تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[السلفي الأكاديري]ــــــــ[19 - 09 - 06, 05:41 م]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله

لقد ضربت لك أمثله على الإجماعات التي ثبتت

وسئلتك هل تأخذ بها

فلماذا تتهرب من الإجابة

ولماذا هذا التهرب

أجب بنعم أم بلا

وإلا فأنت من الفرقة التي تنكر الإجماع

ولا داعي التمسح بكلام بن تيمية

فهو بريء ممن لا يأخذون بالإجماع

ـ[السلفي الأكاديري]ــــــــ[19 - 09 - 06, 06:21 م]ـ

وهل أنت ممن يقولون بعدم إمكانية إثبات الإجماع

فإذا كنت تسلم بحجية الإجماع

وتقول بعدم إمكانية ثبوته

فهل تعي فعلا لما تقول

هل يتعبدنا الله بما يستحيل ثبوته

سبحان الله

ياأخي افصح عن مذهبك

وقل ما تعتقده

فإذا لم تجب بصراحه ووضوح

فأنت من منكري الإجماع

ولكنك لا تريد ان تفصح عن مذهبك

ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 08:08 م]ـ

هذه الإجماعات المذكورة لا تقوم بها حجة.

وإنما الحجة والصحيح أنه لابد من مستند للإجماع.

أما من قال بأن الاجماع يقع من دون مستند فهو قول طائفة شاذة كما يقول الآمدي، ويسمون أهل التبخيت والتخمين.

وكفاك (جعجعة) أيها السلفي.

فأنا بفضل الله تعالى أعلم ماذا أقول.

قال ابن عثيمين رحمه الله تعالى عن الإجماع المستند: يعني لا عن دليل من الكتاب والسنة وهذا أمر قد يعارض فيه ودائما يحكى الإجماع وإذا تأملت فيه وجدت دليلا من القرآن أو السنة أو منهما إما ظاهرا أو خفيا.

بل هناك من العلماء من قال غير ذلك:

قال الإمام ابن رجب الحنبلي في [الفتح 6/ 124]:

اتفق العلماء على أنه يشرع التكبير عقيب الصلوات في هذه الأيام - يعني أيام منى-

في الجملة، وليس فيه حديث مرفوع صحيح، بل إنما فيه آثار عن الصحابة ومن بعدهم،

وعمل المسلمين عليه؛ وهذا مما يدل على أن بعض ما أجمعت الأمة عليه لم ينقل إلينا فيه نص صريح عن النبي صلى الله عليه وسلم، بل يكتفى بالعمل به. أنتهى.

وهذا الكلام غير صحيح وإنما الصحيح ما عليه مستند من الشرع كما سبق بيانه.

وأخيراً: فأنا سأقرأ في بحث الإجماع جيداً لأني قليل القراءة في هذا المبحث الهام

وسوف أبين بعد ذلك ما استفتده.

والله أعلم ...

ـ[محمد العرابي السلفي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 08:38 م]ـ

الترجيح

من خلال عرض أدلة المذهبين وإيراد ما أمكن من إيرادات عليها، يظهر لي والله أعلم بالصواب، أن قول من ذهب إلى أنها خطبة واحدة أقرب إلى الصواب وذلك للاعتبارات الآتية:

أولا: اعتماد ظاهر النصوص من أنها خطبة واحدة، وما قيل من أنها تحتمل أن يكون المراد بالخطبة خطبتين كخطبة الجمعة، فهو مجرد احتمال مخالف للأصل لم يأت ما يرجحه بخلاف خطبة الجمعة.

بارك الله فيك هذا هو الصواب.

ـ[السلفي الأكاديري]ــــــــ[20 - 09 - 06, 05:10 ص]ـ

هذه الإجماعات المذكورة لا تقوم بها حجة.

وإنما الحجة والصحيح أنه لابد من مستند للإجماع.

أما من قال بأن الاجماع يقع من دون مستند فهو قول طائفة شاذة كما يقول الآمدي، ويسمون أهل التبخيت والتخمين.

...

يابني

يبدو أنك مازلت مبتدأ في طلب العلم

ولم تمتع عينيك بالقراءة في كتب الأصول بفهم وتدبر

إن الذي يقصده الآمدي

أن الإجماع يجب أن يكون له مستند من كتاب وسنة وقياس وقول صاحب

و غيره من أدلة الأحكام المعتبرة

وأنا قلت لك هل تأخذ بالإجماع الذي لم يأت عليه دليل من الكتاب والسنة فقط

فهناك فرق

فمن يأخذ بالإجماع

من الطبيعي أن يأخذ بالقياس وبقية أدلة الأحكام

وحتى تفهمني جيدا

لأنني يجب أن أتبسط معك حتى تفهمني

ميراث الجد

فيه إجماع

ولم يأت دليل عليه إلا أثر عن أبي بكر الصديق

رضي الله عنه

فهل تأخذ بهذا القول

إذا كنت متبع لكلام الآمدي وابن تيمية وابن العثيمين

فيجب عليك أن تأخذ به لأنهم يقولون بهذا القول

فهذا هو الإجماع الذي أقصده

أما إذا كنت متبع للنظام وغيره من الفرق التي تنكر الإجماع

فلن تأخذ به

فأرجو أن تكون إجابتك واضحة وشافية

ـ[السلفي الأكاديري]ــــــــ[20 - 09 - 06, 05:11 م]ـ

ياأبا رحمة

ياسلفي

لماذا لم تجب حتى الآن

هل الإجابة صعبة جدا حتى تتأخر هكذا

لقد نقلت أقوال الآمدي وشيخ الإسلام وابن العثيمين وابن حزم وغيرهم من العلماء الأفاضل

فضربت لك مثالا مما يأخذون به من الإجماع وهو ميراث الجد

فمن المفترض أن تكون مثلهم وتاخذ بهذا القول

ولكنك لم تجب حتى الان

مع أن الإجابة سهلة

وهي نعم فقط

ولكن تأخرك يثير الريبة في قلبه

و قد يؤكد أنك من أتباع منكري الإجماع

ولكننا لن نسير وراء الظنون والشكوك

وسننتظر ردك الحاسم

ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[20 - 09 - 06, 05:19 م]ـ

كما قلت لك سابقاً أنك تكتب قبل أن تقرأ

وأخيراً: فأنا سأقرأ في بحث الإجماع جيداً لأني قليل القراءة في هذا المبحث الهام

وسوف أبين بعد ذلك ما استفتده منها.

لكي لا أتكلم بدون علم.

والله أعلم ...

فهمت؟؟!!

اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً ورزقنا اجتنابه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير