[ارجوكم ساعدوني]
ـ[بنت الفلوجة]ــــــــ[08 - 08 - 07, 12:50 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي اسالكم بالله مساعدتي في ايجاد الحل لهذه الاسئلة من اي تفسير معتمد
ارجوكم اخوتي ساعدوني اليوم الاربعاء
اسالكم بالله الذي اذا سئل اعطى ان تساعدوني واسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يجزيه ووالديه الجنه كل من ساعدني ومر على موضوعي هذا
==========
س1/ ما سبب نزول سورة الكهف أو نزول بعض آياتها؟ س2/ ما فضل سورة الكهف؟ س3/ما الدروس التربوية والإيمانية المستفادة من قصة الفتيةأصحاب الكهف؟ يكتفى بنقطتين فقط ..
س4/ما الدروسالتربوية والإيمانية المستفادة من قصة موسى عليه السلام مع الخضر؟ يكتفى بنقطتينفقط ..
س5/كيف كانت سورة الكهف منجية من فتنة المسيح الدجال؟
خمسه اسئلة فقط
اسالكم بالله مساعدتي يااخوان لا تقصرون مع اختكم بنت الشهيد بنت الفلوجه الصامدة
جزاكم الله خير
ـ[عَامِّيَّةُ]ــــــــ[08 - 08 - 07, 01:43 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
س1/ ما سبب نزول سورة الكهف أو نزول بعض آياتها ?
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=643414&postcount=4
س2/ ما فضل سورة الكهف؟
عن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال وفي رواية ـ من آخر سورة الكهف) [رواه مسلم]
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من " فتنة " الدجال) [صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة / 582]
وقال صلى الله عليه وسلم: (من قرأ سورة الكهف) [كما أنزلت] كانت له نورا يوم القيامة، من مقامه إلى مكة، و من قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره و من توضأ فقال: سبحانك اللهم و بحمدك [أشهد أن] لا إله إلا أنت، أستغفرك و أتوب إليك، كتب في رق، ثم جعل في طابع فلم يكسر إلى يوم القيامة) [صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة / 2651]
وقال عليه الصلاة والسلام: (من قرأ سورة (الكهف) ليلة الجمعة، أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق) [صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب / 736]
وقال صلى الله عليه وسلم: (من قرأ سورة (الكهف) في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين) [صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب / 736]
س5/كيف كانت سورة الكهف منجية من فتنة المسيح الدجال؟
تأكدى من هذه الإجابه سمعت أن السبب فى كونها منجية من الدجال أنها ذكرت فتن.
مثلا ذكرت فتنة الدين (قصة أهل الكهف) فتنة المال (صاحب الجنتين) فتنة العلم (موسى عليه السلام والخضر) وفتنة السلطة (ذو القرنين)
والعصمة من الفتن بتذكر اليوم الآخر
ووفقك الله إلى ما يحبه ويرضاه
ـ[محمد العبادي]ــــــــ[08 - 08 - 07, 01:46 م]ـ
1 - عن ابن عباس قال: بعثت قريش النضر بن الحارث، وعقبة بن أبي مُعَيط، إلى أحبار يهود بالمدينة، فقالوا لهم: سلوهم عن محمد، وصفوا لهم صفته، وأخبروهم بقوله؛ فإنهم أهل الكتاب الأول، وعندهم ما ليس عندنا من علم الأنبياء. فخرجا حتى قدما المدينة، فسألوا أحبار يهود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووصفوا لهم أمره وبعض قوله، وقالا إنكم أهل التوراة، وقد جئناكم لتخبرونا عن صاحبنا هذا. قال: فقالت لهم: سلوه عن ثلاث نأمركم بهن، فإن أخبركم بِهِن، فهو نبي مرسل، وإن لم يفعل فالرجل مُتَقَول فَرَوا فيه رأيكم: سلوه عن فتية ذهبوا في الدهر الأول، ما كان من أمرهم؟ فإنهم قد كان لهم حديث عجيب. وسلوه عن رجل طوّاف بلغ مشارق الأرض ومغاربها، ما كان نبَؤه؟ [وسلوه عن الروح، ما هو؟] فإن أخبركم بذلك فهو نبي فاتبعوه، وإن لم يخبركم فإنه رجل متقول، فاصنعوا في أمره ما بدا لكم.
فأقبل النضر وعقبة حتى قدما على قريش، فقالا يا معشر قريش، قد جئناكم بفصل ما بينكم وبين محمد، قد أمرنا أحبار يهود أن نسأله عن أمور، فأخبروهم بها، فجاءوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا محمد، أخبرنا: فسألوه عما أمروهم به، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أخبركم غدا بما سألتم عنه". ولم يستثن، فانصرفوا عنه، ومكث رسول الله صلى الله عليه وسلم خمس عشرة ليلة، لا يُحدث الله إليه في ذلك وحيًا، ولا يأتيه جبريل، عليه السلام، حتى أرجف أهل مكة وقالوا: وعدنا محمد غدًا، واليوم خمسَ عشرةَ قد أصبحنا فيها، لا يُخبرنا بشيء عما سألناه عنه. وحتى أحزنَ رسول الله صلى الله عليه وسلم مكثُ الوحي عنه، وشق عليه ما يتكلم به أهل مكة، ثم جاءه جبريل، عليه السلام، من عند الله، عز وجل، بسورة أصحاب الكهف، فيها معاتبته إياه على حزنه عليهم، وخَبَر ما سألوه عنه من أمر الفتية والرجل الطواف، وقول الله عز وجل: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلا قَلِيلا} [الإسراء:85] (ذكره ابن كثير وغيره في وسند الذي ذكره ابن كثير ابن كثير ضعيف)
2 -
أ- روى الإمام أحمد رضي الله عنه عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال "
ب - روى الحاكم والبيهقي رحمهما الله عن أبي سعيد رضي الله عنه أ، رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين."
ج - روى الدارمي رحمه الله عن أبي سعيد رضي الله عنه أنه قال: " من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق "
3 -
أ - الثبات على الحق
ب - الفرار بالدين إن استدعى الأمر ذلك
ج - عظم دور الشباب في الإسلام
4 -
أ - الصبر على طلب العلم والسعي إليه
ب - احترام المعلم وتوقيره
ج - وما أوتيتم من العلم إلا قليلا
5 - قال المناوي رحمه الله في فيض القدير: " لما في قصة أهل الكهف من العجائب فمن علمها لم يستغرب أمر الدجال فلا يفتن أو لأن من تدبر هذه الآيات وتأمل معناها حذره فأمن منه أو هذه خصوصية أودعت في السورة "
¥