تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[27 - 02 - 06, 01:31 م]ـ

الرد عليك من كلامك أنت:

نعم نحن لا ننكر ابدا اننا نسخنا النص التراثي من الكتب المطبوعة التي قام بتحقيقها المعاصرون

الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=73203

سبحان الله!!

كيف تقول الآن:

لولا انني على يقين من انها حق لنا فلماذا ادخل في مواجهة مع لصوص البيانات التي واصلنا الليل بالنهار لسنوات عديدة في ادخالها ومراجعتها وعنونتها وبرمجتها

تعترف بأنك تنسخ تحقيقات المعاصرين وتتمسك بأنك صاحب حقوق تلك النصوص!!

عملك شرعي، أما الذين ينسخون من أقراصك فلصوص بيانات!!

الذي أفهمه من كلامك: أن نسخ كتب المعاصرين حلال إذا كان بواسطة لوحة المفاتيح، وفيه سهر ونفقات، وحرام إذا كان بالماوس!!

هل قلت في استفتائك لأصحاب الفضيلة (نحن لا ننكر ابدا أننا نسخنا النص التراثي من الكتب المطبوعة التي قام بتحقيقها المعاصرون)، أم لبّست عليهم في السؤال ثم استخدمت فتاواهم لترويج أقراصك وللادعاء بأنك صاحب حقوق؟؟!!

ماذا نسمي هذا النوع من الاستفتاء أو الاستغفال للمشايخ؟!

وأما قولك:

الذي افهمه انك تدعي والمؤيدين لك انك صاحب حقوق ايضا ولذلك تستحل نسخ برامج التراث ونصوصه فما هو الفرق بيني وبينك في مسألة الحقوق

فأقول لك:

اطمئن، فأنا لا أستحل نسخ برامجكم، وعندي بحمد الله نسخها الأصلية ولكن في الأدراج!!

وإذا كنتم قد اعتديتم على حقوقي فأنتم في حلّ من ذلك!!

خلاص؟؟ يكفي؟؟

ولكن هناك طلبة علم فقراء لا يسمحون لك بالاعتداء على تحقيقاتهم!

وأما استحلالي لنسخ النصوص من أقراصكم فكلامك أعلاه أبلغ من كل كلام (ما هو الفرق بيني وبينك في مسألة الحقوق)

هذا هو الذي نقوله: أنت تنسخ من الناس والناس ينسخون منك!!

سبحان الله، ما أسرع ما تنسى

النسخ مباح لك محرم على غيرك!!

مع فارق عظيم: أنت تنسخ تحقيقات الأحياء المعاصرين، والناس قد ينسخون منك طبعات قديمة!!

وفارق عظيم آخر: الناس يدفعون لكم ثمن أقراصكم ثم ينسخون، وأنتم تنسخون ثم تقولون: نتصالح معكم فيما بعد!!

واطمئن أيضاً: فوالله الذي لا إله غيره ما نسخت من أقراصكم كتاباً صغيراً ولا كبيراً، وما زدت على نسخ فقرات أستشهد بها في أبحاثي!! أتدري لماذا؟

لأنني كنت أظنكم أصحاب حقوق!!

ـ[ابن عباس الخطيب]ــــــــ[27 - 02 - 06, 09:54 م]ـ

الرد عليك من كلامك أنت:

نعم نحن لا ننكر ابدا اننا نسخنا النص التراثي من الكتب المطبوعة التي قام بتحقيقها المعاصرون

الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=73203

سبحان الله!!

كيف تقول الآن:

لولا انني على يقين من انها حق لنا فلماذا ادخل في مواجهة مع لصوص البيانات التي واصلنا الليل بالنهار لسنوات عديدة في ادخالها ومراجعتها وعنونتها وبرمجتها

تعترف بأنك تنسخ تحقيقات المعاصرين وتتمسك بأنك صاحب حقوق تلك النصوص!!

عملك شرعي، أما الذين ينسخون من أقراصك فلصوص بيانات!!

الذي أفهمه من كلامك: أن نسخ كتب المعاصرين حلال إذا كان بواسطة لوحة المفاتيح، وفيه سهر ونفقات، وحرام إذا كان بالماوس!!

هل قلت في استفتائك لأصحاب الفضيلة (نحن لا ننكر ابدا أننا نسخنا النص التراثي من الكتب المطبوعة التي قام بتحقيقها المعاصرون)، أم لبّست عليهم في السؤال ثم استخدمت فتاواهم لترويج أقراصك وللادعاء بأنك صاحب حقوق؟؟!!

ماذا نسمي هذا النوع من الاستفتاء أو الاستغفال للمشايخ؟!

وأما قولك:

الذي افهمه انك تدعي والمؤيدين لك انك صاحب حقوق ايضا ولذلك تستحل نسخ برامج التراث ونصوصه فما هو الفرق بيني وبينك في مسألة الحقوق

فأقول لك:

اطمئن، فأنا لا أستحل نسخ برامجكم، وعندي بحمد الله نسخها الأصلية ولكن في الأدراج!!

وإذا كنتم قد اعتديتم على حقوقي فأنتم في حلّ من ذلك!!

خلاص؟؟ يكفي؟؟

ولكن هناك طلبة علم فقراء لا يسمحون لك بالاعتداء على تحقيقاتهم!

وأما استحلالي لنسخ النصوص من أقراصكم فكلامك أعلاه أبلغ من كل كلام (ما هو الفرق بيني وبينك في مسألة الحقوق)

هذا هو الذي نقوله: أنت تنسخ من الناس والناس ينسخون منك!!

سبحان الله، ما أسرع ما تنسى

النسخ مباح لك محرم على غيرك!!

مع فارق عظيم: أنت تنسخ تحقيقات الأحياء المعاصرين، والناس قد ينسخون منك طبعات قديمة!!

وفارق عظيم آخر: الناس يدفعون لكم ثمن أقراصكم ثم ينسخون، وأنتم تنسخون ثم تقولون: نتصالح معكم فيما بعد!!

واطمئن أيضاً: فوالله الذي لا إله غيره ما نسخت من أقراصكم كتاباً صغيراً ولا كبيراً، وما زدت على نسخ فقرات أستشهد بها في أبحاثي!! أتدري لماذا؟

لأنني كنت أظنكم أصحاب حقوق!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يبدو يا اخي العزيز انك بحاجة الى مراجعة ما يكتبه الاخرون قبل الرد عليهم

انت في واد ونحن في واد اخر

سارت مشرقة وسرت مغربا شتان بين مشرق ومغرب

اصلح الله الاحوال

لا نقول الا

اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون

ما نعانيه من اجلهم

والسلام عليكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير