تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[30 - 09 - 06, 11:15 م]ـ

شيخنا الحبيب .........

والله ما أترك محاورتك إلا وأنا محب لك معظم لجنابك أكثر من ذي قبل .....

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ....

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[30 - 09 - 06, 11:23 م]ـ

عَظَّمَ اللهُ جَزَاءَكَ.فَالآنَ أَقُولُهَا لَكَ أَيُّهَا الْحَبِيبِ:

وَمَا أصَاحِبُ مِنْ قَوْمٍ فَأَذْكُرُهُمْ ... إِلا يَزِيدُهُمْ حُبَّاً إِلَيَّ هُمُ

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[30 - 09 - 06, 11:32 م]ـ

مين يستجري يدخل بين الظفر واللحمة ... لله دركم يا أهل مصر ... رفعة وأدبا ... محبة وحنانا ... علما وفضلا ... هذا هو الوجه المشرق لأهل مصر الكرام الذي أعرفه وأحبه وأطرب له ... قد والله أدخلتم على قلبي سرورًا لا يعلمه إلا هو سبحانه ... فرفع الله قدركم وأعظم أجركم.

ـ[السلفي الأكاديري]ــــــــ[01 - 10 - 06, 12:12 ص]ـ

الأخوة أبو فهر السلفي

وأبو محمد الألفي

بارك الله فيكما

ونفع الله بكما

ولا تنسونا من دعائكم

ـ[الدكتور محمد بن عبدالله العزام]ــــــــ[01 - 10 - 06, 12:56 ص]ـ

هذه صورة موقع القمر والشمس في لحظة الغروب بمكة المكرمة مساء يوم الجمعة

ويتضح منها أن القمر غاب قبل الشمس!

والذين شهدوا برؤيته يقولون إنه غاب بعد الشمس بفترة يمكن معها رؤيته!

تناقض عجيب يحتاج إلى تفسير!

سيقول قوم: كمبيوتر وحساب وكلام فاضي، والعمدة على الرؤية!!

فنقول لهم: هل يتصور عاقل أن علماء الفلك لا يعرفون هل الهلال في تلك اللحظة تحت الشمس أو فوقها؟؟!!

أسعدونا أيها الشهود بإثبات خطأ الفلكيين في أي شهر تشاؤون، ولكن بالدليل القاطع! وستكون هزيمة قاصمة، لا لعلم الفلك وحده، بل للحضارة الغربية كلها!!

وأما قول الأخ الكريم عبدالرحمن السديس إن ذلك الشاهد (يخرج معه قاضي البلد وكاتب العدل وعدد من الرجال)، فأقول:

أرجو أن يتأكد الأخ الكريم من خروجهم معه هذا العام، وأنهم حينما يخرجون معه يبصرون الهلال بأنفسهم، ولو بالناظور.

والمطلوب منذ ذلك الشاهد إثبات بطلان الحساب الفلكي بالدليل القاطع، بحضور أهل الاختصاص، بأن يقول لهم في أي شهر من الشهور: هذا الهلال الذي تزعم حساباتكم أنه يغيب قبل الشمس موجوداً أمامكم بعد غروب الشمس، فصوِّروه بأجهزتكم وانشروا هذه الفضيحة العلمية في وسائل الإعلام!

وهذا أهون شيء عليه، إن كان واثقاً من رؤيته!

المريب في الموضوع أن أحداً لم يثبت إلى الآن بطلان الحساب الفلكي بالدليل القاطع، وإنما هي شهادات أفراد لا يمكن التحقق منها لأنها تكون بعد غروب الهلال وفوات الآن، وأحسن أحوالها عند أهل الاختصاص أن تكون بناء على التوهّم.

وأرجو أن لا يخلط الإخوة بين ما نحن فيه، وهو الكلام على صحّة رؤية الهلال مساء الجمعة، وبين بطلان إثبات الأهلة اعتماداً على الحساب الفلكي، إذ هما قضيتان لا رابط بينهما.

والحقيقة أن هذه الشكوك التي تحيط بالرؤية عاماً بعد عام، بسبب الاعتماد على الرؤية الفردية، هي التي حملت بعض الدول الإسلامية على نبذ الرؤية واعتماد الحساب، والحل يكون بتصحيح الرؤية بتراءي الهلال بطريقة منظّمة، ولا يترك هذا الأمر العظيم لرجل بعينه يصنع مرصداً بدائياً ويصطحب من يشاء من الناس، بطريقة لا تخلو من الغموض، بل ينبغي أن يخرج هذا الرجل وغيره مع جماعة المسلمين، بإشراف لجنة شرعية علمية حكومية، ويرى الجميع الهلال رؤية لا يتطرق إليها الشكّ. وقد أبدت الدولة استعدادها لتنظيم هذا الأمر، والعلماء هم الذين يمانعون بحجّة ما فيه من النفقات.

ولقد كان المسلمون يتراءون الهلال، وقد أراه أنس لعمر رضي الله عنهما كما في صحيح مسلم.

فهذا هو الحل الذي يحسم هذا الجدل المستطير منذ عشرات السنين، وإلا سيأتي يوم يسحب فيه موضوع الأهلة من عهدة المحاكم إلى عهدة أهل الفلك، كما هو حال بعض الدول.

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[01 - 10 - 06, 01:12 ص]ـ

قال الدكتور:

((أسعدونا أيها الشهود بإثبات خطأ الفلكيين في أي شهر تشاؤون، ولكن بالدليل القاطع! وستكون هزيمة قاصمة، لا لعلم الفلك وحده، بل للحضارة الغربية كلها!!))

الرد:

قال الشيخ بكر أبو زيد - حفظه الله - في بيان ظنية الحساب -:

...

2 - قيام دليل مادي في ساحة المعاصرة على أن الحساب أمر تقديري اجتهادي يدخله الغلط، وذلك في النتائج الحسابية التي ينشرها الحاسبون في الصحف من تعذر ولادة شهر رمضان أو شهر الفطر مثلا ليلة كذا، ثم تثبت رؤية الهلال بشهادة شرعية معدلة، أو رؤية فاشِية في ذات الليلة التي قرروا استحالته فيها.

ومنه ما حدث في هلال الفطر شهر شوال من هذا العام 1406 هـ، فإن الحاسبين أعلنوا النتيجة في الصحف باستحالة رؤية هلال شوال ليلة السبت (30) من شهر رمضان، فثبت شرعاً بعشرين شاهدا على أرض المملكة العربية السعودية في مناطق مختلفة في: عاليتها، وشمالها، وشرقها، ورؤي في أقطار أخرى من الديار الإسلامية.

فهذا دليل مادي حاضر مشاهد على أن النتائج الفلكية المعاصرة في هذا ظنية وضعيفة ضعفاً غالباً، وهذا في ساعة المعاصرة التي ينادي فيها البعض إلى الاعتماد على الحساب، ولا أرى هذا الدليل إلا إعلاناً على عدم صدق شهادة الفلكيين لأنفسهم بأن حسابهم قطعي.

انتهى

" فقه النوازل " 2/ 216، 217).

قلت: وأرجو أن لا يأتي أحد ويقول إنهم رأوا " المريخ "!!!

وأرجو أن يكون هذا كافيا لإلقاء الحضارة الغربية كلها في أقرب سلة قمامة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير