تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قلت ياشيخ نحن في أول العشر وانت لم تقرأ سوى 12 جزءا وبقي ثمانية عشر جزءا قال كنت أختم ختمتان أنا وابي في هذا الجامع وكنا نقرأ في العشر 30 جزءا.

قلت ياشيخ أنت تسمع الشكوى من جماعتكم وانهم يتأذون بهذه الصلاة ولايكاد الصف الواحد يكتمل من الإطالة.

فقال: لاتناقشني في هذا الأمر أن أحببت فصل هنا وإلا فمساجد وجوامع الرياض مليئة.

أرجوا من الإخوة التعليق على هذا.

والله أعلم

ـ[الفقير إلى عفو ربه]ــــــــ[14 - 02 - 04, 02:33 ص]ـ

بالنسبة لقراءة الشيخ: عادل الكلباني فقد اجتمعت معه في أول معرفتي به في حج عام 1418 في نفس الحملة،ولم أكد أفارقه إلا في أثناء النوم،وقد جرى الحديث معه عن صلاة المغرب التي صلاها بسورة الأعراف،وأذكر أنه قال وقتها:

كنت أعلنت للناس بأنني سأصلي بهم المغرب بالأعراف، [وأظن أن قال: وعلقت إعلانا في مدخل الباب]،وحدث أنني لما انتهيت من الصلاة قام أحد الناس من وسط الصفوف فقال: عملني هالحين اللي قعدت تسويّه وشو له؟ فنظرت فإذا قد صلى معنا الشيخ: التويجري [وأظنه قال: والشيخ: القعود]،وأنا كما تعرف (يعني لاأستطيع الحديث للناس للمنع من ذلك) فقلت للشيخ: التويجري: هل تتكلم؟ فقام وتحدث عن سنية هذا الأمر،ثم أُذن لصلاة العشاء،وصلينا مباشرة ..

وهذا الحديث قد جرى حين قصصت عليه مالذي حصل مع عثمان الشعلان حين صلى بالناس المغرب بالأعراف ..

ومن باب: (يا رسول اللّه، إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء، فإِن توضأنا به عطشنا، أفنتوضأ بماء البحر؟

فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "هو الطّهور ماؤه، الحلُّ ميتته")

سألته عن الذي انتشر بين الناس من أن الشيخ: عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - قد منعه من القراءة برواية شعبة حين قرأ بها في رمضان،فقال: هذا كذب،وإنما منعت من قبل الوزارة في وسط رمضان فرجعت إلى حفص.

ـ[المسيطير]ــــــــ[15 - 02 - 04, 09:15 ص]ـ

الأخوة الفضلاء:

مارأيكم في المسألة، وهل هناك من خالف الشيخ - ممن يعتد برأية - من المتقدمين والمتأخرين؟

ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[15 - 02 - 04, 05:06 م]ـ

من مجمل روايات الأخوة عن الشيخ ابن باز رحمه الله أنه يقول بمجرد الجواز، وهذا مناف لقوله وقول الكثير من علماء الحرمين أن الأصل في أفعال النبي صلى الله عليه وسلم أنها للتشريع فإذا كانت في العبادات فمجرد فعلها فأقل درجاته يفيد الاستحباب، ولكن الاستحباب على الوصف الذي وردت به، فلو كان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله كثيرا فإن الاستحباب أن يفعله لا كثيرا، ومثله الضحى فلم يكن يواظب عليه كما حقق ذلك ابن القيم، فالسنة والمستحب ألا يواظب عليه ... وهلم جرا ..

أما أن يقول بالجواز أو فعله لبيان الجواز فبعيد عن المحتمل من استدلالات أهل العلم في هذا الباب، وربما دفع الشيخ لذلك أنه افتي أهل زمانه، بل هو مفتي الدنيا، ولربما أخذت فتواه بالاستحباب محمل العزيمة فتدافع الناس على فعلها وتسارع الأئمة على تطبيقها فحصل شر وتنفير، وكان الشيخ ابن باز يحتاط كثيرا في فتاواه وحق له ذلك فإن فتاواه يتداولها المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها حتى بعد موته، ولها تأثير كبير على العام والخاص حتى في غير البلاد الإسلامية ..

ونحسن الظن بالشيخ على هذا التأويل مع اعتمادنا على أن القول الذي عليه جمهرة ألأصوليين أن أفعال النبي صلى الله عليه وسلم إذا كانت بقصد القربة فأقل درجاتها الاستحباب ... هذا واضح بإذن الله ...

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[16 - 02 - 04, 01:30 ص]ـ

أنا كنت خلف الشيخ الكلباني وفقه الله حين صلى المغرب بالأعراف، والكلام غير صحيح أنه لم يبق معه إلا 3 أو أربعة

بل لم يترك الصلاة إلا 3 أو 4

وأجزم بذلك لأني صليت في الصف الثاني وجئت آخر الناس وقتها وأي واحد بيخرج من الصف، سأنتبه له.

اللهم إلا إن كان الشيخ الكلباني عملها أكثر من مرة.

عموما قصتي أني لحقت الشيخ وهو في نصف الصفحة الأولى، وقلت يركع عند آخر الصفحة فأكمل

قلت يركع عند الصفحة الثانية

فأكمل

قلت 5 صفحات

لكن لما زاد قلت الدعوى فيها شيء

عموما لم وصل أكثر من النص وركع

قلت شكله الشيخ بيجيبها كلها في الصلاة.

وفعلا انتهى الشيخ من السورة في الركعة الثانية

وبعدها بخمس أو عشر دقائق أذن العشاء

==============

الفقير إلى الله

ما كنت من أهل الحي وجئت متأخر وما كنت عارف إنه الشيخ ناوي يصلى بالأعراف، وكان عندي موعد مع جماعة، ووقفت بالصدفة لأصلي في المسجد (خلف صلاح الدين)

لكن لما انتهت الصلاة وخرجت من المسجد، وجدت الألواح معلقة في كل مكان عليها أن الصلاة ستكون بالأعراف،

طبعا ما شفتها وأنا داخل متحمس ألحق الصلاة.

عموما ما صار إلا الخير ولحقنا الموعد قبل ما يمشوا الشباب بقليل، وإنت خابر كيف جمعاتنا، الوقت الضايع فيها كثير.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير