ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[17 - 11 - 06, 10:37 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو عبد الله بن عبد الله]ــــــــ[21 - 11 - 06, 10:12 ص]ـ
سئل شيخنا ابن باز رحمه الله ما حكم إكثار الناس العمرة بعد الحج من التنعيم والجعرانة.
فأجاب: لا حرج إذا تيسر وليس فيه زحمة ولا فيه أذى مثل ما فعلت عائشة رضي الله عنها فقد أذن لها النبي صلى الله عليه وسلم مع أنها اعتمرت قارنة. أما إذا كان زحام فالترك أفضل كما ترك الصحابة رضوان الله عليهم.
فسئل وما الأفضل في ذلك فقال: إذا لم يكن هناك زحام يأخذ مائة عمرة كل ما تيسر أو يأخذ ألف عمرة كل ما تيسر مثل ما قال صلى الله عليه وسلم: (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما) وهذا يعم مائة عمرة أو ألف عمرة متى ما تيسر بغير مشقة وبغير أذى الناس. اهـ
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[21 - 11 - 06, 03:16 م]ـ
جزاكم الله خيرا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=5353
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=22781&highlight=%CA%DF%D1%C7%D1
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[25 - 11 - 06, 06:43 م]ـ
بارك الله فيكم و نفع بكم.
ـ[أبو محمد]ــــــــ[11 - 12 - 06, 07:43 ص]ـ
أخي أبا عبد الله ..
ما مصدر كلام الشيخ ابن باز سلمك الله؟
ـ[إبراهيم اليحيى]ــــــــ[11 - 12 - 06, 08:39 ص]ـ
الغريب أن كثيرا من العوام لا يعرف إلا التنعيم،،،، و الصحيح أقرب الحل،،،،، و بالنسبة للإكثار من العمرة في العام أو في الشهر فقد قال الشيخ الخضير كلاما في هذا الباب و قسم القائلين إلى فريقين فريق أحمد و الشافعي و فريق مالك،،،،، و إلم يفي أعلاه بالمسألة أتينا بكلام الشيخ ...
ـ[أبو عبد الله بن عبد الله]ــــــــ[11 - 12 - 06, 12:21 م]ـ
أبا محمد أحييك أخي الكريم
تجد كلام الشيخ رحمه الله في الأسئلة على شرح البلوغ الذي كان يلقيه رحمه الله في مسجد اليحيى بجوار منزله
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[11 - 12 - 06, 06:26 م]ـ
الغريب أن كثيرا من العوام لا يعرف إلا التنعيم،،،، و الصحيح أقرب الحل،،،،،
نعم، هذا صحيح ........
و بالنسبة للإكثار من العمرة في العام أو في الشهر فقد قال الشيخ الخضير كلاما في هذا الباب و قسم القائلين إلى فريقين فريق أحمد و الشافعي و فريق مالك،،،،، و إلم يفي أعلاه بالمسألة أتينا بكلام الشيخ ...
هل لك في نقلك كلام الشيخ حفظه الله لزيادة البيان؟؟
ـ[إبراهيم اليحيى]ــــــــ[12 - 12 - 06, 11:46 ص]ـ
قال الشيخ عبد الكريم الخضير:
بتصرف:
ـ لا مانع من تكرار العمرة و هذا قول أحمد و الشافعي و هو مروي عن الصحابة علي و ابن عمر و ابن عباس و أنس و قال به عطاء و طاؤس.
ـ و كره طائفة من أهل العلم أن يعتمر في العام أكثر من مرة منهم: الحسن و ابن سيرين و هو مذهب مالك.
* و تكرارها في اليوم الواحد مكروه عند المجيزين.
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[12 - 12 - 06, 01:55 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[أبو محمد]ــــــــ[13 - 12 - 06, 11:45 م]ـ
أخي أبا عبد الله .. جزاك الله خيرا ونفع الله بك .. إحالة دسمة! بارك الله فيك.
هل هذا رأي الشيخ من قديم؟
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[03 - 04 - 07, 01:01 ص]ـ
حديث: (تابعوا بين الحج والعمرة) يؤيد ما ذهب إليه الشافعي وأحمد رحمهما الله تعالى.
ـ[أبو محمد المحراب]ــــــــ[04 - 04 - 07, 08:04 ص]ـ
لزيادة الفائدة:
اختلف أهل العلم في حكم تكرار العمرة والإكثار منها على أقوال:
القول الأول:
أن ذلك مستحب وهو مذهب الجمهور من الحنفية والشافعية وهو مقابل المشهور في مذهب المالكية وهو قول في مذهب الحنابلة , وهو مذهب طائفة كبيرة من السلف والأئمة لكن استثنى الحنفية من ذلك أشهر الحج فكرهوا العمرة فيها لمن كان بمكة
القول الثاني:
أن الاعتمار في السنة أكثر من مرة مكروه وهو مشهور مذهب المالكية ومع ذلك فإذا كررها أحد في السنة أكثر من مرة فهي منعقدة ولازمة بالإحرام
والقول الثالث:
أن تكرارها مستحب لكن لا يوالي بين العمرتين ولا يكثر وهو مذهب الحنابلة
والقول الرابع:
عدم مشروعية تكرارها في السفرة الواحدة وهو ما ذهب إليه الشيخ تقي الدين ابن تيمية من الحنابلة وقبله طاووس اليماني
وإليك الآن أقوالهم من المذاهب الأربعة:
من أقوال الحنفية:
في حاشية ابن عابدين 2/ 585:
¥