تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أين الشناقطة ما هي الأسباب أنه لا يوجد شروح لمختصر خليل]

ـ[أبو منار ضياء]ــــــــ[26 - 01 - 06, 06:16 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

وبعد

الأخوة الكرام من فضلاء الشناقطة لدي سؤال

وهو ما هي الأسباب أنه لا يوجد شروح لمختصر خليل عن أشرطة أو ملازم مفرغة بل لا يوجد نشاط واضح في نشر الكتاب وهو من أهم الكتب لديكم

ودمتم سالمين

ـ[أبو عبد الله مصطفى]ــــــــ[26 - 01 - 06, 07:02 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله الكتاب موجود ومشروح شروح كثيرة أما الأشرطة فلا أعلمها ولعلك ترجع إلى موقع شذرات شنقيطية فهو مقع يهتم بنشر الكتب ولعلك تجد فيه بغيتك.

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[29 - 01 - 06, 10:04 ص]ـ

ذكر الشيخ محمد بو خبزة فى أجوبته على أسئلة أهل الملتقى شرحين أو أكثر الشك منى للشناقطة فراجعه

ـ[أبو المعالي المرّوذي]ــــــــ[02 - 02 - 06, 07:58 م]ـ

أخي الكريم / انت تسأل عن الشنافقطة، واقول لك أن الشناقطة الأصليين ماتوا من زمان /وأرجو ألا يكون كلامي مبالغا فيه فنحن نرى مدنيين لاشناقطة، وهذا الحكم للأغلب فياضيعة العلم والفرح بهم،فإنك ماإن ترى احدهم، وللأسف وتطلب الجلوس او مذاكرته او مصاحبته إلا رأيت الصدود والترفع عنك وكأنه يراك لاشيء /كانوا معروفين بالتواضع فذه بهذا الخلق وبقي لهم اسم الشنقيطي، يوجد البعض على ماكان عليه سلفهم ولكنهم قليل واعرف بحمد الله واحدا من هذا الصنف وهو من اهل النحوي / ارجو أن يخطئني البعض ويثبت لنفسه تجربة ناجحة مع احدهم (من غير ابناء الأمين والمختار المعروفين حاليا) واكون له شاكرا

**عذرا فقد كتبت ذلك ردة فعل لموقف حصل لي مؤخرا مع احدهم (وليتني لم أراسله)،، ولا اريد التعميم / وانا بانتظار اي -خاص- ينفي ذلك

&&&كتبت ذلك حبا لهم وشوقا الى لقاءهم لاغير ذلك

ـ[أبوعبدالرحمان المهدي]ــــــــ[04 - 02 - 06, 12:14 ص]ـ

أخطأت أخي والله فإني ولله الحمد أعرف أحدهم.في أي وقت آتيه يستقبلني, في المسجد كما في بيته بعد الفجر وبعد العصر ومنذ أن تعرفت عليه لأول مرة ٌقال لي لست من الذين يتبجحون بالعلم وهو شيخ طاعن في السن وكلما رآني فرح وابتهج.بل حتى أنه كان يحاول تعريفي بمشايخه ورغم كبر سنه فلا زال يطلب العلم.أسأل الله أن يطيل عمره.

أما ما أصابك أخي فلا يكاد يكون إلا نقطة سوداء صغيرة في بحار اعتدنا أنها مسالمة لا تتعدى على حرمة العلم بل تحفظ له هيبته.و أزيدك علما فالكثير منهم يشتكون من قلة طلاب العلم الشرعي كما يشتكون من كثرة الذين يطلبون الشهادات والإجازات. فافهم كلامي بارك الله فيك.

ـ[أبو المعالي المرّوذي]ــــــــ[04 - 02 - 06, 02:49 ص]ـ

اخي المهدي -جزاك الله خيرا-

كلامك صحيح، واغلب من اعني هم من صغار الشناقطة

وسلمت

ـ[أبو عبد الله مصطفى]ــــــــ[04 - 02 - 06, 04:11 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ أبو المعالي المروذي لتكن همتك عالية ما هذا الكلام وإلى أين؟؟ ليس هذا مكانه! هذا مكان العلم والعلماء، هذا المكان (يسمى ملتقى أهل الحديث) وليس مكان ما تقوله أنت في مقالك هذا من التهكم والحكم على الناس، وأنا أعرف ما ذا تقصد وسأصرح لك به في آخر هذه العجالة، وعليك مراقبة الله عز وجل فيما تقول، قال الله تعالى ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت، أما هذا الكلام الذي تعمم فيه تجريح الناس أو تعديلها هذا ليس من اختصاصك، وعليك أن تنظر إلى نفسك وذنوبك ولا تنظر إلى ذنوب الناس فقد روى مالك في الموطإ عن عيسى بن مريم عليه السلام أنه أوصى الحواريين فقال لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله فتقسو قلوبكم وإن القاسي قلبه بعيد من الله ولكن لا يعلم ولا تنظروا إلى ذنوب الناس كأنكم أرباب ولكن أنظروا في ذنوبكم كأنكم عبيد والناس رجلان مبتلى ومعافى فارحموا أهل البلاء في بليتهم واحمدوا الله على العافية. قال طلق بن حبيب: (إذا وقعت الفتنة فأطفئوها بالتقوى، قالوا وما التقوى؟ قال: أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله , وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله) قال رجل لعمر بن عبد العزيز: (اجعل كبير المسلمين عندك أباً، وصغيرهم ابناً، وأوسطهم أخاً، فأي أولئك تحب أن تسيء إليه) قال يحي بن معاذ الرازي: (ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة: إن لم تنفعه فلا تضره،وإن لم تفرحه فلا تغمه،وإن لم تمدحه فلا تذمه، والمراسلة لا تكون إلا بالعلم النافع، أو ما فيه فائدة، ولتعلم ياأخي بأني لم أستمر في مراسلك لما لاحظت من أسلوب تعاملك، في رسائلك التي أرسلت إلي وقد أجبتك عن بعضها، وقد اتضح ذلك جلياً في مقالك هذا الذي عممت فيه على جنس بكامله، ولعلك تراجع نفسك إن شاء الله، وجزاك الله خيراً، أسأل الله عز وجل أن يعافينا من كل فتنة وأن يهدي جميع المسلمين إلى سواء السبيل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير