تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ضرار بن الأزور]ــــــــ[17 - 05 - 04, 02:20 م]ـ

أخي الكريم بالنسبة لأدلة مذهب الإمام مالك، فهي في الحقيقة أصعب استخراجا من أدلة المذاهب الثلاثة الأخرى، وإن أردت استخراج الأدلة فعليك كما قال الاخ المستمسك بالحق بشروح الإمام ابن عبد البر وكذلك شروح الموطأ وعليك بـ فتح المالك بتبويب التمهيد لابن عبد البر فهو أسهل استخراجا للمسألة من التمهيد نفسه، وبالنسبة لتهذيب المسالك في نصرة مذهب الإمام مالك فهو مطبوع في المغرب وهو من إصدارات وزارة الأوقاف عندهم، ويقع في أربعة مجلدات وهو يشتمل غالبا على المسائل التي اشتهر الخلاف حولها وليس بمستوعب، وهنالك كتاب طالعته في مكتبة ولا أستحضر اسمه طبعته وزارة الأوقاف في الإمارات في عدة مجلدات وهو جيد على ما تصفحته منه، وأبشرك بأني قد زرت الشيخ البغا من سنة أو أكثر وقد رأيته يصنف لمذهب الإمام مالك على نفس منوال أدلة الغاية والتقريب، وغالب ظني كان على متن هداية المتعبد السالك، ولا أعلم إن طبع أو لا.

ـ[صلاح هلل]ــــــــ[17 - 05 - 04, 03:06 م]ـ

الشيخ عصام البشير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ولكم هدية من نوادر ابن رشد رحمه الله حول موضوع مذهب الحنفية والمالكية، تتلقاها إذا أفرغت بريدك الخاص، وأعلمتني بذلك على الخاص.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

صلاح هلل [email protected]

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[17 - 05 - 04, 04:46 م]ـ

الاخ صلاح هلل بارك الله فيه , لو تكون الهدية عامة حتى تعم الفائدة.

ولعل الشيخ عصام وفقه الله يشفع في هذا الامر.

ـ[علي بن حميد]ــــــــ[17 - 05 - 04, 05:41 م]ـ

السلام عليكم،،

على عكس ما قاله الأخ تقويم النظر، فإن أحد الإخوة الجزائريين

ذكر لي أن كتاب منح الجليل للحطّاب مفيد في هذا الجانب، والعلم عند الله تعالى.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[17 - 05 - 04, 07:07 م]ـ

أنا أوافق الشيخ المتمسك بالحق

فيما ذكره حول تضخيم هذه المسألة

فالامر كما ذكره ووضحه - وفقه الله

والا فان المالكية (المتقدمين) منهم) من أشد الناس اعتناء بالادلة

فان قلت كيف زعمت

ذلك

وهذه كتب المسائل يقل فيها ذكر الادلة

فالجواب هذه كتب مسائل وليست سنن

ويكفيك ان صاحب اول مصنف يجمع بين الحديث والفقه هو مالك وهو امام المالكية

وكتاب الموطأ من أهم كتب الادلة لدى المالكية

وهو كتاب معتمد لدى المالكية قاطبة

وتقديم بعض الكتب عليه لايعني ابدا انه أقل درجة

بل هو أحد أمهات كتبهم

بل هو كتابهم المعتمد

وقد شرحه العديد من المالكية قديما وحديثا

ابتداء من تلامذة مالك وحتى العصور المتأخرة

اليس في هذا دليل على اهتمامهم بالادلة وذكر الادلة

تجد أدلة المالكية في شروح الموطأ

وكتاب الواضحة لابن حبيب

كتاب أدلة بذكر المسألة ويرجح ويستدل

وكتاب احكام القران لاسماعيل القاضي

وكتاب الرد على محمد بن الحسن لاسماعيل القاضي

فانا اختلف مع ما ذكره الشيخ الفاضل عصام البشير حفظه الله

(والذي يأخذ أدلة المالكية من التمهيد والاستذكار كالذي يأخذ أدلة الشافعية من فتح الباري، ولا فرق.

وابن عبد البر حافظ من أهل الحديث، مع كونه منتسبا إلى المالكية، وله اختيارات معروفة توافق أهل الحديث.

)

وقد تعقبه الشيخ المتمسك بالحق وفقه الله

وقد قال الشيخ الفاضل عصام

(أخي الفاضل الشيخ المتمسك بالحق

كلامكم صحيح في الجملة، ولعل الإشكال في تحرير ما يطلبه أخونا محمد رشيد.

فالذي فهمته من سؤاله - ومن أسئلة له أخرى - أنه يقصد أدلة المذهب كما استقر عند أصحابه منذ نحو سبعة قرون.

والحق أن ما استقر عليه المذهب هو - كما تفضلتم بذكره - يدور على مختصر خليل، الذي جمع مشهور المذهب)

ابن عبدالبر من أئمة المالكية

ويعتمد عليه المالكية

بل كل من جاء بعده ان اراد ان يستدل بمسألة ذهب الى ابن عبدالبر

أبعد ذلك يقال ان من ياخذ ادلة المالكية من كتاب ابن عبدالبر كالذي ياخذ ادلة المالكية من كتاب ابن حجر

-----

الا يكون كتابه هو من كتب ادلة المالكية

بل هو اهم كتاب في جمع ادلة المالكية

فان قال قائل او غير ذلك

فيقال

وهذا كتاب البيان والتحصيل يذكرالمسالة ويذكر دليل المسألة

وهو من أهم كتب المالكية

وقبل ذلك كتاب النوادر لابن ابي زيد فيه ذكر ادلة وان كان بشكل اقل

والمالكية لهم استدلالات لطيفة مستخرجة من كتب السنة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير