تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو الريم]ــــــــ[05 - 05 - 07, 02:12 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حوار شيق وجميل

لكن تنبيه لطيف للشيخ ابو يوسف والشيخ نايف

ابن حزم من الظاهريه لم يقل بالوجوب

وهذا نص كلامه

ثم آكدها (اي التطوع) بعد الوتر صلاة الضحى وركعتان عند دخول المسجد

وهناك رساله لطيفه بعنوان احكام تحية المسجد للشيخ صالح الصاهود

ـ[ابو عبيدة]ــــــــ[05 - 05 - 07, 11:15 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[05 - 05 - 07, 12:24 م]ـ

أخي رضوان

وفقك الله وسددك

أنا استدللتُ بهذه الصيغة: كان أصحاب رسول الله .. كنا .. إلخ

على أن هذا أمر شائع بين الصحابة ليس إلا. مثل: (كنا نعد الاجتماع ... )، وكما كانوا يسيئون الظن بمن لا يشهد الصبح معهم وغيرها.

ثم إن من صلى الظهر لا يقال عنه إنه صلى ركعتين. بل أتى بمراد الأمر بالصلاة فقط. وهذا دليل على عدم وجوبهما. والله أعلم.

أخي أبا الريم

هل قلتُ: إن ابن حزم يرى الوجوب؟!

ـ[ابو الريم]ــــــــ[05 - 05 - 07, 01:42 م]ـ

سبحان الله

الله اعلم ما تريد بالظاهريه

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[05 - 05 - 07, 03:48 م]ـ

أحبك الله تعالى أخي رضوان

أخي أبا الريم

إذا قيل: "مذهب الظاهرية" فالأصل فيه ما ذهب إليه داود بن علي الظاهري .. وهو ممن عاصر الإمام أحمد بن حنبل.

وجزاك الله خيراً.

ـ[وائل النوري]ــــــــ[05 - 05 - 07, 04:32 م]ـ

الحمد لله

القطع أن الإمام مسلم لم يبوب شيئا من صحيحه، وأن ذلك من فعل النووي فقط فيه نظر.

ينظر ما ذكره القاضي عياض في الإكمال (2/ 160)

باب: التطييب بعد الغسل من الجنابة

وجزاكم الله خيرا

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[09 - 05 - 07, 06:46 ص]ـ

ولعله أخذ من قوله صلى الله عليه وسلم: "تحية البيت الطواف" ...

أخي نايف - سلمك الله - هذا الحديث لا أصل له.

قال العلامة الألباني في الضعيفة 1012: " لا أعلم له أصلا".

والله الموفق.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 05 - 07, 11:43 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابن السائح]ــــــــ[10 - 05 - 07, 02:24 ص]ـ

من كتاب الصلاة للشيخ عبدالعزيز الطريفي حفظه الله.

أين أجد هذا الكتاب

ـ[أحمد يخلف]ــــــــ[11 - 05 - 07, 03:23 ص]ـ

الصواب مع أبي يوسف التواب لقوة الأدلة التي استدل بها ثم ألايعد يعد قول الجمهور حجة

ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 03:42 ص]ـ

أخي نايف - سلمك الله - هذا الحديث لا أصل له.

قال العلامة الألباني في الضعيفة 1012: " لا أعلم له أصلا".

والله الموفق

أخي علي وفقك الله الشيخ يتحدث عن سبب التسمية , غفر الله لك.

ين أجد هذا الكتاب

بإذن الله يكون قريباً في المكتبات.

ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 03:43 ص]ـ

أخي نايف - سلمك الله - هذا الحديث لا أصل له.

قال العلامة الألباني في الضعيفة 1012: " لا أعلم له أصلا".

والله الموفق

أخي علي وفقك الله الشيخ يتحدث عن سبب التسمية , غفر الله لك.

أين أجد هذا الكتاب

بإذن الله يكون قريباً في المكتبات.

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[11 - 05 - 07, 03:51 ص]ـ

معذرة أخي نايف

أخونا علي ينتقد نسبته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كما كتبتَ أعلاه.

فلو قيل: أُخِذ من حديث .. أو لما روي ... ونحو ذلك كان أجود.

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[11 - 05 - 07, 04:17 ص]ـ

أخي أحمد

ليس قول الجمهور في حد ذاته حجة ما لم يصل إلى حد يكون فيه إجماعاً.

بارك الله فيك.

ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 04:24 ص]ـ

جزيت خيراً

تعرف أخي ان أصل الكتاب محاضرات أُلقيت في الرياض، ألقاها الشيخ ارتجالاً , ولعلنا نعذر الشيخ , وهو أهلاً لذلك.

الكتاب: 122 صفحة.

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[11 - 05 - 07, 04:30 ص]ـ

نعم. هو أهلٌ لذلك.

وما منا أحد إلا وله أوهام وعبارات غير مقصودة.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 03:27 م]ـ

أخي علي وفقك الله الشيخ يتحدث عن سبب التسمية , غفر الله لك.

وغفر لك.

لكنك واهم يا أخي الكريم!

فالشيخ يتكلم عن الحديث المزعوم نفسه، ولا أدري من أتيت أخي الحبيب بهذا التوجيه!، وإليك كلامه - رحمه الله تعالى -:

[لا أعلم له أصلا.

و إن اشتهر على الألسنة، و أورده صاحب " الهداية " من الحنفية بلفظ:

" من أتى البيت فليحيه بالطواف ".

و قد أشار الحافظ الزيلعي في تخريجه إلى أنه لا أصل له، بقوله (2/ 51):

غريب جدا، و أفصح عن ذلك الحافظ ابن حجر فقال في " الدراية " (ص 192):

لم أجده.

قلت: و لا أعلم في السنة القولية أو العملية ما يشهد لمعناه، بل إن عموم

الأدلة الواردة في الصلاة قبل الجلوس في المسجد تشمل المسجد الحرام أيضا،

و القول بأن تحيته الطواف مخالف للعموم المشار إليه، فلا يقبل إلا بعد ثبوته

و هيهات، لا سيما و قد ثبت بالتجربة أنه لا يمكن للداخل إلى المسجد الحرام

الطواف كلما دخل المسجد في أيام المواسم، فالحمد لله الذي جعل في الأمر سعة،

* (و ما جعل عليكم في الدين من حرج) *.].

انتهى كلامه.

وظاهر جدا أن الشيخ يتكلم عن متن الحديث.

والله الموفق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير