تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 12 - 04, 04:39 م]ـ

شيخنا الحبيب الفقيه السلمي وفقه الله

جزاكم الله خيرا

شيخنا الحبيب محمد رشيد وفقه الله

جزاكم الله خيرا

لم توضحوا هل المراد اعادة الصياغة للكتب المذهبية

بمعنى = كتاب مؤلف على مذهب الإمام مالك (بالطريقة التي ذكرتموها)

أو كتاب جامع شامل يختار الراجح (حسب اجتهاد المؤلف) ويشير الى الخلاف القوي ويعتمد

قول المجامع الفقهية في القضايا المعاصرة

ونحو ذلك

-------

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[10 - 12 - 04, 08:53 م]ـ

كلامك وجيه جدا أستاذنا أبا خالد السلمي بارك الله تعالى فيكم

ــــــــــــــــــــــــــــ

أستاذنا ابن وهب .. جزاك الله تعالى خيرا على التذكير

كلنا يعلم أن دراسة الفقه مراحل ومراتب، أي من دراسة المتن المذهبي، مرورا بالاستدلال، ثم التمرن على التخريج، وانتهاءا بالفقه المقارن، هذه مراتب لا يمكن أبدا أن تتغير؛ إذ تقتضيها الطبيعة البشرية، و عليه فإعادة الصياغة تشمل كل ما يسمى دراسة للفقه، فنحن نقول: إعادة صياغة لدراسة الفروع، فتشمل الدراسة بكل مراحلها، فلا غنى عن إعادة الصياغة في كل مرحلة من مراحل الدراسة، و إن اختلفت أهداف كل مرحلة، فالصياغة الهدف منها الإفهام؛ و هو مقصود في كل مرحلة، و من هنا نعلم لماذا انتشر واشتهر كتاب الزحيلي الموسوعي وترجم إلى عدة لغات، رغم أنه لم يحو من التحقيق عمقا

وآمل أن يدلي أستاذنا السلمي برأيه

وجزاكم الله تعالى خيرا

ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 12 - 04, 09:03 م]ـ

بارك الله فيكم

شيخنا الحبيب الفقيه

ما رأيكم في الكتب المعاصرة

هل ترون أن هناك (كتاب معاصر) بالاسلوب الحديث يصلح أن يكون من كتب المذاهب

بحيث يدرس للطلبة

بنفس التدرج الموجود في الكتب القديمة

مثلا هل هناك كتاب في الفقه الحنفي كتب بأسلوب العصريصلح لتدريس الطلبة

بالطبع هناك كتب ألفت بأسلوب العصر ولكن هل الكتاب يحظى بقيول لدى أصحاب المذهب

وجزاكم الله خيرا

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[11 - 12 - 04, 01:05 ص]ـ

شيخنا ابن وهب زادكم الله بركة

من الكتب المذهبية التي روعي فيها إعادة الصياغة ـ و إن لم تكن بالصورة الشاملة التي ذكرت ـ كتاب (الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي) لثلاثة من معاصري الشافعية ـ البغا و الخن و الشوربجي ـ و هذا الكتاب ما وضعه هؤلاء الثلاثة إلا لأنهم لمسوا الحاجة التي لمستها، و إلا فما أكثر كتب المدرسة الشافعية المؤلفة، كثيرة جدا جدا، و مع ذلك فقد قام هؤلاء الثلاثة بوضع هذا الكتاب ـ المتقيد هو أيضا بالمذهب الشافعي ـ لما ذكرت لكم، و هي حالة ملحة لمن تأمل

و من الكتب المعاصرة التي أذكر وإن لم تكن مؤصلة علميا (الفقه الإسلامي و أدلته للزحيلي)، و (الفقه الإسلامي في ثوبه الجديد) فيما أحسب، حيث علمت أن مصطفى الزرقا يتبنى نفس هذا الأمر

ـــــــــــ

بمناسبة ذكر المذهب الحنفي، فأنا أقوم الآن بهذا الفعل مع متن المختار للموصلي، و لكن هذه الصياغة في المتن تقوم على حسن الترتيب العنصري بعيدا عن السرد، و على فك المضمرات ما أمكن دون أن يحدث إسهاب ممل، وأما إعادة الصياغة بالمفهوم الشامل الذي ذكرته من مراعاة الواقعات إلخ ما ذكرت، فإنه يكون في شرح على المتن بإذن الله تعالى، و قريبا جدا إن شاء الله تعالى أنتهي من (تهذيب متن المختار) و الله المستعان

ـ[ابن وهب]ــــــــ[11 - 12 - 04, 08:30 ص]ـ

شيخنا بارك الله فيكم

من فوائدكم

قولكم- حفظكم الله

(أما الفقه المنهجي ... فقد قرأت فيه .. و أجده مفيدا .. وتكمن فائدته في سهولة لفظه جدا

و لكنه لا يغنيك عن الجهة التأصيلية كما في كتب المتقدمين، ولكن ستقابلك في شرح الغزي نقاط يصعب عليك فهمها، فاجعل بجانبك الفقه المنهجي ليحل لك تلك الإشكالات .... و لن تعدم منه فائدة.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=21333&page=1&highlight=%C7%E1%C8%DB%C7

انتهى

اذا نحن بحاجة الى كتاب يهتم بالجانب التأصيلي على طراز الكتب المتقدمة

(يكتب لغة العصر)

ينهج منهج التدرج

ولكن يبقى هنا اشكال أن كثرة استعمال (لغة العصر في تعليم علوم الشرع قد يورث ما نخشاه

وهو أن يبتعد الطالب عن فهم مراد المتقدمين فيقع في حيص بيص

ونحن وجدنا طلبة دراسات عليا ولكنهم لا يفهمون كلام الأئمة وذلك لانهم درسوا المذهب بطريقة أجنبية

ولاأحسب الا أنه قدمر عليك نموذج من هذا الصنف

وانظر فتاوى الممتجهدين تجد فيها العجب العجاب والسبب هو عدم فهمهم لكلام الأئمة

ويحملون كلام العلماء على فهمهم السقيم

بل رأينا من يفهم عبارة الأئمة على اطلاق الناس اليوم

لايعرف الفرق

فلابد من جمع جدول يوضح لطلاب العلم معاني الكلمات لدى المتقدمين

وهذا لابد منه

حتى للمبتدئين

نضع لهم جدول نشرح فيه بعض عبارات المتقدمين (وأقصد العبارات الشائعة)

وهكذا

(ان قمنا بتغيير العبارات والمصطلحات)

وهذا موضوع واسع

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير