([242]) هو محمد بن الطيب بن محمد بن جعفر، أبو بكر الباقلاني، قاض من كبار علماء الكلام، وله مناظرات مع علماء النصارى، له مؤلفات كثيرة، توفي سنة 430هـ. (وفيات الأعيان:1/ 609، الأعلام:6/ 176).
([243]) المرشد الوجيز: ص143، وانظر قريباً من هذا الكلام في"نكت الإنتصار لنقل القرآن"للباقلاني: ص378، فلعل النقل عنه بالمعنى، والله أعلم.
([244]) انظر النشر: 1/ 31.
([245]) انظر الفتح: 9/ 30 - 32.وانظر تفسير الطبري: 1/ 48 وما بعدها.
([246]) انظر النصين في الفتح: 9/ 32.وانظر الإبانة: (97 - 103).
([247]) الفتح: 9/ 38.
([248]) انظر النشر:1/ 9.
([249]) انظر النشر:2/ 469، منجد المقرئين: ص 78.
([250]) النشر:1/ 13.
([251]) المنجد: ص 78.
([252]) الفتح: 9/ 32.
([253]) كذا سماه الحافظ " الفتح: 9/ 38" ومعناه: أن يقرأ القارئ عشراً، كل آية بقراءة قارئ، كما وضحه أبو شامة في المرشد الوجيز صـ183.
([254]) الفتح: 9/ 38، وهو ملخص لكلام طويل في المرشد: صـ183 - 185.
([255]) يعني به الإمام النووي، وقد سمّاه الحافظ بـ" الشيخ محي الدين" في عدة مواضع من كتابه: (انظر الفتح:1/ 306،529 – 2/ 34 – 9/ 618، وبيّن مقصوده في مواضع أخرى فسمّاه: (الشيخ محي الدين النووي) كما في الفتح:10/ 190، وانظر كلام النووي بمعناه في "التبيان" ص:76.
([256]) الفتح: 9/ 38.
([257]) انظر توضيح هذا في المرشد الوجيز صـ183.
([258]) انظر النشر:1/ 18 - 19.
([259]) يعني آية الإسراء: 85 (وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً).
([260]) صحيح البخاري: ك العلم، حديث 125، الفتح: 1/ 224.
([261]) سورة ص آية: 24.
([262]) الفتح: 6/ 457.
([263]) النشر:1/ 33.
([264]) انظر أمثلة ذلك في الفتح: 2/ 21 - 73،6/ 425،7/ 439،8/ 482.
([265]) الفتح: 9/ 32.
([266]) النحل 48.
([267]) الفتح: 2/ 21.
([268]) انظر النشر:2/ 304، الإتحاف:2/ 185.
([269]) يعني آية النساء:36
([270]) الفتح:8/ 622.
([271]) الفتح:9/ 38.
([272]) من سورة يس:62.
([273]) في الفتح (فيهما) ولعل الأصح المثبت بدليل قوله في آخره (وفيها قراءات أخرى). والله أعلم.
([274]) الفتح:8/ 498، وانظر القراءات في هذه اللفظة في النشر:2/ 355، المحتسب:2/ 216، الإتحاف:2/ 403.
([275]) القصص:19.
([276]) الدخان: 16، وفي الفتح: يوم يبطش" وهو خطأ فليست بقراءة في هذا الموضع.
([277]) الفتح: 6/ 425، وانظر النشر: 2/ 274.
([278]) من سورة الإسراء:76.
([279]) الفتح: 8/ 393و انظر النشر: 2/ 308. و"الأخوان": حمزة والكسائي.
([280]) من سورة الكهف:44.
([281]) الفتح: 8/ 408،و انظر النشر:2/ 277، وفيه: (أن خلفاً وافق الأخوين في كسر الواو).
([282]) من سورة النساء:142.
([283]) الفتح: 11/ 178.
([284]) من سورة آل عمران: 156.
([285]) الفتح: 8/ 208، وانظر القراءة المذكورة في: المحتسب:1/ 175، الإتحاف:1/ 492.
([286]) النساء:2.
([287]) الفتح: 8/ 246، وانظر القراءة المذكورة في الإتحاف:1/ 502.
([288]) التوبة: 12.
([289]) الفتح: 8/ 323.وانظر تفسير الطبري:6/ 330.
([290]) انظر النشر:2/ 278،ولم أجد من نص على نسبتها للحسن إلا في بعض كتب التفسير و التوجيه ومنها تفسير الطبري:6/ 330، المعاني للفراء: 1/ 425.
([291]) سورة النور:22.
([292]) الفتح: 8/ 489.
([293]) النشر:2/ 331.
([294]) أما المواضع الكثيرة التي أورد فيها قراءات شاذة – وهي تزيد على 160 موضعاً فيما وقفت عليه – فهي محل بحث آخر لعل الله أن يتمه، وربما يتبين بدراستها آراء أخرى له في القراءات الشاذة.
([295]) البقرة: 198.
([296]) وحديثها في البخاري: ك البيوع برقم 2050 - الفتح: (4/ 288).
([297]) الفتح: 4/ 290.
([298]) صحيح البخاري: ك البيوع، حديث رقم: 1770 ـ الفتح: 3/ 595. وانظر تفسير الطبري:2/ 294.
([299]) آل عمران: 7.
([300]) الفتح: 8/ 210.
([301]) القراءات الشاذة للقاضي صـ9 - 10، وقد وجدت قريباً من كلام الحافظ في فتوى منسوبة إليه طبعت كملحق مع "منجد المقرئين"بتحقيق: علي محمد العمران (ص241).
([302]) انظر المنجد: ص 16 - 17.
([303]) انظر المرشدالوجيز: ص 172،178، الفتاوى: 13/ 393.
([304]) البقرة: 238.
([305]) المائدة: 38.
¥