تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[03 - 07 - 10, 12:00 ص]ـ

الفاضل/ التواب، أليسَ فيما ذكرتَ إلغاء لفائدة الحديث؟!.

الأخ الكريم

سبق أن بينتُ فائدة الحديث ومعناه

وقد اعترض بعض الشافعية -رحمهم الله- بمثل اعتراضكم، وبنظركم في المعنى الذي ذكرتُه -في المشاركتين الحادية والعشرين والسادسة والعشرين- يتضح لكم أن للحديث فائدة. حفظكم الله

ـ[المصلحي]ــــــــ[03 - 07 - 10, 01:57 ص]ـ

محل النزاع:

مادون القلتين.

- حديث (الماء طهور) منطوق = عام.

- حديث (القلتين) مفهوم = خاص.

من قال بتقديم حديث (الماء طهور) على حديث (القلتين) يلزمه ما ياتي:

1 - العمل بالعام وترك الخاص.

2 - او يلزمه ان لايقول بحجية مفهوم المخالفة.

وهذا هو جواب الاحناف الذين لايقولون بمفهوم المخالفة

وكذا الظاهرية الذين لايقولون بدلالة المفهوم اصلا بكل انواعها.

فمن صحح حديث القلتين لزمه العمل به منطوقا ومفهوما، والا وقع تحت هذين الالزامين.

ـ[عبد الرحمن بن محمد السبيعي]ــــــــ[03 - 07 - 10, 03:38 ص]ـ

أبا يوسف التوابَ، أشكر لك ردّك عليّ وأمتع الله بك وجزاكَ خيراً.

ـ[أبو الفتح محمد]ــــــــ[03 - 07 - 10, 08:55 م]ـ

الأخ با وزير: فى مسائل الإمام أحمد لابنه عبد الله ما مفاده أن الإمام أفتى من توضأمن بئر وقعت فيه نجاسة وغسل ثيابه منه أن يعيد كل هذه الصلوات وأن يغسل هذه الملابس مرة أخرى فلماذا لم يعذرهم بعدم العلم؟

وكذلك أفتى فيمن لم يتوضأمن لحم الإبل بأن يعيد كل الصلوات التى صلاها بهذا الوضوء ولو لمدة طويلة؟

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[03 - 07 - 10, 10:15 م]ـ

الأخ با وزير: فى مسائل الإمام أحمد لابنه عبد الله ما مفاده أن الإمام أفتى من توضأمن بئر وقعت فيه نجاسة وغسل ثيابه منه أن يعيد كل هذه الصلوات وأن يغسل هذه الملابس مرة أخرى فلماذا لم يعذرهم بعدم العلم؟

يا أخي أنت تقول: إنكم أخذتم بفتوى علماء البلد عندكم, فهذا ليس جهلا حفظك الله ففرِّق بارك الله فيك.

علما بأن من أصول المذهب عندنا عدمَ العذر بالجهل وإنما بالنسيان.

وكذلك أفتى فيمن لم يتوضأمن لحم الإبل بأن يعيد كل الصلوات التى صلاها بهذا الوضوء ولو لمدة طويلة؟

هذه ليس كمسألة النجاسة بارك الله فيك, فيلزمه الإعادة قطعا إذا كان ممن يرى نقض لحم الإبل للوضوء أو أخذ بهذا القول, لأن ما كان من باب المأمورات لا يعذر فيه الإنسان بالجهل ولا النسيان وإن كان لا يأثم في نفس الأمر لكن يلزمه أن يأتي به على الوجه المأمور به شرعا, فلا تصح صلاة المحدث مطلقا وهذا فيما أعلم مجمع عليه بين أهل العلم لقوله عليه الصلاة والسلام: ((لا يقبل الله صلاة بلا طهور ولا صدقة من غلول)) وقوله صلى الله عليه وسلم ((لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ)) , والله تعالى أعلم.

ـ[أبو الفتح محمد]ــــــــ[03 - 07 - 10, 10:18 م]ـ

ولكن قبل الالتزام كنا نفعل ذلك قبل أن نسمع الأحاديث وليس اتباعا لفتوى عالم آخر؟

ـ[أبو الفتح محمد]ــــــــ[03 - 07 - 10, 11:09 م]ـ

وممكن تشرح لى الكلام الذى قلته بالتفصيل الدقيق؟

ـ[أبو الفتح محمد]ــــــــ[09 - 07 - 10, 04:18 م]ـ

أين أنت يا با وزير؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير