[اصول الفقه علي منهج اهل الحديث!!!!]
ـ[ابو عمير بن الفضيل]ــــــــ[31 - 12 - 05, 09:20 م]ـ
[السلام عليكم ورحمه الله وبركاته t
هذه بعض القواعد الاوصوليهفمن هذه القواعد
1_الدليل هو الاصل الذي تبني عايه القاعدهاو المساله!!!
2_الاحكام الشرعيه توخذ من الحديث الصحيح ولا يجوز اخذها من الحديث الضعيف!!!!
3_لافرق في عدم جواز العمل بالحديث الضعيف بين ان يكون في فضائل الاعمال او في غير فضائل الاعمال!!!
4_يجب فهم الدليل علي ما فهمه السلف!!!
5_يجب الاخذ بظاهر الدليل وعدم تاويله!!!!
6_لا يصر ف الدليل عن ظاهره بقول جمهور العلماء!!!!
وللعلم يو جد غير ذلك من القواعد
وهذا منقول من كتاب (اصول الفقه علي منهج اهل الحديث) للشيخ زكريا بن قادر البا كستاني
ـ[نياف]ــــــــ[31 - 12 - 05, 10:13 م]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=40833
ـ[ابو عمير بن الفضيل]ــــــــ[01 - 01 - 06, 10:23 م]ـ
والله ولا اعلم ولكن اتيت بها للفائده وجزاك الله خير ا علي تنبيهي
ـ[نياف]ــــــــ[01 - 01 - 06, 11:13 م]ـ
والله ولا اعلم ولكن اتيت بها للفائده وجزاك الله خير ا علي تنبيهي
بل جزاك الله خير وغفر لك ورزقك الجنة على هذه الفوائد
وأنا وضعت الرابط لمن يحب أن يقرأ الكتاب أو يقتنيه فقط وليس للتنبيه ...
والسلام عليكم
محبك في الله
نياف
ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[01 - 01 - 06, 11:30 م]ـ
انظر هنا ففيه فائدة:
http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=series&series_id=1196
ـ[ضياء الشميري]ــــــــ[03 - 01 - 06, 05:18 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[04 - 01 - 06, 09:43 م]ـ
3_لافرق في عدم جواز العمل بالحديث الضعيف بين ان يكون في فضائل الاعمال او في غير فضائل الاعمال!!!
لايصح أن تكون هذه المسألة من مميزات منهج أهل الحيث فى الأصول
لأن كثيرا من أهل الحديث كابن تيمية وابن حجر والنووى وغيرهم قالوا بجواز العمل بالحديث الضعيف
فى الفضائل بشروط
ـ[ابو عمير بن الفضيل]ــــــــ[04 - 01 - 06, 10:03 م]ـ
الأحكام التكليفية لا يشرع القول بها إلا بدليل صحيح، والاستحباب نوع من أنواع الحكم التكليفي، وعليه فلا يشرع استحباب شيء إلا بدليل صحيح، ففضائل الأعمال يجب إثباتها بالدليل الصحيح لأنها داخلة في الحكم التكليفي ألا وهو الاستحباب، والسلف الصالح ما كانوا يفرقون بين الحديث الوارد في فضائل الأعمال والحديث الوارد في بقية أمور الدين، ويوضح هذا أنهم تكلموا في التثبت في الأسانيد والتشديد في الأخذ بها والعمل بالصحيح منها، وما كانوا يستثنون من ذلك الحديث الوارد في فضائل الأعمال، ولا جاء عن أحد منهم في ذلك شيء قط، فإن قيل قد جاء عن الإمام أحمد وبعض الأئمة أنهم قالوا: إذا روينا في الأحكام والحلال والحرام تشدَّدنا، وإذا روينا في الفضائل والثواب والعقاب تساهلنا.
والجواب: أن المراد بهذا القول هو التساهل في الرواية وليس مشروعية العمل بذلك الضعيف في فضائل الأعمال، قال المعلمي في الأنوار الكاشفة (87): كان من الأئمة من إذا سمع الحديث لم يروه حتى يتبين له أنه صحيح أو قريب من الصحيح، أو يوشك أن يصح إذا وجد ما يعضده، فإذا كان دون ذلك لم يروه البتة ومنهم إذا وجد الحديث غير شديد الضعف وليس فيه حكم ولا سنة إنما هو في فضيلة عمل متفق عليه كالمحافظة على الصلوات ونحو ذلك لم يمتنع من روايته فهذا هو المراد بالتساهل في عبارتهم. انتهى.
وقد ذهب النووي إلى أن الحديث الضعيف في فضائل الأعمال يعمل به بالإجماع. وفي القول بالإجماع نظر، قال شيخ الإسلام ابن تيميه كما في مجموع الفتاوى (1/ 251): وذلك أن العمل إذا علم أنه مشروع بدليل شرعي، وروي في فضله حديث لا يعلم أنه كذب، جاز أن يكون الثواب حقاً، ولم يقل أحد من الأئمة: إنه يجوز أن يجعل الشيء واجباً أو مستحباً بحديث ضعيف، ومن قال هذا فقد خالف الإجماع. انتهى.
قلت: فقول شيخ الإسلام يدل على أن الإجماع على خلاف ما ادعاه النووي. والذي يظهر أن الخلاف حدث بعد العصور المتقدمة.
¥