تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[18 - 12 - 04, 04:14 م]ـ

كثير من هذا الكلام غير صحيح ولايثبت.

والشوكاني رحمه الله له رسالة أخرى يذهب فيها إلى تحريم السماع وهي مطبوعة في ضمن رسائله بتحقيق صبحي حسن حلاق.

فلا يغرنك كلام هؤلاء الناعقين الملبسين.

وحتى لو ثبت عن أحد من أهل العلم ذلك فلا عبرة بقوله فليس كلام احد أو فعله حجة إلا النبي صلى الله عليه وسلم

وقد صح الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم بقوله (ليكونن أقوام من أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف) وغيرها من الأدلة.

فعليك أخي الكريم بالسؤال عن الأدلة من الكتاب والسنة التي هي الحجة وأما أقوال العلماء السابقين _على فرض صحتها عنهم- فليست بحجة.

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[18 - 12 - 04, 08:37 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=20927&highlight=%C5%C8%D8%C7%E1+%C7%E1%D3%E3%C7%DA

انظر لزاما هذا الرابط

ـ[عبد النور السلفي]ــــــــ[18 - 12 - 04, 09:06 م]ـ

أخوتي الأفاضل: جزاكم الله خيرا.

بداية الشوكاني رحمه الله رد على المجيزين للمعازف في نفس الجزء وأنا ولله الحمد والمنة معي أدلة التحريم كلها ما أردت السؤال عنه هو هل هذا الكلام صحيح أم لا فقط .. جزاكم الله خيرا

ـ[المنيف]ــــــــ[18 - 12 - 04, 10:59 م]ـ

[#حذفه المشرف لخروجه عن الموضوع، مثل هذا يناقش في رسالة خاصة وفقك الله#]

ـ[أبو عبد الرحمن الشهري]ــــــــ[19 - 12 - 04, 07:39 ص]ـ

[#حذفه المشرف لخروجه عن الموضوع، مثل هذا يناقش في رسالة خاصة وفقك الله#]

ـ[عبد النور السلفي]ــــــــ[19 - 12 - 04, 03:46 م]ـ

الأخوة الأفاضل جزاكم الله خيرا .. لكن الموضوع جد خطير وإن كنتم لا تصدقوني إدخلوا على هذا الرابط:

[#الرجاء الاقتصار على وضع روابط لمواقع أهل العلم الثقات، والأستاذ عمرو خالد ليس منهم#]

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[19 - 12 - 04, 05:54 م]ـ

ويقول تعالى (وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين)

ويقول تعالى (وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله)

ويقول تعالى (ولاتتبعان سبيل الذين لايعلمون)

قال بعض السلف (لاتعجب ممن هلك كيف هلك ولكن اعجب ممن نجا كيف نجا).

والعجب من قول الشوكاني السابق

(وقد حكى الاستاذ ابو منصور البغدادي الشافعي في مؤلفه في السماع)

وأبو منصور البغدادي هذا من رؤوس المعتزلة المبتدعة الضلال.

والمقصود أن كل هذا الأقوال لو صحت فلا حجة فيها، فالعلم قال الله قال رسوله.

والنبي صلى الله عليه وسلم يقول (ليكونن أقوام من أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف)

وهو حديث صحيح ثابت.

فمن احتج بقول عالم قيل له كلام هذا العالم مخالف لحديث النبي صلى الله عليه وسلم ونحن نأخذ بالحديث وندع قول هذا العالم، وأما من أزاغ الله قلبه فإنه يتلمس الشبه من هنا وهناك حتى يبرر باطله، يقول تعالى (فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة).

فنسأل الله أن يثبتنا على اتباع حديث النبي صلى الله عليه وسلم والسير على منهجه حتى نلقى الله سبحانه وتعالى.

ـ[الدارقطني]ــــــــ[20 - 12 - 04, 09:05 ص]ـ

لو سكت بعض أهل العلم عما يرونه جائزاً ولم يجهروا به كما يفعل بعضهم الآن لكان والله في سكوتهم دفع مضرة بل فتنة عن المسلمين فلو كَثُر الساكتون وقلّ المتكلّمون لكان الخير كل الخير في ذلك لقد كان الأولون يحوّلون الفتيا إلى غيرهم مع قدرتهم عليها والخلاصة السكوت فيه سعة للعالم والمفتي كفانا الله الغرور وأبعد عنا الشرور وغفر لنا ذنوبنا إنه هو الكريم الغفور، والله الموفق.

ـ[عبد النور السلفي]ــــــــ[20 - 12 - 04, 07:45 م]ـ

للرفع

ومن هو إبن النحوي الذي روى عنه الشوكاني؟؟

وهل يجوز النقل عن أبو الفرج الأصفهاني؟؟

ومن هو الإدفوي؟؟

رجاء التوضيح

ـ[عبد النور السلفي]ــــــــ[21 - 12 - 04, 04:47 م]ـ

يرفع

يا إخوتي بالله عليكم؟؟

ـ[أبو محمد الجزائري]ــــــــ[22 - 12 - 04, 12:04 م]ـ

ابن النحوي هو الإمام ابن الملقن رحمه الله راجع ترجمته في البدر الطالع للشوكاني نفسه والله أعلم

ـ[هشام المصري]ــــــــ[22 - 12 - 04, 12:44 م]ـ

تكملة لكلام الأخ أبو محمد الجزائرى فهذه هى ترجمة الإمام ابن النحوى أو إبن الملقن من كتاب

طبقات الحفاظ للسيوطى:

ابن الملقن.

الإمام الفقيه الحافظ ذو التصانيف الكثيرة سراج الدين أبو حفص عمر بن الإمام النحوي نور الدين أبي الحسن علي بن أحمد بن محمد الأنصاري الشافعي.

أحد شيوخ الشافعية وأئمة الحديث ولد سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة.

وسمع من الميدومي وعدة وتخرج في الحديث بالزين الرحبي ومغلطاي.

وبرع في الفقه والحديث وصنف فيهما الكثير كشرح البخاري وشرح العمدة وألف في المصطلح كتاب المقنع حدثنا عنه غير واحد. مات في ليلة الجمعة سادس عشر ربيع الأول سنة أربع وثمانمائة.

ـ[عارف]ــــــــ[22 - 12 - 04, 01:06 م]ـ

هل مسألة سماع المعازف خلافية؟

وهل ثبت الإجماع على تحريمها؟

أفتونا وبينوا لنا بيانا شافيا فقد وقع في أنفسنا شيء بعد صدور كتاب الجديع.

وتجنبوا رحمكم الله تسفيه رأي الآخرين إن كان لديهم شبهة من دليل أو تأويل.

وسؤال أخير: هل تحريم المعازف عند القائلين به من باب تحريم الخبائث كالزنا والسرقة والكذب والخيانة، أم هو مجرد تحريم ابتلاء على نحو {حرمنا عليهم طيبات}؟

وإذا كان من الأول فهل يدخل في قوله تعالى: {لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا} فلا يليق أن تكون المعازف من نعيم الجنة؟

وهل هو من الكبائر عند المحرمين أم من الصغائر؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير