ـ[ابن مسعود]ــــــــ[24 - 02 - 05, 11:29 ص]ـ
عرب جرب
قال ابن تيمية رحمه الله في الاقتضاء 1/ 421:
"ومن الناس من قد يفضل بعض أنواع العجم على العرب والغالب أن مثل هذا الكلام لا يصدر إلا عن نوع نفاق إما في الاعتقاد وإما في العمل المنبعث عن هوى النفس مع شبهات اقتضت ذلك ولهذا جاء في الحديث حب العرب إيمان وبغضهم نفاق مع أن الكلام في هذه المسائل لا يكاد يخلو عن هوى للنفس ونصيب للشيطان من الطرفين وهذا محرم في جميع المسائل".
وهذه حال بعض الناس ممن بهرته دنيا الكفار فولى إلى دياره منهزما يذم قومه ويصمهم بكل نقيصة، ولسان مقاله: القوم هنالك، أما أهل داره فهم "عرب" و "جرب"! يعرّض بهم كلما سنحت سانحة ويسخر منهم كلما برحت بارحة ..
ـ[محمد محمود الشنقيطى]ــــــــ[25 - 02 - 05, 12:14 ص]ـ
وكذلك تسمية مغتصبة اليهود
بدولة إسرائيل وإسرائيل نبى من أنبياء الله
وهو يعقوب عليه الصلاة والسلام
طرفة:
فى بعض دروسه قرأ الشيخ المحدث محمد
الحسن بن الددو الشنقيطى سؤالا مكتوبا
يقول:ما هو حكم العلاقات مع إسرائيل فأجاب
شيخنا بسرعة وبديهية: عليه السلام لن تجده
حتى تبرم معه علاقات
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[28 - 02 - 05, 06:50 م]ـ
- تكميل = المرحوم:
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - في القول المفيد (1/ 356 ط. ابن الجوزي الجديدة): والخطر من قول بعض الناس لبعض زعماء الكفر إذا مات: المرحوم؛ فإنه حرام، لأن هذا مضادة لله - سبحانه وتعالى - ... اهـ المقصود منه.
والذي في معجم المناهي اللفظية (499) نقل تحريم قول: (المرحوم) حتى للمسلم، لأن فيه جزماً بمغفرة الله له.
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[03 - 03 - 05, 11:17 م]ـ
ويستدرك قولهم (السكة)،
انظرها في هذا الرابط مع بيان الاعتراض عليها (المشاركات [193 وَ 194 وَ 195].
ما كان أصله فصيحاً من ألفاظ العامة! ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4417&page=5)
ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 08 - 06, 07:13 م]ـ
ذكر الشيخ الفاضل بكر القضاعي - حفظه الله
(أنصتوا: *
في ((السلسلة الصحيحة)) للألباني ذكر حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله r : (( إذا قلت للناس أنصتوا وهم يتكلمون، فقد ألغيت على نفسك)) رواه أحمد في ((المسند)).
ثم أبان الشيخ ناصر أن هذا من الآداب الرفيعة في الحديث والمجالسة، وإن أخلَّ به كثير من المتباحثين. والله المستعان.
هذا بعد أن بيَّن أن هذه خلاف حديث النهي المتقدم بلفظ: ((أنصت يوم الجمعة والخطيب يخطب .. )) وأن هذا مما فات السيوطي في ((الجامع الكبير)))
انتهى
وهذا مما أخطأ فيه الشيخ العالم المحدث أبو عبد الرحمن بن نوح الألباني - رضي الله عنه-
بيقين
والحديث من نسخة همام
والحديث في يوم الجمعة
وأما اطلاق انصتوا في غير الجمعة والخطيب يتكلم
ففي البخاري
(عَنْ جَرِيرٍ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ فِى حَجَّةِ الْوَدَاعِ «اسْتَنْصِتِ النَّاسَ» فَقَالَ
«لاَ تَرْجِعُوا بَعْدِى كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ»)
والله أعلم بالصواب
ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 08 - 06, 07:19 م]ـ
ومما يستدرك
الشرعية الدولية والشرعية القانونية
قال الشيخ سفر بن عبد الرحمن الحوالي - حفظه الله
(وكلمة الشرعية عندنا للأسف أصبحت تستخدم بمعنى الشرعية الدولية والشرعية القانونية، والصواب أن الشرعية نسبة إلى الشرع، والشرع هو من الله ونحن لا نعترف بشرع غير شرع الله أبدا، فإذا قلنا الشرعية فنعني بذلك أن الله تعالى أذن بها وشرعها وأنزلها، أما غير ذلك فغير شرعي)
انتهى
وقد يخرج له وجه صحيح عند بعض طلبة العلم
والله أعلم بالصواب
ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 08 - 06, 07:24 م]ـ
ومما يستدرك
(الثوابت والمتغيرات)
تقسيم الشريعة أو امور الشريعة الى ثوابت ومتغيرات
فقد كره بعض أهل العلم هذا الحرف
وهو مثل كراهية بعضهم لتقسيم الشريعة الى اصول وفروع
أو ظنيات وقطعيات
والكلام على الحرف لا على المعنى
فالمعنى صحيح في كثير من الاحيان
ولكن كره بعض اهل العلم هذا الحرف
واجازه آخرون وفيهم كثرة ولم يروا باطلاقه بأسا
والمسألة فيها متسع
وانما ذكرته لانه على شرط الاستدراك
ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[16 - 08 - 06, 07:30 م]ـ
مرحبا بالشيخ ابن وهب .. بعد هذا الانقطاع!
يا رجل ظنناك من المفقودين .. فحياك الله و بياك في ملتقاك.
فهذه بشارة خير برجوع بقية الأخوة المشايخ الذين افتقدناهم.
محبكم أبو فالح.
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[17 - 08 - 06, 02:24 ص]ـ
حياك الله يا شيخنا، وحمداً لله على رجوعك.
لكن أظن أن هناك مشاركات في هذا الموضوع لا أدري أين ذهبت؟!
ـ[ابن وهب]ــــــــ[17 - 08 - 06, 12:50 م]ـ
بارك الله فيكم
حزب الله
تسمية هذا الحزب الذي للروافض بحزب الله)
فلا ينبغي تسمية حزب الروافض - قبحهم الله - بحزب الله
فحزب الله حقا لايشركون بربهم ولا يدعون العصمة لعلي - رضي الله عنه -
ولا يكفرون جملة الصحابة ولايكفرون أهل السنة وأهل الاسلام
فمن الالحاد في الأسماء تسمية هولاء الروافض - أخزاهم الله - ب (حزب الله)
فهم أن تسموا بهذا كذبا فلا ينبغي مجاراتهم في ذلك
والله أعلم بالصواب
¥