تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 11 - 06, 12:53 ص]ـ

ومما فات موقع الإسلام سؤال وجواب ذكره

فتوى الشيخ العلامة ابن باز - رحمه الله والذي تكرم شيخنا المفيد عبد الله المحمد - وفقه الله ونفع به - بنقله

فليحق هذا بالجواب

و اختيار العلامة ابن باز - رحمه الله من الأهمية بمكان

ـ[ابن وهب]ــــــــ[08 - 05 - 07, 11:17 ص]ـ

قال ابن الخطيب - رحمه الله - في

أخبار غرناطة

(

وحريمهم، حريم جميل، موصوف بالسحر، وتنعم الجسوم، واسترسال الشعور، ونقاء

الثغور، وطيب النشر، وخفة الحركات، ونبل الكلام، وحسن المحاورة، إلا أن الطول يندر

فيهن. وقد بلغن من التفنن في الزينة لهذا العهد، والمظاهرة بين المصبغات، والتنفيس

بالذهبيات والديباجيات، والتماجن في أشكال الحلي، إلى غاية نسأل الله أن يغض عنهن

فيها، عين الدهر، ويكفكف الخطب، ولا يجعلها من قبيل الابتلاء والفتنة، وأن يعامل جميع

من بها بستره، ولا يسلبهم خفي لطفه، بعزته وقدرته.

)

انتهى

وهذا الكلام قبل سقوط غرناطة بفترة

فتأمل - رعاك الله

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[08 - 05 - 07, 07:01 م]ـ

هل عندكم علم؟؟؟؟

هل تم طباعة هذا البحث في كتاب أو إحدى المجلات العلمية؟؟؟؟

أرجو الرد سريعا؟؟؟ لمن يعلم ...

وجزيتم خيرا ...

نعم مطبوع متداول

ـ[ملاصاحب]ــــــــ[08 - 05 - 07, 09:57 م]ـ

بورکتم وفقکم لمايحبه ويرضاه وقداستفدت من البحث کثيرا

ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[08 - 11 - 07, 12:54 ص]ـ

مسألة الذوق أمرٌ نسبي، لا توصف بالذم ولا بالمدح، وأنها تختلف باختلاف الزمان.

قال أبو العباس ابن تيمية رحمه الله في (قاعدة في المحبة 154):

" فإن من الناس من يتنعم بنوع من الأطعمة والأشربة الذي يتأذي بها غيره، إما لاعتياده ببلده وإما لموافقته مزاجه وإما لغير ذلك، ومن الناس من يتنعم بنوع من المناكح لا يحبها غيره، كمن سكن البلاد الجنوبية فإنه يتنعم بنكاح السمر، ومن سكن البلاد الشمالية فإنه يتنعم بنكاح البيض، وكذلك اللباس والمساكن فإن أقواماً يتنعمون من البرد بما يتأذي به غيرهم، وأقواماً يتنعمون من المساكن بما يتأذي به غيرهم بحسب العادة والطباع، وكذلك الأزمنة فإنه في الشتاء يتنعم الإنسان بالحر، وفي الصيف يتنعم بالبرد، وأصل ذلك أن التنعم في الدنيا بحسب الحاجة إليها والانتفاع بها، فكل ما كانت الحاجة أقوي والمنفعة أكثر كان التنعم واللذة أكمل، والله قد أباح للمؤمنين الطيبات، فالذين يقتصدون في المآكل نعيمهم بها أكثر من نعيم المسرفين فيها، فإن أولئك إذا أدمنوها وألفوها لا يبقي لهذا عندهم كبير لذة مع أنهم قد لا يصبرون عنها وتكثر أمراضهم بسببها "اهـ

ـ[ابن وهب]ــــــــ[08 - 11 - 07, 06:17 ص]ـ

بارك الله فيكم

قال الشيخ محمد المنتصر بالله بن محمد الزمزمي الكتاني - رحمه الله

(وقد يما قيل: ((لو تكشفت فاس عن حيطانها لظهر منها الحور العين))، ولكن الحور المقصورات إذا خرجت عن الخيام أصابها الذبول والابتذال!.

ولفاس توأمان: غر ناطة الأندلس؛ ودمشق الشام؛ باستثناء ما جد فيها من هذه البنايات – التي خلفتها فرنسا واختط بعد على طريقتها، مما شوه به جمال دمشق وفن عمارتها – بطوابقها المحرقة صيفا والمجمدة شتاء، إذا أغلقت نوافذها حجب عنها النور والهواء، وإذا فتحت أصبح الساكن وهو في بيته و كأنه في الطريق، يرى من جاره ويرى جاره منه ما يضايق و يخجل. ودرجاتها و كأنها مناشير الحياة تأخذ منها صعودا وهبوطا، فلا مصاعد ولا مكيفات هواء، بعضها ملقى على بعض وكأنها أحقاق السردين؛ لا ملاعب للأولاد غير الشوارع والأزقة، ولا ترفيه على الكبار إلا باضطرارهم للذهاب للمقاهي و المسارح والملاهي؛ أما دور دمشق التاريخية بجمالها سعة في العرصات، ووفرة في المرافق، وتنوعا في أحواض الورود و الرياحين، و طيب شذاها على مختلف الأيام و الشهور، و كثرة أشجار الليمون الدائمة الخضرة في جميع فصول السنة. الباردة صيفا والدافئة شتاء، فقد أهملت وأخذت فيها المعاول ولم يعد أحد يجدد سكناها على منوالها، والاستعمار فنون؛ ومنه: استعمار الفهوم و الأذواق، ولله في خلقه شؤون!.)

ـ[مناهل]ــــــــ[08 - 11 - 07, 04:11 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ومالفرق بين التشقير والنتف أليس النتيجه هي نفسها ترقيق الحواجب (لمن أجاز التشقير)؟؟

سؤال آخر هل يدخل في النمص ازالة شعر الوجه؟؟

وماذا تفعل من كان بوجهها شعر أليس من الأولى نزعة للتجمل فهو بخلاف النمص ليس به تغيير خلق الله؟؟

ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 02 - 08, 01:16 م]ـ

وهنا كلام حسن للشيخ المنجد - حفظه الله -

حول فساد الذوق

ـ[أبو طلحة الحضرمي]ــــــــ[10 - 02 - 08, 08:30 ص]ـ

جزاكم الله خيرًا،،،، وبارك الله في الشيخ الدكتور أحمد الخليل على بحثه الرائع والمفيد.

وأريد أن أضيف نقطة قالها أحد المشايخ في قناة المجد في برنامج الجواب الكافي لمّا سُئل عن التشقير ....

فقال بالتحريم، واستدل بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا ترتكبوا ما ارتكبت اليهود فتستحلوا محارم الله تعالى بأدنى الحيل " حسنه الألباني في صفة الفتوى والمفتي والمستفتي

(فهل التشقير يعتبر من الحيل؟).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير