ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[02 - 02 - 06, 12:59 م]ـ
فما رأيكم؟
لا أدري
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[22 - 02 - 06, 09:50 ص]ـ
قمت بمراجعة البحث عدة مرات وإضافة بعض الأدلة وتعديل بعض المواضع
وهذه النسخة المعدلة على ملف وورد لمن أراد تحميلها
ولامانع من نشرها
ـ[أبو أنس الشهري]ــــــــ[11 - 03 - 06, 06:38 م]ـ
جزاك الله خيرا على هذا البحث وأقترح عليك أن تجعل فتوى المفتي ضمن البحث وصورة في آخر البحث ليس تشكيكا وإنما تأكيدا
ولدي بعض الملاحضات قد لايكون من المناسب ذكرها في مثل هذا المكان وإنما إذا يسر الله لنا لقاء معكم
ـ[أبو عبدالله المحتسب]ــــــــ[16 - 03 - 06, 10:53 ص]ـ
أخي الكريم عامر
ليتك ترجع إلى المحاضرة التي ألقاها مؤخرا فضيلة الشيخ المحدث
عبدالعزيز بن مرزوق الطريفي حفظه الله بتاريخ 7/ 2/1427هـ بجامع الأميرة نوره بحي النخيل
فقد أجاد وأفاد وفصل في كل ماهو متعلق بهذه المسائل من الألحان والإيقاعات والغناء والموسيقى والمعازف وطرح الأدلة والأقوال وناقش الشبه الواردة في هذه المسائل
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[16 - 03 - 06, 01:53 م]ـ
أخي الفاضل/ أبو عبد الله المحتسب وفقه الله
هلّا أتحفتنا بتلخيص كلام الشيخ حفظه الله في المسألة لأنني لم أحضر المحاضرة ولم أجدها في أرشيف موقع البث الإسلامي
س/ هل المحاضرة مسجَّلة؟
ـ[أبو الأم]ــــــــ[16 - 03 - 06, 04:14 م]ـ
القى الدكتور علي حمزة العمري محاضرةً لدينا في الجامعة ..
واخبرنا انه سال عن الايقاعات ..
فقسمها الى مباح .. وقال عن القسم الآخر وهو ما يشابه الغناء تماما .. فلا يميز بينهما الا المختص ..
فقال وفي النفس من هذا شيء ..
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[20 - 03 - 06, 10:24 م]ـ
فتوى الشيخ سلمان العودة
حكم الإيقاعات المصاحبة للأناشيد الإسلامية
المجيب سلمان العودة
المشرف العام
التصنيف وسائل الإعلام والترفيه والألعاب والتصوير والتمثيل /الترفيه والألعاب
التاريخ 19/ 02/1427هـ
السؤال
شيخي الفاضل حفظك الله ورعاك وسدد على طريق الخير خطاك وخطا إخوانك الفضلاء من الدعاة السائرين على المنهج القويم .. لايخفاكم ما طرأ
على النشيد الإسلامي من تطورات تواكب العصر وأنا أسالكم عن حكم الإيقاعات المصاحبة لهذه الأناشيد مفترضين في إخوتنا المنشدين الذين يستخدمونها حرصهم على فعل الحلال في هذا الأمر أتمنى منكم التفصيل ولكم جزيل الشكر ....
الجواب
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه .. وبعد
فإن مسألة حكم الغناء والمعازف من المسائل الفرعية التي وقع فيها خلاف بين الفقهاء، وألِّف في ذلك رسائل وكتب، وأقوال العلماء في ذلك معلومة وتطلب في مواضعها. انظر على سبيل المثال: (كشف الغطاء عن حكم مسألة السماع لابن القيم، ونزهة الأسماع في مسألة السماع لابن رجب، وانظر: نيل الأوطار 8/ 511طبعة دار المعرفة -بيروت).
وهذا ينسحب من باب أولى على الأناشيد الإسلامية التي تصحبها الإيقاعات الموسيقية، فهي من المسائل التي يسوغ فيها الخلاف. وليست من الأصول التي يناط بها الولاء والبراء، فلا ينبغي الإيغال فيها لتصبح هم الشباب وحديثهم في المجالس والمنتديات، وكأنه لا مشكلة لدينا اليوم سوى منعها أو إباحتها. كما لا يسوغ أن تكون سبباً للفرقة واختلاف القلوب؛ بل الواجب أن يبقى للنفوس صفاؤها، وللصدور سلامتها، وتبقى المودة والألفة بين المسلمين حتى لو اختلفوا في ذلك. ولا مانع من النقاش العلمي الهادف، والنقد البناء، وابتغاء الحق، لكن مع التزام الهدوء، والتلفّع بالحكمة واللين، واللطف في النصيحة، مع التجرد من حظوظ النفس، والتعصب الممقوت. وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونحن نرى أن هذه الإيقاعات أو المؤثرات التي تصاحب الأناشيد الإسلامية إن كانت مؤثرات غير موسيقية، كترديد الصوت وتغييره وتمديده ومثل الصدى وأصوات المياه والطيور ونحو ذلك من التحسينات، أو صوت الدفوف فلا بأس بها، وخاصة إذا كانت تسمع في أوقاتها الملائمة لها كالفرح أو السفر أو الاجتماعات ونحوها.
وإن كانت إيقاعات موسيقية أي: أصواتاً موسيقية، كصوت المعازف المحرمة فتأخذ حكم آلات المعازف إذ العبرة بما يصل إلى الأذن؛ لا سيما إذا كان المستمع يطرب وينتشي لسماعها ويتحرك فيه الهوى فهي تعمل فيه ما تعمله هذه المعازف، وتصرف السامع عن المعاني الهادفة التي تحويها إلى الطرب بجمال الصوت والإيقاع وربما الصورة أيضاً، وعليه فلا ينبغي سماعها خصوصا مع التوسع الحاصل في ذلك. وإذا كان الأمر مشتبهاً على السامع فلا أفضل من الأخذ بالسلامة، والإنسان طبيب نفسه، وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم: " البر ما سكنت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم ما لم تسكن إليه النفس ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون". مسند الإمام أحمد [17777] من حديث أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه.
وكما قال الشوكاني –رحمه الله- بعد عرضه خلاف العلماء في الغناء: " وإذا تقرر جميع ما حررناه من حجج الفريقين فلا يخفى على الناظر أن محل النزاع إذا خرج عن دائرة الحرام لم يخرج عن دائرة الاشتباه والمؤمنون وقافون عند الشبهات كما صرح به الحديث الصحيح، ومن تركها فقد استبرأ لعرضه ودينه ومن حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه ". نيل الأوطار 8/ 511. والله الموفق. وتصلكم رسالة في حكم الأناشيد الإسلامية.
وتقبلوا فائق التحية والتقدير،،،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
من موقع الإسلام اليوم
¥