تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الليث السكندري]ــــــــ[12 - 12 - 05, 03:51 م]ـ

أحب ان أضيف إخواني في الله أن هذا الفعل يرتبط عندهم باعتقادات باطلة وليس مجرد فعل اعتيادي فلا يجوز فعله بحال من الأحوال حتى لو انتشر في وسط المجتمعات الإسلامية

ـ[أبو هاشم]ــــــــ[12 - 12 - 05, 04:33 م]ـ

اللباس يعود للعرف وعادة كل بلد بشرط عدم مخالفة الشريعة المطهرة وليس كل ما يستعمله الكفار حرام علينا فهناك أشياء كثيرة من دينينا الحنيف يستعمله الكفار ونحن نستعمل أشياء هم يستعملونها بشرط عدم مخالفة الشريعة والله أعلم

ـ[الليث السكندري]ــــــــ[12 - 12 - 05, 05:59 م]ـ

اللباس يعود للعرف وعادة كل بلد بشرط عدم مخالفة الشريعة المطهرة وليس كل ما يستعمله الكفار حرام علينا فهناك أشياء كثيرة من دينينا الحنيف يستعمله الكفار ونحن نستعمل أشياء هم يستعملونها بشرط عدم مخالفة الشريعة والله أعلم

صحيح اخي إن كان ذلك من باب العادات أما ارتباطه باعتقاد باطل عند النصارى يجعل الأمر مختلف كلبس الدبلة مثلا عند الخطوبة

ـ[أبو هاشم]ــــــــ[12 - 12 - 05, 06:39 م]ـ

القاعدة الفقهية تقول ((العادة محكمة)) قلت أن هذه الأمور يجب أن لا تخالف الشريعة فلبس الدبل هل تخالف الشريعة فإذا كان الجواب لا فلا مانع منها وإذا كان الجواب بعم تخالف فإذا لبس الدبل فيه تشبه والله أعلم

ـ[طويلب علم صغير]ــــــــ[12 - 12 - 05, 08:08 م]ـ

المفاجأة:

إن لباس الثوب الشفاف الرقيق المدلى على وجه العروس الأوربية هي من حضارة الإسلام حيث إن المرأة في العادة تكون أجنبية عن زوجها ومحتجبة عنه/منه فيرفع الرجل خمارها من على وجهها لحظة بنائه بها.

اخى الكريم مصطفى الفاسي

اسمح لى بتعليق بسيط

عاده رفع الرجل الخمار الشفاف الرقيق المدلى على وجه العروس الأوربية ليس من حضارة الإسلام بل من الاسرائيليات لان اليهود يدعون ان نبى الله يعقوب عليه السلام تقدم لخطبه واحده ليتزوجها وليله الزفاف اكتشف ان اهل العروسه قاموا باستبدال العروسه باختها غير الجميله

ومنذ وقتها واليهود ومن ثأثر بهم يحرصون على عاده رفع الرجل الخمار الشفاف الرقيق من وجه العروسه ليتأكد منها.

لست هنا استشهد بالقصه فظنى انها مكذوبه على عاده اليهود فى كذبهم و اذاهم للانبياء

لكن عاده رفع الرجل الخمار ترجع اليهم فلزم للتنويه

ـ[أبو علي]ــــــــ[13 - 12 - 05, 12:09 م]ـ

ابن عثيمن لا يرى في ذلك بأسًا

سئل ابن عثيمين رحمه الله تعالى:

(* ما حكم لبس المرأة اللَّون الأبيض ليلة زفافها إذا عُلمَ أنَّ هذا تشبُّهٌ بالكفَّار؟

* المرأة يجوز لها أن تلبس الأبيض بشرط أن لا يكون على تفصيل ثياب الرَّجل.

وأمَّا كونهُ تشبُّهًا بالكفَّارِ فقد زال الآن هذا التَّشبُّهُ؛ لكون كلِّ المسلمين إذا أرادت النّساء الزّواج يلبسنهُ، والحكم يدور مع علَّتِهِ وجودًا وعدمًا.

فإذا زال التَّشبُّهُ وصار هذا شاملاً للمسلمين والكفار زال الحكم؛ إلا أن يكون الشّيءُ مُحرمًّا لذاتِهِ لا للتَّشبُّهِ، فهذا يحرم على كلِّ حالٍ.)

مجموعة أسئلة تهم الأسرة المسلمة، صفحة (92)، دار الوطن

ـ[عصام البشير]ــــــــ[14 - 12 - 05, 08:35 م]ـ

لكون كلِّ المسلمين إذا أرادت النّساء الزّواج يلبسنهُ،

كلام الشيخ ابن عثيمين، على الراس والعين - كما يقال.

ولكن هذا غير صحيح.

فعندنا - في المغرب - لا يعرف هذا اللباس في الأعراس إلا منذ فترة يسيرة جدا، وعند قوم مخصوصين، معروفين بشدة تغربهم.

وإلا فعندنا أنواع أخرى من اللباس التقليدي، تلبسها العروس.

وأنا - شخصيا - لا أشك أن هذا اللباس عندنا (المقصود الصفة لا مجرد كون لونه أبيض) مأخوذ من النصارى، وأنه من التشبه المنهي عنه.

وقد يختلف الأمر في بيئات ومجتمعات أخرى.

والله أعلم.

ـ[هادي الجرادي]ــــــــ[17 - 07 - 07, 07:38 م]ـ

المقصود يا أخواني العلة في التشبه هي ألا يشتهر بين المسلمين، فإن اشتهر فلا يصبح تشبه حينئذ.

وزد على هذا أن أصل لون اللباس مشروع في شريعتنا! أظن هذا واضح من كلام العلامة ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ

يرفع للمشرف

ـ[علي خان الكردي]ــــــــ[17 - 07 - 07, 08:30 م]ـ

..... ، وهي داخلة في التشبه المنهي عنه حتى لو لبسها أهل الأرض كلهم، وليست من الأمور المباحة التي لو انتشرت لانتفى التشبه عنها (مثل لبس البنطال ونحوه).

أصلح الله الحال.

quote]

جزاك الله خيرا و أحسن اليك يا شيخ المسيطير

وهل يجوز لبس البنطال؟

[ quote]

التي لو انتشرت لانتفى التشبه عنها

القاعدة ثابتة ولكن هل يشمل البنطال؟ من من العلماء قال ذلك .... جزاكم الله خيرا

ـ[أم حفص المغربية]ــــــــ[17 - 07 - 07, 08:51 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله اخي المسيطر ماذا لو كان مراد المراة المسلمة من هذا اللباس لتزين فقط لا لتشبه.انما الاعمال بنيات و لكل امرئ ما نوى اجب لو سمحت حتى لا يبقى عندي اي اشكااال

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير