ـ[أبو الأم]ــــــــ[26 - 03 - 06, 02:58 م]ـ
أخي هيثم مكاوي ...
التؤده التؤده ..
يبدو انك بدات تتخبط.!!
مالذي تريده اخي .. افصح ..
هل انت تناقش مسالة الايقاع .. ؟
ام مسالة المعازف ..
اما القائك الكلام هكذا بلا توجيه ..
والقاء الادلة بدون اظهار مرادك من الاستدلال .. او مالذي تقصده ..
فعجيب
فان كنت تناقش المعازف .. فلها طريقها الاخر ..
اما قولك سكت الشارع عنها!! فهو من العحيب بمكان ..
إذا لنقل ان مسالة البيع والشراء للاسهم مثلا او الشراء عن طريق الشبكة مسالة حادثة سكت عنها الشارع .. !!
او مثلا مسالة التفرج على التلفاز مسالة سكت عنها الشارع ..
او الدخان، او او او او ا .... الخ ..
فلا ينطبق عليها القواعد الفقهية ..
ليست كل مسالة منصوصة صراحة هكذا في الكتاب والسنة .. بالاسم!!!
وانما عمل الباحث ان ينزل المسائل على القواعد والاصول والنصوص ..
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[26 - 03 - 06, 06:05 م]ـ
لكي يكون الأمر واضحا وليصحح لي الفاضل: هيثم مكاوي فهمي إن كنت قد أخطأت:
الأخ هيثم يرى أنه لم يقم دليل مقبول على حرمة المعازف أصلا وبالتالي فلا يثبت عنده حرمة الإيقاع المبنية على حرمة المعازف بالدرجة الأولى.
هذا ما فهمته عنه فأرجو التصحيح ..
ـ[هيثم مكاوي]ــــــــ[26 - 03 - 06, 06:37 م]ـ
أخي الكريم أبا فهر.
بارك الله فيك فعلاً هذا ما قصتده.
فإن كان عند أحد من الأخوة دليل على عكس ذلك فاليبينه.
واعلموا جميعاً أننا نبحث عن الحق.
فالبيان بالدليل
وجزاكم الله خيراً
ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[26 - 03 - 06, 09:44 م]ـ
السلام عليكم
الشيخ أبا الأم
نعم ليست كل مسألة منصوص عليها في الوحيين
لكن عمومات النصوص تفي بالغرض
فمثلاً قوله تعالي (ويحرم عليهم الخبائث)
كل خبيث يظهر إلي يوم الدين داخل فيه
وهكذا
**************
الشيخ أبا فهر
بارك الله في فهمك وعقلك
آمين
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[27 - 03 - 06, 02:53 م]ـ
أخي الكريم أبا فهر.
بارك الله فيك فعلاً هذا ما قصتده.
فإن كان عند أحد من الأخوة دليل على عكس ذلك فاليبينه.
واعلموا جميعاً أننا نبحث عن الحق.
فالبيان بالدليل
وجزاكم الله خيراً
(إذا عُرِف السبب بطل العجب)
أخي هيثم
هنا ينتهي النقاش معك في مسألة الإيقاعات
وأما مسألة المعازف فناقشها إن شئت في موضوع مستقل
وقد تتابع العلماء والحمد لله في مناقشة القول الذي تراه وكتبت فيه المؤلفات
التي لا تخفى عليك
وفقنا الله لما يحب ويرضى، وصلى الله وسلم على نبينا محمد
ـ[أبو عبد الرحمن المصر]ــــــــ[27 - 03 - 06, 09:36 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ أبو إسلام عبد ربه لقد ذكرت الحديث في سنن النسائي الكبرى وفي معجم الطبراني الكبير ولم تذكر أنه في مسند أحمد أيضا وفيه الزيادة التي حكمت عليها بالضعف
قال الإمام أحمد عليه رحمة الله (15758) حدثنا ثنا مكي ثنا الجعيد عن يزيد بن خصيفة عن السائب بن يزيد أن امرأة جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا عائشة أتعرفين هذه قالت لا يا نبي الله فقال هذه قينه بني فلان تحبين أن تغنيك قالت نعم قال فأعطاها طبقا فغنتها فقال النبي صلى الله عليه وسلم قد نفخ الشيطان في منخريها
... فهذه اللفظه كما ترى ذكرت في مسند أحمد والنسائي الكبرى ولم تذكر في المعجم الكبير للطبراني
وأنت تعلم أن أسانيد أحمد والنسائي أعلى من أسانيد الطبراني
فالحديث صحيح إن شاء الله
ـ[هيثم مكاوي]ــــــــ[27 - 03 - 06, 11:24 م]ـ
(إذا عُرِف السبب بطل العجب)
أخي هيثم
هنا ينتهي النقاش معك في مسألة الإيقاعات
وأما مسألة المعازف فناقشها إن شئت في موضوع مستقل
الأخ عامر بهجت
أي عجب!!!!!!!!!!!!
على كل حال جزاك الله خيراً
ـ[أبو عبد الرحمن المصر]ــــــــ[28 - 03 - 06, 12:21 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
** ملحوظه
تعقيب للأخ أبو إسلام عبد ربه
بالنسبه لسند الطبراني وهو (6686) حدثنا أحمد بن داود المكي ئنا علي بن بحر ثنا مكي بن إبراهيم عن الجعيد بن عبد الرحمن عن السائب بن يزيد: أن امرأة دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
يا عائشة أتعرفين هذه؟
قالت: نعم فغنتها فقال:
لقد نفخ الشيطان في منخريها.
أنا أظن أن أحمد بن داود المكي هذا مجهول
لأن كل من وجدتهم بإسم احمد بن داود سواء أحمد بن داود الواسطي أو الحراني المصري
أو أحمد بن داود الضني أو ابن أخت عبد الرزاق لايصلحون للإحتجاج
فهم إما ضعيف أو مجهول
ولم أقف على ترجمه لأحمد بن داود المكي
فعلى هذا الأساس يكون أحمد بن داود المكي مجهول
هذا على حد علمي والله أعلم فمن عنده زيادة علم في هذا الأمر فليخبرنا بها وجزاه الله خيرا
** وإذا صح ما وصلت إليه فيكون سند الطبراني ضعيف والحديث صحيح من طريق أحمد والنسائي
وحتى إذا كان ظهرت ترجمه لأحمد بن داود المكي فإن زيادة (فناولها طبقا) صحيحة لأن أسانيد أحمد والنسائي أعلى من أسانيد الطبراني
** ملحوظة الحديث فيه دلالة على جواز سماع المعازف وبالتالي فإن المؤثرات الصوتية بالصوت الطبيعي تكون مباحة.
وحتى إذا فرضنا جدلا عدم صحة الحديث فلا يوجد دليل على تحريم سماع المعازف والغناء بل هناك أحاديث أخرى في جواز ذلك الأمر.
... فالغناء والمعازف أمر مباح ولكن إذا اقترن بحرام فهو حرام كلتبرج والسفور مثل الفيديو كليب وغيره.
هذا والله أعلم
وجزا الله الأخ هيثم مكاوي ومحمد جلمدخيرا
¥