ـ[حفيدة الصالحين]ــــــــ[26 - 03 - 06, 08:50 ص]ـ
وماذا عن دخول الجنب و الحائض للمسجد؟؟؟
ـ[شريف مراد]ــــــــ[26 - 03 - 06, 11:36 ص]ـ
وماذا عن دخول الجنب و الحائض للمسجد؟؟؟
إرشاد العابد لحكم مكث الجنب والحائض والنفساء في المساجد ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=75016)
وخلاصة البحث:
يجوز للحائض المرور، ولا يجوز لها المكث
ـ[حفيدة الصالحين]ــــــــ[26 - 03 - 06, 07:36 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أبو رحمه]ــــــــ[26 - 03 - 06, 10:40 م]ـ
أستاذ: توناني.
يبدو أنه صار عندك , أنه لابد لكل من خالفك الإنتماء إلى مذهب , وفكر من وجهه نظرك ,,,
وهذا كما تعلم الضلال بعينه , لأن الله يقول " هو سماكم المسلمين ".
فأنا , والحمد لله لست ظاهرياً , ولا باطنياً.
واعلم أننا نبحث عن قال الله , وقال رسول الله , ولا ننتمي لإي حزب , ولا أي فكر ,,
ويتضح لي من كلامك أنك تتعلق بأراء أشخاص , تارك وراء ظهرك ما استدل به هؤلاء الأشخاص ,
فعندما أبين لك الحجة , تذهب وراء قيل , وقال , ولا تأتي بدليل من كتاب , وسنة ,
فأدعوك للبحث وراء الدليل , وإن كان يخالف مذهبك ,
جعلني الله , وإياك ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ,
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[27 - 03 - 06, 12:32 ص]ـ
أخي أبا رحمه - لا زال محفوظا - الانتماء للمذاهب لا ضرر فيه إذا لم يكن ثَمَّ تعصب، ذكر هذا العلامة عبد المحسن العباد، وأنا قلت لك " ظاهري (ابتسامة عريضة) " تدل على أنني أمزح معك.
ثم تسميتك لي بأنني وقعت في الضلال، أذكرك بحديث: " من قال عن مسلم ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال ... " و هو في السلسلة الصحيحة.
أنا ناقشتك من حيث دلالة الحديث على الحكم، أتيتك بحديث " لا يمس القرآن إلا طاهر "وبينت دلالته.
فالاختلاف بيننا هو في فهم الأدلة، لا في الاحتجاج بها، و الفرق فيه واضح لا يخفى.
ـ[هيثم مكاوي]ــــــــ[27 - 03 - 06, 12:54 ص]ـ
أخي زكرياء
الأخ لم يقل عليك ضال ولكن قال إتباع المذاهب ليس من الهُدى وذكر قول الله (هو سماكم المسلمين)
أما قولك أخي بارك الله فيك (لا زال محفوظا - الانتماء للمذاهب لا ضرر فيه إذا لم يكن ثَمَّ تعصب)
فهذا الكلام أخي يحتاج إلى نظر
أما حديث " لا يمس القرآن إلا طاهر "
فقد قرأت البحث ووجدت أن الأخ سبق له بيان ذكر ضعف الحديث وهو التالي.
وأما الحديث , وفيه سليمان بن داود الخولاني , وهو منكر الحديث وله أحاديث مناكير , وهذا الحديث ضعيف ولا يصح ,
أحببت أخي أن أوضح لك هذا الأمر فلا تؤاخذني
فرجاء المناقشة والرجوع