تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 11 - 06, 09:21 م]ـ

ميدان التحرير

اطلاق ميدان التحرير على الميدان الذي تم فيه وأد الفضيلة ونزع الحجاب وفق مؤامرة خبيثة

فلا ينبغي اطلاق ميدان التحرير على هذا الميدان

وانظر تفصيل ذلك في واقعنا المعاصر

معركة تحرير المرأة

ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 11 - 06, 09:30 م]ـ

الحبر الأعظم

لاينبغي اطلاق هذا على من تطاول على الجناب المقدس

فاطلاق بعض الدعاة عليه هذا اللقب بعد تطاوله مما لاينبغي

فعدو الله - لعنه الله- المتطاول على الجناب المقدس لا ينبغي اطلاق لقب الحبر الأعظم عليه

والله أعلم بالصواب

ـ[يوسف بن عواد البردي]ــــــــ[07 - 11 - 06, 04:08 م]ـ

جزى الله اهل السنة كل الخير.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 11 - 06, 01:50 ص]ـ

تكلمة

ميدان التحرير

في واقعنا المعاصر

(وكانت قمة المسرحية هي مظاهرة النسوة في ميدان قصر النيل (ميدان الإسماعيلية) أمام ثكنات الجيش الإنجليزي سنة 1919

فقد كانت الثورة المصرية قد قامت () , وملأت المظاهرات شوارع القاهرة وغيرها من المدن تهتف ضد الإنجليز، وتطالب بالجلاء التام أو الموت الزؤام، ويطلق الإنجليز الرصاص من مدافعهم الرشاشة علي المتظاهرين فيسقط منهم كل يوم قتلي بلا حساب.

وفي وسط هذه المظاهرات الجادة () قامت مظاهرة النسوة وعلي رأسها صفية هانم زغلول زوجة سعد زغلول () وتجمع النسوة أمام ثكنات قصر النيل، وهتفن ضد الإحتلال ثم بتدبير سابق، ودون مقدمات ظاهرة، خلعن الحجاب، وألقين به في الأرض، وسكبن عليه البترول، وأشعلن فيه النار .. وتحررت المرأة!!! ())

() سنتحدثث عن الثورة المصرية في فقرة تالية.

() كانت جادة وإن شابها الانحراف الذي سنتحدث عنه فيما بعد.

() اسمها الحقيقي صفية مصصطفي فهمي. ولكنها سميت صفية زغلول باسم زوجها سعد زغلول علي طريقةر الأوربيين في إلحاق الزوجات بأسماء أزواجهن, تأثراً بالغزو الفكري وعملية التغريب ... ولكن "الجماهير" لم تفطن لذلك ولم تستنكره!.

() سمي مييدان الإسماعلية الذي تحللت فيه المرأة من حججابها الإسلامي ميدان "التحرير" "تخليداً" لهذه الذذكري العظيمة!.

)

انتهى

ـ[أبو أبي]ــــــــ[29 - 11 - 06, 03:45 ص]ـ

ماحكم قولنا (فاطمة الزهراء) رضي الله تعالى عنها

وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[16 - 02 - 07, 03:44 م]ـ

* صحتكم هي غاية مقصودي ونحوها.

جاء في كتاب [الرسائل المتبادلة بين الشيخ ابن باز والعلماء] في (ص 679) في خطاب وجهه الشيخ ابن باز – رحمه الله – لأحد العلماء:

... وقد ورد في كتابكم المذكور: قولكم (أنَّ صحتنا عندكم هي غاية المقصود)، وهذا القول خطأ؛ إذ غاية مقصود المؤمن هي إرضاء الله، والفوز بجنته، جعلني الله وإياكم من أهلها؛ فينبغي التنبيه لذلك ...

ـ[سالم عدود]ــــــــ[26 - 12 - 07, 04:26 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[الخزرجي]ــــــــ[26 - 12 - 07, 05:06 ص]ـ

- تكميل = المرحوم:

قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - في القول المفيد (1/ 356 ط. ابن الجوزي الجديدة): والخطر من قول بعض الناس لبعض زعماء الكفر إذا مات: المرحوم؛ فإنه حرام، لأن هذا مضادة لله - سبحانه وتعالى - ... اهـ المقصود منه.

والذي في معجم المناهي اللفظية (499) نقل تحريم قول: (المرحوم) حتى للمسلم، لأن فيه جزماً بمغفرة الله له.

إذا قال القائل للميت: "المرحوم". فإن قوله يحتمل أمرين هما:

1 - أن يكون خبراً , وإن كان كذلك فهو يحتمل أمرين كذلك هما:

أ - أن يقصد الرحمة العامة التي تفسر بـ "الرحمن " من البسملة. وحينها لا إشكال أن يطلقها على الميت كافرا كان أو مسلما.

ولكن الورع وترك المشتبه أن لا يطلقها على الكافر لاحتمالها الوجه الثاني الذي سأذكره , ولعدم المناسبة.

ب - أن يقصد بذلك الرحمة الخاصة التي تفسر بـ "الرحيم " من البسملة , فحينها لا يجوز أن يطلقها إلا على المؤمن.

2 - أن يكون إنشاء , أي دعاء , ففي هذه الحالة لا يجوز أن يطلقها إلا على المسلم.

وأما استعماله لصيغة المفعول الدالة على التحقق , فهي للمبالغة فقط لا للجزم , كأن تقول: جزيت خيرا. فإن صيغة الماضي هذه تدل على التحقق وأنت لاتعتقده بل تطلبه , وكأن تقول مثلا: قال المبارك ابن تيمية: كذا وكذا.

فإن ظاهر عبارتك الجزم وأنت لم تعتقده بل تطلبه.

ـ[الخزرجي]ــــــــ[26 - 12 - 07, 05:13 ص]ـ

ومما اعتبره الشيخ من المناهي وهو ليس كذلك:

لفظ: نبيء. بالهمز؛ لحديث لا يصح وهو أن رجلا قال للنبي - صلى الله عليه وسلم -: يا نبيء الله، فقال: ((لا تنبر باسمي)). أي: لا تهمز. وفي رواية فقال: ((إنا معشر قريش لا ننبر)).

ويكفي في رد ذلك أن نافعا المدني أحد السبعة قرأ به , يقول الشاطبي رحمه الله في الحرز:

وَجَمْعاً وَفَرْداً فِي النَّبِيءِ وَفي النُّبُوءةِ الْهَمْزَ كُلٌّ غَيْرَ نَافِعٍ ابْدَلاَ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير