تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[12 - 02 - 07, 02:08 ص]ـ

جزالك الله خير ونفع بك، وفي الحقيقة هذا الموضوع شيق وجميل ومن المواضيع التي يشكر اصحابها على نشرها نفع الله بعلمكم ودمتم سالمين.

وأنت - كذلك - جزاك الله خيراً، ونفع بك، وجعلك مباركاً أينما كنت.

ـ[ابو عبدالرحمن البراك]ــــــــ[19 - 02 - 07, 05:01 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا

ـ[ابو هبة]ــــــــ[01 - 03 - 07, 08:46 م]ـ

جزاكم الله خيراً، ووفقكم، وهذا ما طلبتموه.

عفواً الرابط لا يعمل.


عليك بأصحاب الحديث فإنهم خيارعباد الله في كل محفل
ولا تعدون عيناك عنهم فإنهممصابيح الهدى في أعين المتأمل
جهابذة شم سراة فمن أتىإلى حيهم يوما فبالنور يمتلئ

ـ[أبو ذر الفاضلي]ــــــــ[01 - 03 - 07, 09:37 م]ـ
جزاكم الله خيرا

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[17 - 04 - 08, 02:36 ص]ـ
جزاكم الله خيرا

وإياك ..

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[17 - 04 - 08, 02:37 ص]ـ
عفواً الرابط لا يعمل.

هل المقصود رابط التحميل؟!

ـ[ابو هبة]ــــــــ[17 - 04 - 08, 11:29 ص]ـ
هل المقصود رابط التحميل؟!
نعم, جزاك الله خيراً.

ـ[عبد العزيز بن سعد]ــــــــ[20 - 04 - 08, 02:30 م]ـ
يقول الإمام ابن تيمية (ت: 782هـ):"وولي الأمر إن عرف ما جاء به الكتاب والسنة حكم بين الناس به وإن لم يعرفه وأمكنه أن يعلم ما يقول هذا وما يقول هذا حتى يعرف الحق حكم به؛ وإن لم يمكنه لا هذا ولا هذا ترك المسلمين على ما هم عليه كل يعبد الله على حسب اجتهاده؛ وليس له أن يلزم أحدا بقبول قول غيره وإن كان حاكما. وإذا خرج ولاة الأمور عن هذا فقد حكموا بغير ما أنزل الله ووقع بأسهم بينهم قال النبي - صلى الله عليه وسلم - " ما حكم قوم بغير ما أنزل الله إلا وقع بأسهم بينهم " وهذا من أعظم أسباب تغيير الدول كما قد جرى مثل هذا مرة بعد مرة في زماننا وغير زماننا ومن أراد الله سعادته جعله يعتبر بما أصاب غيره فيسلك مسلك من أيده الله ونصره ويجتنب مسلك من خذله الله وأهانه" ([1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=800500#_ftn1)).
وقال - رحمه الله -: "ثم ذلك المحرم للحلال والمحلل للحرام إن كان مجتهدا قصده اتباع الرسول لكن خفي عليه الحق في نفس الأمر وقد اتقى الله ما استطاع؛ فهذا لا يؤاخذه الله بخطئه بل يثيبه على اجتهاده الذي أطاع به ربه. ولكن من علم أن هذا خطأ فيما جاء به الرسول ثم اتبعه على خطئه وعدل عن قول الرسول فهذا له نصيب من هذا الشرك الذي ذمه الله لا سيما إن اتبع في ذلك هواه ونصره باللسان واليد مع علمه بأنه مخالف للرسول؛ فهذا شرك يستحق صاحبه العقوبة عليه. ولهذا اتفق العلماء على أنه إذا عرف الحق لا يجوز له تقليد أحد في خلافه ([2] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=800500#_ftn2)).
وقال الإمام ابن تيمية (ت: 782هـ):" ليس لولي الأمر أن يحمل الناس على مذهبه في منع معاملة لا يراها، ولا للعالم أن يلزم الناس باتباعهما في مسائل الاجتهاد بين الأئمة، بل قال العلماء: إجماعهم حجة قاطعة، واختلافهم رحمة واسعة" ([3] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=800500#_ftn3)).
وقال ابن قدامة (ت: 620هـ) رحمه الله:"ولا يجوز أن يقلَّد القضاءُ لواحد على أن يحكم بمذهب بعينه، وهذا مذهب الشافعي (ت: 204هـ)،ولا أعلم فيه خلافا" ([4] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=800500#_ftn4)).

([1]) مجموع الفتاوى 35/ 387.

([2]) مجموع الفتاوى 7/ 71.

([3]) الفتاوى المصرية ص 352.

([4]) المغني 9/ 106.

ـ[عبد العزيز بن سعد]ــــــــ[20 - 04 - 08, 02:33 م]ـ
مسألة طاعة ولي الأمر إن أمر بمباح أو نهى عنه،
هل يأثم المسلم إذا لم يمتثل لتنظيمات الدولة مثل النهي عن الصيد في أماكن معينة، أو زمان محدد ونحو ذلك.
وقد اختلف أهل العلم على أقوال:
الأول: أن ولي الأمر إذا أمر بمباح فإنه يصير واجباً، وإذا نهى عن مباح فإنه يصير محرما. وهو ما قد يفهم من إطلاقات العلماء في معرض كتب العقائد في معرض ذكرهم لوجوب السمع والطاعة للأئمة، وفي شروح الأحاديث الآمرة بذلك، وأدلة ذلك عموم النصوص المتواترة الواردة في طاعة ولاة الأمر.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير