هل التسليم في صلاة الجنازة سراً، أو جهراً للإمام؟
ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[12 - 03 - 04, 12:16 م]ـ
نرجو سرعة الإجابة مع التفصيل للأهمية.
ـ[أبو أنيس]ــــــــ[12 - 03 - 04, 07:07 م]ـ
وللمزيد انظر احكام الجنائز للشيخ الألباني رحمه الله صفحة 164
ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[17 - 03 - 04, 08:37 ص]ـ
يبقى سؤال وهو:
إذا كان تسليم الإمام سراً، فكيف يمكن للمأموم متابعة الإمام في التسليم؟
نرجو توضيح الكيفية عملياً حتى يمكننا تطبيقها.
ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[17 - 03 - 04, 09:47 ص]ـ
وهل تصح بسلام واحد أو بسلامين؟
ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[04 - 07 - 04, 01:35 ص]ـ
هذا عجيب جداَ!!!!!!!!!!!!
لا يوجد رد حتى الآن!!!!!!!!!!
إنا لله وإنا إليه راجعون
((تنبيه)): لقد اطلعت على كلام الشيخ الألباني وهو سبب الإشكال عندي!
والسؤال هو: ((كيف يتابع المأموم الإمام إذا كان تسليم الإمام سراً))
نرجو الإفادة، ولا تبخلوا علينا بما عندكم من العلم فالأمر هام جداَ.
ـ[عبد الله بن ناصر]ــــــــ[06 - 08 - 04, 03:20 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛ أما بعد
عندما سؤل الشيخ رحمه الله هذا السؤال
والسؤال هو: ((كيف يتابع المأموم الإمام إذا كان تسليم الإمام سراً)) أجاب
عندما يتابع من كان خلف الإمام إمامه ويراه قد سلم يسلم فعند ذلك يتابع كل مأموم من كان أمامه.
وإذا أردت رقم الشريط بحثت لك عنه
ـ[ابن حسين الحنفي]ــــــــ[06 - 08 - 04, 07:28 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
ورد قي كتاب الاختيار لتعليل المختار (كتب فقه الحنفية)
المتن: ويسلم بعد الرابعة
الحاشية: (ويسلم بعد الرابعة) لانه لم يبق عليه شيء فيسلم عن يمينه وعن شماله كما في الصلاة وهكذا آخر صلاة صلاها_صلي الله عليه وسلم_وهو فعل السلف والخلف إلى زماننا.قال أبو حنيفة: إن دعوت ببعض ما جاءت به السنة فحسن وإن دعوت بما يحضرك فحسن. أ. ه
ومن هنا قد وضح ان السلام في الصلاة جهرا يمينا وشمالا كما في الصلاة (عند الحنفية) وتقبل الله منا ومنكم
ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[06 - 08 - 04, 08:32 م]ـ
أختلف أهل العلم في هذا فمنهم من جعل التسليم سرا هو السنة وهم أكثر أهل العلم وهو الصواب.
ومنهم من جعله جهرا (للامام) للحاجة لاجل اسماع المأمومين وهو الاظهر لوجود المشقة في حال عدم سماع المأموم لسلام الامام.
أما المنفرد أو الجماعة اليسيرة فلا يسلم الامام جهرا. والتسليم جهرا هو الذي عليه العمل عندنا في جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم.
ولي عودة بأذن الله.