[أجمل المقاطع المناسبة]
ـ[فارس الهميلاني]ــــــــ[16 - 10 - 07, 04:57 ص]ـ
حبذا لو وضعنا أجمل المقاطع المناسبة لتقرأ في الحفلات والمناسبات من جهة ولقراءة الأئمة من جهة أخرى
1 - آخر سورة الحشر
الركعة الاولى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ
نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
{18} وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ
هُمُ الْفَاسِقُونَ {19} لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ
الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ {20} لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا
الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ
اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
الثانيةهُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ {22} هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ
الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ
الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
{23} هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى
يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {24}
البقرة
الاولى لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ
وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ
يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ
وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {284} آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ
إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ {285}
الثانيةلاَ يُكَلِّفُ
اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ
عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ
تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا
أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ {286}
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[16 - 10 - 07, 06:50 ص]ـ
هلا أوضحت مقصودك فأنا لم أفهمه؟
ـ[فارس الهميلاني]ــــــــ[26 - 10 - 07, 09:36 ص]ـ
المقصود أن إمام الصلاة في صلاته يقرأ سورة أو بعضها في الركعة الاولى والثانية
فنريد من الخبراء تحديد بعض المقاطع للركعتين: مقطع للركعة الاولى ومقطع للركعة الثانية
حيث يتم الاختيار بالتناسب والاول اطول من الثاني ومتقدم عليه
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[26 - 10 - 07, 11:07 ص]ـ
أما قولك (لتقرأ في الحفلات والمناسبات) فلا أعلم دليلاً على ذلك، وإنما فعله المتأخرون.
وأما قولك (تحديد بعض المقاطع للركعتين: مقطع للركعة الأولى ومقطع للركعة الثانية) فهذا التحديد غير حسن ـ فيما أرى ـ لأن السلف لم يفعلوه، وقد قال ربنا عز وجل: {فَاقْرَأُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ} (المزمل: من الآية20))، وقال: {فَاقْرَأُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ} (المزمل: من الآية20)
وفي الصحيح أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - صلى فاستفتح سورة المؤمنين حتى جاء ذكر موسى وهارون أو ذكر عيسى فأخذت النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - سعلة فركع.
وأما عن قولك (والاول اطول من الثاني) فقد ورد فعلاً أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - كان يطول الركعة الأولى، وكان - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يطول في الأوليين ويقصر في الأخريين. والله تعالى أعم.
ـ[محمدالمرنيسي]ــــــــ[27 - 10 - 07, 09:01 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
عبارة أجمل المقاطع في القرآن الكريم غير مناسبة، وللإمام فسحة في أن يقرأ من المفصل وغيره، مع مراعاة حسن الابتداء والاختتام، إن اختار نصوصا من سور، أو من سورة واحدة، وأرى أن على الإمام أن يراعي أحوال المصلين وظروفهم، وخير الأمور أوسطها.
ـ[فارس الهميلاني]ــــــــ[31 - 10 - 07, 07:12 م]ـ
يا أحباب المقصود هو تسيهل الأمر
فقضية أن السلف لم يقرأوا القرآن في الاحتفالات والمناسبات فهل كانوا يعملون مناسبات والأمر فيه سعة والمشايخ أقروا ذلك
وقضية التحديد لأن أكثر الأئمة غير حفظة فنختار بعض المقاطع ليحفظوها فافهم
وقضية أجمل المقاطع
هذا للمناسبة فهناك مقاطع جميلة فيها ترغيب وترهيب فتقرأ لتذكر الناس ولا مانع من قراءة غيرها وهناك مقاطع طويلة جدا مرتبطة فيصعب قرائتها فتقرأ في رمضان مثلا
¥