[ماهو رأي الإخوان في السجادة؟]
ـ[خالد السبهان]ــــــــ[14 - 04 - 06, 02:13 ص]ـ
ما رأي الإخوة في الصلاة على السجادة؟ وهل الأفضل ترك الصلاة على السجادة والصلاة على الأرض؟
ـ[محمد رشيد]ــــــــ[14 - 04 - 06, 02:21 ص]ـ
السجادة على وزن فعالة ما اتخذت إلا للتحرز عن النجاسات في الأرض بعد أن تعورف على عدم التحرز في الأرض منها عتمادا على الأحذية التي تقي الأقدام.
و لو اقتصر الأمر على ذلك ما تناولت أمرها بشيء، فهي مجرد وقاية و زيادة تحرز
إلا أن الملاحظ أن الأمر توورث لدى العوام، و صارت السجادة لا يمكن الصلاة بدونها، فيؤخر أحدهم الصلاة لعدم وجودها، و يتركون الجماعة لو كانوا في بيت واحد لعدم توفر إلا سجادة واحدة
فعلى ما سبق ذكره نقول:
يستحب ترك السجادة، و تعمد إظهار الصلاة على الأرض ـ التي أصلها الطهارة ـ فيكون هذا الفعل إجراءا للحفاظ على الأصل الشرعي، و دفعا لاعتقاد في الدين ما ليس منه.
ـ[محمد رشيد]ــــــــ[14 - 04 - 06, 02:22 ص]ـ
مكرر
ـ[خالد السبهان]ــــــــ[14 - 04 - 06, 02:50 ص]ـ
جزاكم الله خير
ـ[أبوالوليد السلفي]ــــــــ[14 - 04 - 06, 03:50 ص]ـ
بل إن من الناس من ينكر على من يصلي بدون سجادة و يمنع الناس من الصلاة على الأرض حتى لو على يقين أن الأرض لم تمس من قبل. و لا حول و لا قوة إلا بالله.
ـ[محمد الطناوى]ــــــــ[14 - 04 - 06, 03:12 م]ـ
عن أنس بن مالك كان قرام لعائشة سترت به جانب بيتها فقال النبي صلى الله عليه وسلم أميطي عنا قرامك هذا فإنه لا تزال تصاويره تعرض في صلاتي
فهل هذا الحكم لا يتعدى إلى السجادة التي عليها نقشات أو تصاوير حيث أن العلة مشتركة بينهما؟
أرجو التوضيح
ـ[خالد السبهان]ــــــــ[14 - 04 - 06, 04:36 م]ـ
لا والمصيبة أن بعض الناس هداهم الله لا يتركون السجادة حتى داخل المسجد, وفي هذه الحالة صارت السجادة بدعه.
وإن نصحتهم يقولون لك إنما نفعل ذلك للتحرز من النجاسات التي على الأرض!!!
هذه هي الوسوسه بعينها لان الأصل في الأرض الطهارة.
ثم إن كنت تعتقد أن على الأرض نجاسة فلماذا أصلا تمشي عليها إن كانت في بيتك؟
ـ[خالد الشبل]ــــــــ[14 - 04 - 06, 04:38 م]ـ
http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_3443.shtml
http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_1900.shtml
ـ[أزماراي]ــــــــ[20 - 04 - 06, 03:44 م]ـ
عن جابر قال حدثنا أبو سعيد الخدري ثم أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجده يصلي على حصير يسجد عليه
رواه مسلم 661.