([207]) هو محمد بن عبد الله بن محمد بن المعافري الإشبيلي المالكي، أبو بكر ابن العربي، قاض، من حفاظ الحديث، وصنف في علوم كثيرة، توفي سنة 543هـ (انظر السير:20/ 197، الأعلام 6/ 230).
([208]) هو يزيد بن القعقاع، أبو جعفر المخزومي المدني القارئ، أحد القراء العشرة، تابعي جليل، توفي سنة 130هـ أو نحوها. (غاية النهاية 2/ 383).
([209]) هو شيبة بن نصاح بن سرجس بن يعقوب، إمام ثقة، مقرئ المدينة مع أبي جعفر وقاضيها، مولى أم سلمة، توفي سنة 130هـ (غاية النهاية 1/ 330).
([210]) الفتح 9/ 30.
([211]) انظر النشر 1/ 37، وانظر النص المشار إليه بمعناه في القبس 1/ 402.
([212]) هو أحمد بن يوسف بن الحسن بن رافع، أبو العباس، الكواشي الموصلي، عالم بالتفسير، وله ثلاثة كتب فيه، وهو من فقهاء الشافعية، توفي سنة 680هـ (انظر غاية النهاية 1/ 151، الأعلام 1/ 274).
([213]) النشر 1/ 44، وانظر اسم الكتاب المذكور في الأعلام 1/ 274 وقد أشار إلى أنه مخطوط، كشف الظنون 1/ 295، وسماه "التبصرة في التفسير"، وقد حقق أخيراً في جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض.
([214]) الفتح 9/ 32.
([215]) هو عثمان بن سعيد بن عثمان بن سعيد بن عمر، أبو عمرو، الداني الأموي مولاهم القرطبي، المعروف بابن الصيرفي، إمام علامة حافظ، وشيخ مشايخ المقرئين صنف في القراءات وعلومها كتباً عديدة، توفي سنة 444هـ (غاية النهاية 1/ 503).
([216]) الفتح 9/ 28 وانظر جامع البيان 1/ 53، والكتاب"جامع البيان" حقق أخيراً في رسائل علمية بجامعة أم القرى.
([217]) هو محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان الأندلسي، أبو حيان، عالم باللغة والتفسير والحديث والتراجم وغيرها، وله مصنفات فيها، وله منظومة (عقد اللالئ) في القراءات، توفي سنة 745هـ (انظر بغية الوعاة 1/ 280).
([218]) الفتح 9/ 30 - 31
([219]) هو القاسم بن فيرُّوه بن خلف بن أحمد، أبو القاسم وأبو محمد، الرعيني الشاطبي الضرير، فقيه مقرئ محدث نحوي، نظم عدة كتب في القراءات، وغيرها توفي سنة 590هـ (السير 21/ 261، غاية النهاية 2/ 20).
([220]) انظر"معجم المصنفات" ص328،وقد ذكره ابن النديم في الفهرست ص38.
([221]) هو أحمد بن جبير بن محمد، أبو جعفر، الكوفي، نزيل أنطاكية، من أئمة القراءات، توفي سنة 258هـ (غاية النهاية 1/ 42، النشر 1/ 34).
([222]) في معجم المصنفات ص328: (قال الحافظ ابن حجر: كان ابن جبير قبل ابن مجاهد وصنف كتاباً في القراءات .. الخ)، كذا نسبا هذا الكلام إلى ابن حجر، والذي يظهر –والله أعلم- أنه تتمة لكلام مكي بن أبي طالب المنقول بطوله عن الإبانة ص97 - 103، كما تقدم، وانظر النشر 1/ 34.
([223]) هو إسماعيل بن إسحاق بن إسماعيل بن حماد، أبو إسحاق الأزدي البغدادي، ثقة مشهور كبير، توفي سنة 282هـ (غاية النهاية 1/ 162، النشر 1/ 34).
([224]) وكذا هذا الكتاب إنما ذكر ضمن النقل عن (الإبانة) ص41 كما تقدم، والله أعلم. وانظر النشر 1/ 34، وقد وقع خطأ في (الفتح) عند ذكر اسم المصنف حيث جاء فيه: (إسماعيل بن إسحاق والقاضي) فزيدت (واو)، مما أوهم مؤلف "معجم المصنفات" ص327 فعدّه كتابين إحداهما لإسماعيل بن إسحاق، والثاني للقاضي، والتصحيح من الإبانة.
([225]) الفتح 9/ 23.
([226]) انظر النقول المتعددة التي أوردها في 9/ 30 - 32، 8/ 622.
([227]) انظر على سبيل المثال نقله الطويل عن مكي 9/ 31 - 32.
([228]) صحيح البخاري: ك. فضائل القرآن، باب "نزل القرآن بلسان قريش والعرب" (9/ 8 برقم4984).
([229]) الفتح:9/ 9 وانظر النقل عن أبي شامة في المرشد صـ69 وهو نقل بالمعنى.
([230]) الفتح:9/ 28.
([231]) المرشدالوجيز: ص92.
([232]) نفس المصدر: ص102، وانظر أيضاَ: ص95.
([233]) الفتح: 9/ 23.
([234]) صحيح البخاري: كتاب فضائل القرآن، باب أنزل القرآن على سبعة أحرف: 9/ 23 (الفتح).
([235]) الفتح:9/ 26.
([236]) الفتح: 9/ 27.
([237]) الفتح:9/ 28.
([238]) انظر المرشدالوجيز: ص91،الإتقان للسيوطي:1/ 164.
([239]) الإتقان:1/ 167 - 168.
([240]) التوبة: 100.
([241]) الفتح: 9/ 30.
¥