ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[06 - 10 - 06, 01:21 ص]ـ
أهل العلم مختلفون في العدد الذي يحصل به التواتر، وذهب ابن حزم إلى أنه يحصل باثنين فقط
فلعل الشيخ حفظه الله يرى أن التواتر يقع بمثل هذا
بارك الله فيك
هذا معلوم، والكلام على الدعوى لا على اختياره.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[06 - 10 - 06, 01:24 ص]ـ
أستحى والله من مخالفة سيدى الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس حفظه الله للأمة.
وأقول بما أعلمه مع قصورى الشديد أن الشهادة المقبولة من الشهود والمحكوم بها هى الحق من الله ولو عارض ما نراه ونتيقنه بأعيننا وليس مجرد الحساب لقوله عليه السلام ((الصوم يوم تصومون .... الحديث))
عذراً إمامنا الكريم ...
وفقكم الله
أنا لست الدكتور إمام الحرم فخالف على ما تريد وتكلم بحجتك فالكل يكتب ما يدين الله به ويراه الحق.
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 10 - 06, 02:44 ص]ـ
أقول مع قصورى الشديد أن الشهادة المقبولة من الشهود والمحكوم بها هى الحق من الله
لَيْتَكَ مَعَ قُصُورِكَ الشَّدِيدِ لَمْ تَقُلْهَا!
ــــــــــــــ
شَهَادَةُ الشُّهُودِ هِيَ الْحَقُّ مِنَ اللهِ آبِدَةٌ مِنَ الأَوَابِدِ. أَمَعْصُومُونَ هُمْ!!. أَجَاءَكَ نَبَأٌ مِنَ اللهِ تعالَى: مَنْ يُطِعِ الشُّهُودَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ!!. تَكَلَّمْ بِعِلْمٍ أَوْ اسْكُتْ بِحِلْمٍ، يَرْحَمُكَ اللهُ، وَيَعْفُو عَنْكَ.
ـ[السيد الطنطاوى]ــــــــ[06 - 10 - 06, 03:06 ص]ـ
لَيْتَكَ مَعَ قُصُورِكَ الشَّدِيدِ لَمْ تَقُلْهَا!
ــــــــــــــ
شَهَادَةُ الشُّهُودِ هِيَ الْحَقُّ مِنَ اللهِ آبِدَةٌ مِنَ الأَوَابِدِ. أَمَعْصُومُونَ هُمْ!!. أَجَاءَكَ نَبَأٌ مِنَ اللهِ تعالَى: مَنْ يُطِعِ الشُّهُودَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ!!. تَكَلَّمْ بِعِلْمٍ أَوْ اسْكُتْ بِحِلْمٍ، يَرْحَمُكَ اللهُ، وَيَعْفُو عَنْكَ.
سيدى الشيخ .... لو قالها غيرك
كلامى واضح من سياقه وإن خاننى التعبير فأنا أقصد ((وأقول بما أعلمه مع قصورى الشديد أن الشهادة المقبولة من الشهود والمحكوم بها هى الحق الذى أمرنا به الله ولو عارض ما نراه ونتيقنه بأعيننا وليس مجرد الحساب لقوله عليه السلام ((الصوم يوم تصومون .... الحديث))
وأرجو إحسان الظن ... كما هو العهد بكم ...
... وأسأل فضيلتكم سؤالاً هاماً (هل لفضيلتكم سلف فيما ذهبتم إليه؟؟!!)
فقد قلتم ((الْمَظْلُومُ حَقَّاً فِي مِثْلِ هَذِهِ الْوَقَائِعِ هُوَ الرُّؤْيَةُ الَّتِي جَعَلَهَا الشَّارِعُ أَمَارَةً شَرْعِيَّةً عَلَى مَوَاقِيتِ الْمُسْلِمِينَ وَعِبَادَاتِهِمْ، فَأَهْمَلَ الْمُسْلِمُونَ الْمَعَايِيرَ الدَّقِيقَةَ لِتَوْظِيفِهَا عَلَى شَكْلٍ يَمْتَنِعُ مَعَهُ الْخَطَأُ وَالتَّشْكِيكُ فِي صِحَّتِهَا وَالْعَمَلِ بِمُقْتَضَاهَا))
هل قال بهذا أحد ممن سبقكم؟؟!!!!!!!!!!!!
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 10 - 06, 03:34 ص]ـ
الفاضل السيد الطنطاوي. لا تَغْضَبْ .. لا تَغْضَبْ
كَانَ حَقُّنَا عَلَيْكَ أَنْ تَقُولُ: رَحِمَ اللهُ امْرَأً أَوْقَفَنِي عَلَى خَطَئِي. ثُمَّ تَكْتَفِي بِالاعْتِذَارِ بِزَلَّةِ الْقَلَمِ، أَوْ كَبْوَةِ الْفِكْرِ، أَوْ كُدُودِ الْخَاطِرِ. أَمَّا أَنْ تَعُدَّ الأَخْطَاءَ، فَأَيْنَ هِيَ؟، وَمَا الَّذِى أَنْكَرْتَ مِنْهَا؟، وَمَا الصَّوَابُ الْبَدِيلُ عَنْهَا؟. وَسَلامِي إِلَيْكَ.
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[06 - 10 - 06, 03:53 ص]ـ
كلامى واضح من سياقه وإن خاننى التعبير فأنا أقصد ((وأقول بما أعلمه مع قصورى الشديد أن الشهادة المقبولة من الشهود والمحكوم بها هى الحق الذى أمرنا به الله ولو عارض ما نراه ونتيقنه بأعيننا وليس مجرد الحساب لقوله عليه السلام ((الصوم يوم تصومون .... الحديث))
وقد صام ثلاثة أرباع المسلمين يوم الأحد ... وأكثر من العشر يوم الإثنين ... فمن السعيد بالعمل بالحديث الذي تحتج به؟
... وأسأل فضيلتكم سؤالاً هاماً (هل لفضيلتكم سلف فيما ذهبتم إليه؟؟!!)
¥