تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[03 - 07 - 07, 08:10 م]ـ

الله المستعان!!!

يعني أنك تصر على تنكب جادة الأئمة ..

و تمعن في المكابرة ...

و تشطط في مواجهة قواعد هذا العلم الشريف ...

و تأبى إلا أن تجعل من الوهاء سنة ...

حسبنا الله و نعم الوكيل!!!

تماما كما فعلتَ في حديث سماك عن عكرمة، حيث ضربتَ بأقوال الأئمة عرض الحائط ..

و ذهبتَ مذهبا ليس لك فيه سلف ,,, فزعمتَ أنه لا يصح من حديثه إلا ما رواه شعبة!!!

...

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[03 - 07 - 07, 09:36 م]ـ

الله المستعان!!!

يعني أنك تصر على تنكب جادة الأئمة ..

و تمعن في المكابرة ...

و تشطط في مواجهة قواعد هذا العلم الشريف ...

و تأبى إلا أن تجعل من الوهاء سنة ...

حسبنا الله و نعم الوكيل!!!

تماما كما فعلتَ في حديث سماك عن عكرمة، حيث ضربتَ بأقوال الأئمة عرض الحائط ..

و ذهبتَ مذهبا ليس لك فيه سلف ,,, فزعمتَ أنه لا يصح من حديثه إلا ما رواه شعبة!!!

...

عذراً أخي

هذه الطريقة ليست هي الطريقة المثالية في الحوار بل يمكن أن نصنفها في الطرق الغير مثمرى

اتهام الناس بالشذوذ ووضع علامات التعجب واستخدام الألفاظ الإنفعالية طريقة لا تثري الحوار ولا تفيد في شيء ولا ترقع ضعف قول بل هي طريقة استفزازية لا تشبه طريقة العلماء

قولي في رواية سماك عن عكرمة احتججت له يتصرف الحافظ وتعليله لذلك التصرف فأين الشذوذ

وراجع المقالة التي كتبها أحد الأخوة عن تحرير الشيخ سليمان العلوان لهذه المسألة

وأما رأيي في رواية همام عن عطاء فأنا مسبوق من الطحاوي فأين الشذوذ بارك الله فيك

علماً بأنني أستطيع مجاراة الأسلوب الذي تكتب فيه كما فعلت سابقاً ولكن التصرف على سجيتي يستهويني أكثر

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[03 - 07 - 07, 10:40 م]ـ

عذراً أخي

هذه الطريقة ليست هي الطريقة المثالية في الحوار بل يمكن أن نصنفها في الطرق الغير مثمرى

اتهام الناس بالشذوذ ووضع علامات التعجب واستخدام الألفاظ الإنفعالية طريقة لا تثري الحوار ولا تفيد في شيء ولا ترقع ضعف قول بل هي طريقة استفزازية لا تشبه طريقة العلماء

راجع كلامك في إجاباتك السابقة ... و اعدد كم مرة تصفني بالمكابرة ...

و قد تعمدتُ تلك الألفاظ ليتنبه القاريء مَن أولى بتلك الصفة.

قولي في رواية سماك عن عكرمة احتججت له يتصرف الحافظ وتعليله لذلك التصرف فأين الشذوذ

الشذوذ في مخالفة قول الحافظ، و قول الأئمة قبله و بعده ...

مَن مِن أئمة السلف قال بقولك؟؟؟

وأما رأيي في رواية همام عن عطاء فأنا مسبوق من الطحاوي فأين الشذوذ بارك الله فيك

هكذا إذًا يُصرَفُ عن الحق؟

عجبا لك و الله، و قد بان لك وجه قول الطحاوي، و شفعتُه يقول الأئمة في هذا الشأن ... و سؤالي الذي تجنبتَ الإجابة عنه؛ و هو:

ما دليلك على أن تلك الرواية خاصة سمعها قبل الإختلاط و ليس بعده؟؟؟

علماً بأنني أستطيع مجاراة الأسلوب الذي تكتب فيه كما فعلت سابقاً ولكن التصرف على سجيتي يستهويني أكثر

و الله ما كتبتُ إلا اقتباسا من بعض أسلوبك.

...

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[06 - 07 - 07, 09:46 م]ـ

وصفتك بالمكابرة مقابلةً لك على طريقتك في الكلام فراجع ما كتبته

كلام الحافظ سبق لي أن شرحته ولم تجب على شرحي وتصر على أنني أخالفه

فقد ذكر اعلال البعض لرواية سماك عن عكرمة وأجاب بأن الخبر من رواية شعبة عنه ولم يجعل العلة في قبول رواية شعبة عنه بأن شعبة من قدماء أصحابه بل جعل العلة اختصاص شعبة برواية الثابت من حديث شيوخه فقط

أما تعليقك على رواية همام عن عطاء

فقد سبق لي أن أشبعت الكلام على هذه المسألة وكلامي في المشاركة لم يكن تحريراً للمسألة وإنما رد على اتهامك بالشذوذ

وها أنت تحرف المسألة عن مسارها لتسنى لك التشنيع علي

وأنا أعتبر أقوال أئمة الجرح والتعديل أدلة في هذا الباب لأنهم يبنونها على السبر والنظر في المرويات وهذا ما صنعه الطحاوي

وكل ما أتيت به أنت هو أقوال للأئمة قد خرج عنها حالات تكاد تكون محل اتفاق من البصريين الذين رووا عن عطاء قبل الإختلاط

فعطاء دخل البصرة مرتين كما شرحه الطحاوي في شرح مشكل الآثار ورجح أن همام سمع منه في المرة الأولى

وأما ما كتبته أخيراً

فأعوذ بالله من الشيطان الرجيم

من الذي قال ((الحمد لله الذي عافني مما ابتلى به بعض الأخوة))

وماذا كان جوابي عليك آنذاك

وعندما سخرت مني بشأن المسانيد

ماذا كان جوابي على كلامك

كنت أعد لك مرةً واثنين وثلاثة تتكلم فيها معي بسخرية وقسوة وأجيبك بلطف

والآن تأتي لتقلب الآية

الله المستعان

ـ[ابا الوليد النجدي]ــــــــ[07 - 07 - 07, 09:29 ص]ـ

رعاك الله وأمدك بالصحة والعافية، يا أخي عبد الوهاب.

لله درك ...

واصل فقد استفدنا من تعليقاتك القيمة.

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[07 - 07 - 07, 03:46 م]ـ

أخي أبا الوليد!

يرعاني و يرعاك الله!

لقد شجعتني على البقاء في المشاركة. بارك الله فيك!

أما فيما يتعلق بأخينا المنتفجي، فقد ذكر كلاما فيه مغالطات، و هي:

أولا: لم يذكر الطحاوي أن عطاء دخل البصرة مرتين، و لو علم ذلك لتغير حكمه.

ثانيا: صرّح الطحاوي أن ترجيحه سماع همام من عطاء قبل الإختلاط، إنما هو عن نظر منه، و ليس عن نص.

ثالثا: بيّن الطحاوي أن استنباطه ذلك - مع فقده للدليل - مخالف لاتفاق أئمة هذا الشأن.

رابعا: الطحاوي رحمه الله، حينما قوي في نفسه أن هماما سمع تلك الرواية قبل الإختلاط، لم يذكرها في معرض الإحتجاج، و لا في معارضة رواية من هو أثبت منه - كما هي الحال بالنسبة لأخينا المنتفجي -، و إنما ذكرها كقرينة لترجيح رواية الثوري.

و بعد هذه التوطئة ...

الآن و قد بان لك للمرة الألف، أن عطاء قد دخل البصرة قبل الإختلاط و بعده، و ليس لدينا نص على أن هماما سمع منه قبل أو بعد.

فما مقتضى قواعد هذا العلم تجاه هذه الرواية؟

و تذكر دائما:

- أن هماما ربما وهم.

-أن الرواية محل المباحثة مخالفة لرواية الأثبات من أصحاب الأسود، و من أصحاب عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.

الله أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه، و أرنا الباطل باطلا و جنبنا اتباعه!

...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير