تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما حكم شراء كبش الأضحية بمعرفة كم يساوي وزنه ثم تسديد ثمنه على حسب عدد الكيلغرامات]

ـ[حميد رائد]ــــــــ[21 - 12 - 06, 01:50 ص]ـ

ما حكم شراء كبش الأضحية بمعرفة كم يساوي وزنه ثم تسديد ثمنه على حسب عدد الكيلغرامات التي يزنها؟ وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[21 - 12 - 06, 06:33 ص]ـ

لا إشكال يا أخي

المهم أن تتبع في شكل الشاة السنة في أوصاف الأضحية وتتجنب ما لا تجزئ الأضحية به .. !!

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[24 - 12 - 06, 03:49 م]ـ

مثله مثل شراء الدجاج الحي بمعرفة كم يساوي وزنه ثم تسديد ثمنه على حسب عدد الكيلغرامات التي يزنها.

ـ[حسام الدين بو خالد]ــــــــ[27 - 12 - 06, 04:48 م]ـ

لا شهة ربا فيه ولا محظور بإذن الله

ـ[ابن جبير]ــــــــ[12 - 01 - 07, 02:56 ص]ـ

أيوجد مثل هذا؟

يحسبون كم يساوي هذا الكبش حياً من الكيلوغرامات - والكيلوغرام معلوم سعره؟ أم ماذا

والذي اعلمه أن بيع بهيمة الانعام يتم بطريقة - القطع في السعر (يحدده صاحب الحيوان) - او بالمزايدة.

ثم إن كان حساب الكيلوغرامات للحيوان حياً - كما فهمت - فهذا فيه مشكل؟ لامكانية أن تكون عشراء (اي فيها حمل)

ثم ماذا يحصل لو ملء بطنها بماء او غذاء ليثقل وزنها - هل يشترطون عليه خلو بطنها؟

ونحن نعلم حديث المصراة - فيمن باع شاة - كان قد حبس ضرعها - ليغرر بالمشتري

فيردها وصاع من شعير.

ثم هناك امر اخر: وهو الجلد؟

فكأن المشتري بالكيلوغرامات هنا مغبون في هذه الصفقة، لترتب زيادة عليه في وزن الجلد

وكذالك ما كان في بطن البهيمة من ماء او غذاء او بقايا فضلات - اجلكم الله - او حتى حمل

ثم هل يتم التسديد دفعة واحدة؟ أم على هيئة اقساط؟

فالمسألة تحتاج مزيد توضيح في صورة هذا البيع، اتمنى من الأخ السائل او احد الاخوة توضيح صورة المسألة اكثر؟

ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[27 - 10 - 07, 01:47 م]ـ

الاخوة الذين قالوا بالجواز ما شاء الله بعضهم يجزم بذلك

أليس الغبن ظاهرا على البائع وعلى المشتري

أليس التقدم بين يدي العلماء وطلاب العلم من سمات المتعالمين

بعض المسائل تحتاج إلى سؤال أهل التخصص مثل الجزارين في مثالنا هذا

رويدك رويدك أخي الحبيب قبل إصدار الفتوى فستقف بين يدي الله عز وجل يوم القيامة وتسأل عنها

فأعد لذلك جوابا

المسألة سلمكم الله تحتاج إلى مزيد تفصيل واستفصال

والله المستعان وعذرا إن كنت تهجمت ولكنني أستغرب أن أجد بعض الجرأة أو الجرآة على الفتوى في منتدى الأصل فيه التحرير والتنقيح والتأصيل

والله الموفق والهادي إلى سبيل الرشاد

ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[27 - 10 - 07, 02:32 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

الإخوة الكرام / أبو عاصم، ابن جبير

المسألة لا إشكال فيها إن شاء الله

فالمعلوم والمنتشر فى هذا البيع هو تحديد سعر للكيلو جرام للخراف الحية (ويسمى سعر الكيلو جرام للحيوان وهو قائم)،،

ويوجد سعر آخر للحوم الخراف وهى صافية مشفاة، والفرق بين هذين السعرين، شاسع يكاد يزيد عن الضعف

،، فعلى سبيل المثال: سعر الكيلو القائم للخراف (الحية) = 18 جنيها"

بينما سعر لحم الضأن الخالص = 40 جنيها"

فلا لإشكال إذن بحول الله ومشيئته

وهذا البيع متفق على صحته وشائع الإنتشار والإشتهار فى بلدنا، وإن كان فيه أدنى لبس أو شبهة، لما سكت عنه علمائنا حفظهم الله.

وكثير من السلع التى كانت تكال أو تباع بالعدد فى الأزمنة البائدة، تباع الآن بالوزن مثل الحبوب والفواكه والتمر، وما الى ذلك، لان البيع بالوزن أدق، وصوره جائزة لاى سلعة طالما كان بعيدا" عما يشوبه من فساد وانعدام الصحة.

والله أعلى وأعلم

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[27 - 10 - 07, 05:59 م]ـ

هذا البيع ممنوع ...

لأن الأصل في الذوات أن لا تباع وزنا ...

و لا علاقة لهذه المسألة بأضاحي العيد. و الله تعالى أعلم.

ـ[يوسف الحوشان]ــــــــ[27 - 10 - 07, 06:13 م]ـ

غفر الله للجميع

هذه المسألة من المسائل التي توقف فيها شيخنا العلامة ابن باز (سئل عنها في أحد دروس الفجر) غفر الله له ورحمة

ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[27 - 10 - 07, 10:13 م]ـ

غفر الله للجميع

هذه المسألة من المسائل التي توقف فيها شيخنا العلامة ابن باز (سئل عنها في أحد دروس الفجر) غفر الله له ورحمة

غفر الله للشيخ ورحمه

لقد تعلمنا منه دروسا كثيرة بعد موته فرحمه الله رحمة واسعة

توقف عن مسائل تجشم عليها بعض صغار طلاب العلم،

ولا أعني هذه المسألة.

بل غيرها كثير يتوقف عن مسائل وتجد بعض من يسأل عنها يجيب بلا تردد جازما بالجواب.

ونظير توقفه في هذه المسألة:

أنه رحمه الله سئل عن من سعى راكبا فنام أثناء السعي فهل يصح سعيه؟

فتوقف في الجواب، كما سمعته من شيخنا العلامة الشيخ عبدالكريم الخضير في شرحه لكتاب المناسك من زاد المستقنع.

وأظن أن بعض صغار طلاب العلم لو سئل عنها لبادر إلى الجواب من غير تردد ولا تلعثم.

بل أظنه لو قيل له إن الشيخ ابن باز رحمه الله قد توقف فيها لطار فرحا جذلانا بأنه توصل إلى مسألة لم يعرفها ابن باز رحمه الله، وما عرف أن هذا مثلبة في حقه لا محمدة والله المستعان.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير