(86) (43) عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا افتتح الصلاة رفع يديه حتى يحاذي منكبيه وقبل أن يركع وإذا رفع من الركوع ولا يرفعهما بين السجدتين. متفق عليه
(87) (44) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أمرت أن أسجد على سبعة أعظم على الجبهة وأشار بيده إلي أنفه واليدين والركبتين وأطراف القدمين). متفق عليه
(88) (45) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلي الصلاة يكبر حين يقوم ثم يكبر حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده حين يرفع صلبه من الركوع ثم يقول وهو قائم ربنا ولك الحمد ثم يكبر حين يهوي ساجدا ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يفعل ذلك في صلاته كلها حتى يقضيها ويكبر حين يقوم من الثنيتين بعد الجلوس. متفق عليه وزاد البخاري: (إن كانت هذه لصلاته حتى فارق الدنيا).
(89) (46) عن البراء رضي الله عنه قال: كان ركوع النبي صلى الله عليه وسلم وسجوده وإذا رفع رأسه من الركوع وبين السجدتين قريبا من السواء. متفق عليه وزاد مسلم: (فجلسته ما بين التسليم والانصراف) والبخاري: (ما خلا القيام و القعود)
(90) (47) عن ثابت البناني عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال أ، ي لا آلو أن أصلي بكم كما رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بنا قال ثابت فكان أنس يصنع شيئاً لا أراكم تصنعونه كان إذا رفع رأسه من الركوع انتصب قائماً حتى يقول القائل قد نسي وإذا رفع رأسه من السجدة مكث حتى يقول القائل قد نسي. متفق عليه
(91) (48) عن أنس بن مالك قال: (ما صليت وراء إمام قط أخف صلاة ولا أتم من النبي صلى الله عليه وسلم) متفق عليه و زاد البخاري: (وإن كان ليسمع بكاء الصبي فيخفف مخافة أن تفتن أمه)
92\ 49مالك بن الحورث الليثي
: أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلي فإذا كان في وتر من صلاته لم ينهض حتى يستوي قاعد. رواه البخاري
93\ 50
عن عبد الله بن مالك ابن بحينة الأسدي قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سجد فرج بين يديه حتى نرى إبطيه. متفق عليه
94\ 51
عن أبي مسلمة سعيد بن يزيد الأزدي قال: سألت أنس بن مالك أكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في نعليه؟ قال نعم, متفق عليه
95\ 52
عن أبي قتادة الأنصاري قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يؤم الناس وأمامه بنت أبي العاص وهي ابنة زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم على عاتقه فإذا ركع وضعها وإذا رفع من السجود أعادها. متفق عليه
إلى باب وجوب الطمأنينة في الركوع والسجود
4 - 4 - 1428 هـ