تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل هذه من القواعد الفقهية؟]

ـ[الشريف أيمن النوفل الحسيني]ــــــــ[09 - 03 - 07, 06:19 م]ـ

- بسم الله الرحمن الرحيم -

القاعدة الأولى:

لو تعارض عام من الكتاب وخاص من السنة المتواترة، كانت السنة مقدمة عليه.

القاعدة الثانية:

لو تعارضت آية ودليل عقلي، فإنَّ الدليل العقلي يكون حاكما عليها وكذلك الاجماع وكثير من الادلة.

القاعدة الثالثة:

لا يمتنع رفع حكم الآية بدليل السنة.


* ذكره الآمدي في كتاب الأحكام المجلد رقم (3) الصفحة (159).

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[10 - 03 - 07, 12:30 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
أخي _ بارك الله فيك _ هذه تعتبر مسائل وقواعد أصولية لا فقهية وهي تبحث في أبواب التعارض والترجيح من أصول الفقه إلا المسألة الخيرة فمحلها النسخ والله الموفق.

ـ[الشريف أيمن النوفل الحسيني]ــــــــ[10 - 03 - 07, 01:01 م]ـ
إلا المسألة الخيرة فمحلها النسخ والله الموفق.

جزاك الله خير وبارك فيك ولكن هذه الجزئية من ردك لم أفهمها. . .

أتمنى لو يكون هنالك مزيد من الشرح لها وشكراً. . .

ـ[الشريف أيمن النوفل الحسيني]ــــــــ[10 - 03 - 07, 01:02 م]ـ
إلا المسألة الخيرة فمحلها النسخ والله الموفق.

جزاك الله خير وبارك فيك ولكن هذه الجزئية من ردك لم أفهمها. . .

أتمنى لو يكون هنالك مزيد من الشرح لها وشكراً. . .

ـ[الشريف أيمن النوفل الحسيني]ــــــــ[10 - 03 - 07, 01:14 م]ـ
إلا المسألة الخيرة فمحلها النسخ والله الموفق.

جزاك الله خير وبارك فيك ولكن هذه الجزئية من ردك لم أفهمها. . .

أتمنى لو يكون هنالك مزيد من الشرح لها وشكراً. . .

ـ[الشريف أيمن النوفل الحسيني]ــــــــ[10 - 03 - 07, 02:22 م]ـ
إلا المسألة الخيرة فمحلها النسخ والله الموفق.

جزاك الله خير وبارك فيك ولكن هذه الجزئية من ردك لم أفهمها. . .

أتمنى لو يكون هنالك مزيد من الشرح لها وشكراً. . .

ـ[الشريف أيمن النوفل الحسيني]ــــــــ[10 - 03 - 07, 02:26 م]ـ
إلا المسألة الخيرة فمحلها النسخ والله الموفق.

جزاك الله خير وبارك فيك ولكن هذه الجزئية من ردك لم أفهمها. . .

أتمنى لو يكون هنالك مزيد من الشرح لها وشكراً. . .

ـ[الشريف أيمن النوفل الحسيني]ــــــــ[10 - 03 - 07, 02:31 م]ـ
إلا المسألة الخيرة فمحلها النسخ والله الموفق.

جزاك الله خير وبارك فيك ولكن هذه الجزئية من ردك لم أفهمها. . .

أتمنى لو يكون هنالك مزيد من الشرح لها وشكراً. . .

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[10 - 03 - 07, 05:01 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سول الله وبعد:
المسألة الأخيرة تعني رفع الحكم الشرعي الذي دل عليه القرآن بدليل من السنة وهذا هو حقيقة النسخ إن كان الرفع كليا وهو ظاهر ما ذكرته أما إن كان الرفع جزئيا فهو من باب التخصيص ويبحث في مباحث العام والخاص او باب التعارض والترجيح
ومسألة نسخ القرآن بالسنة مشهورة إذ يقسمون السنة إلى متواترة وآحاد
فالمتواترة تنسخ القرآن عند ابن حزم ورواية عن أحمد اختارها ابن عقيل وأبو الخطاب وهو قول أكثر الحنفية والمالكية واختاره ابن الحاجب من المالكية والفخر الرازي من الشافعية.
ومنع من نسخ القرآن بالسنة المتواترة أحمد في المشهور عنه والشافعي وأكثر أتباعه، واختار هذا القول القاضي أبو يعلى.
وأما الآحاد فالجمهور على المنع بل حكى ابن السمعاني وسليم الرازي والقاضي أبو الطيب وأبو إسحق الشيرازي والآمدي وابن برهان والأسنوي الإجماع على المنع.
وذهب ابن حزم والطوفي ونقل عن أحمد إلى جواز نسخ المتواتر بالآحاد.
واختار الباقلاني والغزالي والباجي التفريق بين زمن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فيجوز في زمنه ولا يجوز بعده.

وفي الحقيقة لا يكاد يوجد نسخ للقرآن بالسنة لا يسلم من اعتراض بل غالبها من باب الزيادة على النص كما قال أبو زيد الدبوسي وكثير من الأصوليين.
والله أعلم.

ـ[الشريف أيمن النوفل الحسيني]ــــــــ[11 - 03 - 07, 05:03 م]ـ
جزاك الله خير أخي الكريم على الفائدة، ورزقنا وإياك حسن النية وصلاح السريرة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير