذا القول ,فهل من شارح له؟

"اتفق الأئمة الأربعة أنه لا يتعاطى الغناء أهل المروءات" وما الدليل على هذا التخصيص؟ نريد أن نقول أن اللغو كله يدخل فى لهو الحديث مثل الوصف التفصيلى والتحليلى لمباراة مثلا

مسألة كفر ابن لقمان وان كانت محتملة الا أن كونه مؤمن عاصى أقرب الى الصح حيث وعظة بما يوجه الى العصاة و الشرك الذى نهاه عنه هو شرك العمل أو الرياء وما شابه

ـ[أبو فراس الخزاعي]ــــــــ[05 - 08 - 07, 12:04 ص]ـ

بارك الله فيك أخي مصطفى

أنتظر معك رد علماء الملتقى وطلبة العلم ولكن حسب ما أعلم أن المقصود بعبارة "الشريعة وضعت لتحمل الخلاف " أن الإسلام وضع أصولا واضحة اتفقت عليها الأمة ولا يسع أحدا تجاوزها كأصول العقيدة وأصول العبادات ووضع قواعد عامة تسير عليها الأمة في فهم دينها ومواجهة ما يستجد من مسائل وبحسب فهم العلماء لهذه القواعد وفهم طبيعة النازلة اختلفت آراؤهم وفتاواهم وهذا النوع هو الأكثر في الشريعة وهو من سماحة الإسلام ودليل على صلاحيته لكل زمان ومكان

وأما عبارة "اتفق الأئمة الأربعة أنه لا يتعاطى الغناء أهل المروءات" فالمقصود أنه وإن كان هناك اختلاف في حكم الغناء من حيث الحل أو الحرمة إلا أن الأئمة الأربعة اتفقوا أنه لا يليق بالرجل العاقل المتزن أن يتعاطاه وهذا مفهوم

وأما اللغو فالكلام الكثير إن كان في شيء محرم كالغيبة والنميمة مثلا فهو محرم بلا شك وأما إن لم يكن فيه ما يحرم فهو مباح لكنه مضيعة للوقت وعلى المرء التخفف منه قدر المستطاع والله أعلم وننتظر إفادة المشايخ الفضلاء جزاهم الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير