ـ[أبو عمار الأذرعي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 12:16 م]ـ
أمتعتمونا .. بحوث نافعة ومفيدة ..
فالمسألة من المسائل الواقعة، والتي يُسأل عنها.
بارك الله في الجميع.
ـ[محمدالخالدي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 12:24 م]ـ
تكلم يوم أمس في برنامج الجواب الكافي 29 - 10 - 1431هـ
على قناة المجد عن هذه النقطه بكلام يحسن استماعه (في آخر الحلقه)
الشيخ د عبدالعزيز الفوزان
ـ[أبو الحسن الرفاتي]ــــــــ[10 - 10 - 10, 11:27 ص]ـ
لي عودة إن شاء الله
ـ[بوسلمان]ــــــــ[11 - 10 - 10, 01:11 ص]ـ
للشيخ المشيقح رساله على مااذكر حول هذا الموضوع.!
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[12 - 10 - 10, 02:56 م]ـ
جزاكم الله خير الجزاء.
كنت قد قيَّدتُ بحث الشيخ أبي فهر عندي، وإذا بي مرة أسمع أحد المشايخ يتعرَّض لهذه المسألة فكان يقرأ بحث الشيخ أبي فهر؛ فأرجو من الشيخ أبي فهر أن لا يغضب على الشيخ لعدم ذكر مصدره.
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[12 - 10 - 10, 03:35 م]ـ
لم أغضب؟!
يكفيني أن يكون لي بعض الأجر ..
وبحثي كله ملخص من المصادر المذكورة وهو تلخيص عملته لنفسي لاستذكار وضبط جميع مسائل النوازل والمستجدات الفقهية ولكن لم أنشر منه سوى هذه المسألة ..
ـ[أبو أيوب يحي بن محمد المصري]ــــــــ[13 - 10 - 10, 08:33 ص]ـ
- لي سؤال أطرحه أخي في الله.
- هل يرجي للمريض شفاء في حاله موت الدماغ مع بقاء القلب حي أم لا؟
- ووفقق الله لما يحبه ويرضاة.
ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[13 - 10 - 10, 10:45 ص]ـ
هذا مهم في المسألة
صحيفة المسك - لجينيات: عاصفة قوية من الغضب والتساؤلات أثارها التعتيم الإعلامي المثير للريبة، على توصيات ونتائج ومناقشات المؤتمر العالمي الثالث لعلوم طب القلب، والتي بدأت يوم الإثنين 18 ـ 10ـ 1431هـ وانتهت يوم الخميس 21ــ 10ــ 1431هـ .. والذي نظمه مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب في الأحساء، بمشاركة 32 عالماً من دول العالم، وكان من أهم هذه التوصيات؛ تحفّظ علماء وأطباء على فتاوى نزع الأجهزة الطبية عن المتوفين دماغياً في حالة عمل القلب، معتبرين تلك الخطوة بمثابة قتل للنفس البشرية ..
ولأن كثيرًا من أهل المرضى بما يسمى بـ"الموت الدماغي" مهتمون بمتابعة و دراسة تلك القضية الهامة و العامة، والتي تمس صميم أرواح و أجساد أبنائهم؛ فقد تنفس الجميع الصعداء وقابلوا بارتياح شديد تصريحات رئيس ومؤسس المؤتمر الدكتور عبدالله العبدالقادر، حيث أكد أن العلماء المشاركين في المؤتمر أجمعوا على ضرورة مراجعة فتاوى المجامع الفقهية في تعريف الموت، مبيناً أن الفتاوى الحالية المعمول بها داخل مراكز العناية المركزة في مختلف مستشفيات الدول الإسلامية، تشير إلى أنه في حالة الموت الدماغي في الحالات الميئوس منها، يمكن لطبيبين من أصحاب الثقة "ولا يشترط الدين" التوقيع على نزع أجهزة التنفس الصناعي من المتوفى دماغياً، مشيراً إلى أن علماء المؤتمر أجمعوا على أن هذا القرار خاطئ من الناحيتين العلمية والطبية.
المؤتمر الذي عقد في الأحساء وحضره اختصاصيو القلب من جنسيات مختلفة من جميع أنحاء العالم، أكدت أبحاثه ودراساته الوافية التى عُرضت أثناءه "أن هناك خلايا عصبية في القلب مشابهة لتلك الموجودة في الدماغ، وأن وجود تلك الخلايا العصبية في القلب أدى إلى استحداث مجال جديد يدعى علم القلب العصبي" أو ما يُصطلح عليه باللغة العربية بـ "المخ القلبي".
جدير بالذكر أن دعوى " الموت الدماغي أو الإكلينيكي " قد اختلقت و نشأت مع بداية عمليات نقل الأعضاء الحيوية عام 1968م، و ذلك لحماية الطبيب الإنجليزي الشهير " كريستيان برنارد " من المساءلة القانونية و الجنائية، عقب قيامه بنقل قلب رجل أسود مريض بالغيبوبة العميقة إلى رجل أبيض يعاني من عطب في قلبه في جنوب أفريقيا إبان عهد الفصل العنصري، و ترتب على ذلك موت المريض المنتزع منه قلبه - قبل أن يلقى حتفه - جراء ذلك!
¥