ـ[ضفيري عزالدين]ــــــــ[31 - 12 - 05, 04:57 م]ـ
أنتظر الجواب
ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[31 - 12 - 05, 07:41 م]ـ
وبوجوبها على المسافر قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى.
هذا من ذاكرتي.
والله أعلم.
ـ[ضفيري عزالدين]ــــــــ[31 - 12 - 05, 11:58 م]ـ
أنا أتكلم عن الدليل.
ـ[محمد سعيد]ــــــــ[01 - 01 - 06, 11:30 م]ـ
وبوجوبها على المسافر قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى.
هذا من ذاكرتي.
والله أعلم.
قرأت له فتوى بذلك فعلا قبل ذلك
ـ[زياد عوض]ــــــــ[02 - 01 - 06, 03:25 م]ـ
لكن ما رأيكم بهذا المقطع أعزائي:
وأما صلاة الجماعة: فالظاهر أنها لا تجب عليه لأمرين: أحدهما أثري, والآخر نظري:
أما الأثري: فروى نافع أن عبد الله بن عمر قال: "كان يصلي وراء الإمام بمنى أربعا, فإذا صلى لنفسه صلى ركعتين".
ففيه إشارة إلى أن المسافر مخير: إن شاء صلى مع الجماعة, وإن شاء صلى وحده.
وأما النظري: فهو بأن نقول: إذا رخص للمسافر في ترك الجمعة تخفيفا عنه فالترخيص له في ترك الجماعة أو لا, إذ إيجاب حضور الصلوات الخمس في المسجد أشق عليه من إيجاب شهود الجمعة والله أعلم.
الجواب
فعل الصحابي يعتبر حجةً إن لم يخالف نصاً، أو قول صحابي آخر فإذا خالف قول غيره من الصحابة طلب بينهما الترجيح وعلى رأي من يقول بوجوب الجماعة في السفر يرى فعل ابن عمر رضي الله عنه مخالفاً لنص الأية الكريمة التي دلت على وجوب الجماعة في السفر ويعد هذا الفعل اجتهاداً من هذا الصحابي أو ان يكون ثمّة عذر لهذا الصحابي لترك الجماعه وحمله على هذا الوجه أولى وخاصة أنّ المسافر يتعرض للمشقة حتى بعد نزوله بسبب تغير المناخ وغير ذلك
المسافر إذا وصل إلى مكان تقام فيه الجمعة فإنها تلزمه بغيره لقول الله تعالى " يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة إلى آخر الآية " ولم تفرق بين مسافر وحاضر
وسئل فضيلة الشيخ: ما حكم المسافر النازل في بلد ولا يحضر الجمعة لرغبته في الجمع بين الظهر والعصر فيجلس في غرفته ويستمع إلى الخطبة؟
فأجاب بقوله: لا يحل له ذلك لقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ) (الجمعة: من الآية9).وهي عامة لكل من سمع نداء الجمعة من المسافرين وغيرهم, والآية نزلت في المدينة, والمدينة فيها مسافرون ومقيمون, ولم يستثن الله المسافرين فيجب على من سمع النداء يوم الجمعة ولو كان مسافراً أن يصلي مع المسلمين, وإلا رجلاً يقول: أنا لا أستطيع؛ لأنني سأواصل رحلتي وسفري, فهذا يعذر؛ لأنه يفوته مقصوده لو بقي لصلاة الجمعة.
فالصحيح: أن الجمعة لا تسقط عن المسافر إلا إذا كان ماراً بالبلد مواصلاً للسير, ووقف لحاجة, وسمع النداء الجمعة فلا جمعة عليه, أما المقيم إلى العصر مثلاً أو الليل فلا تسقط عنه الجمعة 0 ابن عثيمين
ـ[ضفيري عزالدين]ــــــــ[05 - 01 - 06, 12:25 ص]ـ
يا إخوان أنا أتكلم عن الجماعة ... وأريد أن أذكرك أخي زياد عوض أن أقوال الصحابة في باب العبادات و العقائد لها حكم الحديث المرفوع ... أما التأويل الذي أتيت به فأي دليل عليه خاصة في حق صحابي جليل عرف عنه الحزم في تطبيق السنن ... لقد كان عبد الله بن عمر يدخل الماء الى عينيه في الاغتسال ... هل مثل هذا الصحابي الجليل سيترك الجماعة لعذر .................. أرجو الإجابة من الإخوة، و السلام عليكم و رحمة الله.
ـ[زياد عوض]ــــــــ[06 - 01 - 06, 05:00 ص]ـ
ترك ابن عمر للجماعة في السفر له حكم المرفوع؟ سبحان الله!!!
ويقدم على نص الآية التى استدل بها من يقول بوجوب الجماعة في السفر! الله المستعان
ولو كان غير ابن عمر من الصحابة لا يترك الجماعة في السفر هل فعله له حكم الرفع؟؟؟؟؟؟
وبأي الفعلين نأخذ؟؟ أرجو أن لا يضيق صدرك
ـ[ضفيري عزالدين]ــــــــ[29 - 01 - 06, 11:53 م]ـ
أخي الكريم زياد عوض
السلام عليكم و رحمة الله
الذي قصدته من كلامي أن ترك ابن عمر لصلاة الجماعة في السفر مع حرص بعض الصحابة عليها أن المسألة قد تكون اختيارية كالصيام في السفر مثلا، فبعض الصحابة قد يفعل ما لا يفعله غيرهم
فهل تكون أفعالهم حجة على بعضهم البعض رضي الله عن الجميع .... إنني أتساءل.
ـ[زياد عوض]ــــــــ[06 - 02 - 06, 04:32 ص]ـ
أخي بارك الله فيك الأمر فيه سعة وقد ذكرت لك متى يحتج بفعل أو قول الصحابي إن لم يخالف نصاً أو عمل أو قول صحابي آخر فيطلب بينهما الترجيح والأمر فيه سعة كما ذكرت لك والسفر كما تعلم مظنة المشقة والله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما لا يحب أن تؤتى معاصيه بارك الله فيك
ـ[زياد عوض]ــــــــ[06 - 02 - 06, 04:34 ص]ـ
أخي بارك الله فيك الأمر فيه سعة وقد ذكرت لك متى يحتج بفعل أو قول الصحابي إن لم يخالف نصاً أو عمل أو قول صحابي آخر فيطلب بينهما الترجيح والأمر فيه سعة كما ذكرت لك والسفر مظنة المشقة كما تعلم والله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما لا يحب أن تؤتى معاصيه بارك الله فيك
¥