ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[27 - 09 - 06, 11:16 م]ـ
بستان إيه بس يامولانا ...... ده انت على كده كنت عاوز تلسكوب مش نظارة .... أظن أن ما رأيته يومها لا هو الهلال ولا هي الزهرة ...
ده صابع موز يا سيدنا .........
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[27 - 09 - 06, 11:33 م]ـ
الحسابات قطعية يقينية منذ عهد البابليين والهنود والصينيين والإغريق والرومان ... ثم علماء الفلك من المسلمين ... فكيف بها اليوم وقد بلغ العلم الكوني ما شاء الله له أن يبلغ؟.
فقط مسألة < إمكانية الرؤية > في بعض الشهور وليس كل العام ... هذه ما زالت بحوثهم حولها متتابعة وما وصلوا فيها ليقين بعد، وإن كانت بحوثهم أكثر تقدما وتطورًا بكثير عن ذي قبل ... وما عدا ذلك من حساب زمن الإقتران ... و نسبة الإضاءة في القمر ... وزاوية الرؤية ... وزاوية الإرتفاع ... وزمن المكث ... الخ فهذه كلها حساباتهم فيها يقينية قطعية ... شهد بذلك علماء الشريعة من المسلمين ... فضلا عن غيرهم من أهل التخصص من فلكيين وعلماء الفيزياء والرياضيات ...
أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكُمْ. وَبَارَكَ فِيكُمْ.
حسابات الفلكيين يقينية قطعية ... شهد بذلك علماء الشريعة من المسلمين
هَذَا تَحْرِيرٌ بَالِغُ الإِجَادَةِ، جَامِعٌ بَيْنُ الْمَعْرِفَةِ بِالْعُلُومِ الْكَوْنِيَّةِ وَالْعُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ الَّتِي تُجَامِعُهَا فِي إِفَادَةِ الْعِلْمِ الْمُوجِبِ الْعَمَلَ بِمُقْتَضَاهُ، سِيَّمَا
وَأَكْثَرُ عُلَمَائِنَا الْيَوْمَ مُتَّفِقُونَ عَلَى الْعَمَلِ بِالتَّقَاوِيْمِ الْفَلَكِيَّةِ، وأشهرها تَقْوِيْمُ أُمِّ الْقُرَى الَّذِي تَنْضَبِطُ وِفْقَاً لَهُ مَوَاقِيتُ الصَّلاةِ بِالْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ.
وَهَذِهِ جَدَاوِلُ التَّقْوِيْمِ الْمَعْمُولِ بِهَا بِالْمَدِينَةِ الْمُشَرَّفَةِ:
http://www.mktaba.org/vb/printthread.php?t=722
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[27 - 09 - 06, 11:49 م]ـ
أضحك الله سنك يا أبا فهر ... للأسف الموز ما يطلعش عندنا ... الزيتون واللوز والتين وما شابه هو الذي يوجد ببساتيننا ...
وصدقني يا أبا فهر أنا أحكي لك ما حصل لي تماما ... ولو ذهبت أحكي لك أمثلة للأخطاء الموجبة التي سمعتُ بها أو عايشتها في رؤية الهلال لأعياني ذلك ... وفقك الله وسددك.
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[27 - 09 - 06, 11:49 م]ـ
بستان إيه بس يامولانا ...... ده انت على كده كنت عاوز تلسكوب مش نظارة .... أظن أن ما رأيته يومها لا هو الهلال ولا هي الزهرة ...
ده صابع موز يا سيدنا .........
يَا أبَا فِهْرٍ. لَيْسَتْ بِعَادَتِكُمْ فِي الْحِوَارِ الْجَادِّ!.
«طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذَا عَزَمَ الأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ»
عَفَا اللهُ عَنْكُمْ وَرَحِمَكُمْ.
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[27 - 09 - 06, 11:57 م]ـ
مما يضعف الثقة بقول الإخوة الفلكيين في مثل ما نحن فيه هذا الخبر:
وبين الدكتور المصطفى انه من الصعوبة مشاهدة التغير في ضوء القمر عند مروره في منطقة شبه الظل حيث يتطلب ذلك وجود أجهزة حساسة لقياس نسبة التغير في اضاءة القمر، بينما يمكن متابعة الخسوف عند دخول القمر منطقة الظل. إلا أنه في خسوف هذا الشهر فإن الجزء المخسوف من القمر صغير جداً مما يصعب متابعته أو الاحساس به عند البعض.) اهـ
هذا الكلام رأى معظم الناس أنه غلط وأن القمر في الساعة 9.10 دقائق تقريبا ظاهر خسوفه جدا ثم زاد بعد ذلك زيادة ظاهرة يراها كل من له عينان بكل وضوح.
وفقك الله شيخنا الكريم ... الدكتور يقول: عند البعض ... فقدر أنت كم يكون هذا البعض ... ثم لو صح خطأ الدكتور هنا فيقال: هذا خطأ في اجتهاده ... أما الأصول فصحيحة ... تماما كما يجيب بعض علماء المذاهب عند خطأ بعض مجتهدي المذهب في فروع بعض المسائل ... الأصل صحيح وما هو إلا خطأ في تنقيح المناط أو تحقيقه أو غير ذلك ...
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[27 - 09 - 06, 11:59 م]ـ
سامحني شيخنا أبا محمد .... ولكني أتحرق شوقاً لأبي عبد الله ... فقد مضى زمن منذ آخر لقاء بيننا .... ومضى زمن ابتعدت أنا فيه عن المشاركة ... فلما عدت انقطع هو عن المشاركة ... فلم أملك إلا مداعبته ليذكر ما اعتاده مني ... ولولا مقام الجد ومقامك لأوجعته مداعبةً ... فسامحني فالشوق نارٌ كاوية ......
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[28 - 09 - 06, 12:00 ص]ـ
سَامَحَنَا اللهُ وَإِيَّاكَ أبَا فِهْرِ، وَجَمَعَنَا جَمِيعَاً فِي مُسْتَقِرِ رَحْمَتِهِ وَرِضْوَانِهِ.
ثُمَّ، مَاذَا أَفَادَكُمْ أيُّهَا الْفُضَلاءِ هَذَا الْحَدِيثُ الصَّحِيحُ؟
فِي «صَحِيحِ مُسْلِمٍ» قَالَ: حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كُنَّا مَعَ عُمَرَ بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ، فَتَرَاءَيْنَا الْهِلالَ، وَكُنْتُ رَجُلاً حَدِيدَ الْبَصَرِ، فَرَأَيْتُهُ، وَلَيْسَ أَحَدٌ يَزْعُمُ أَنَّهُ رَآهُ غَيْرِي، قَالَ: فَجَعَلْتُ أَقُولُ لِعُمَرَ: أَمَا تَرَاهُ!، فَجَعَلَ لا يَرَاهُ، قَالَ: يَقُولُ عُمَرُ: سَأَرَاهُ وَأَنَا مُسْتَلْقٍ عَلَى فِرَاشِي، ثُمَّ أَنْشَأَ يُحَدِّثُنَا عَنْ أَهْلِ بَدْرٍ وَذَكَرَ الْحَدِبثَ.
¥