تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[18 - 05 - 07, 07:21 ص]ـ

لكن مع هذا الاختلاف أيها الأحبة لا يظن القاؤئ أن قولي في المسألة قد تغير.

ولا زال أهل العلم يختلفون .. والحمد لله رب العالمين.

ـ[محمد فواز الحربي]ــــــــ[18 - 05 - 07, 02:43 م]ـ

[لكن مع هذا الاختلاف أيها الأحبة لا يظن القاؤئ أن قولي في المسألة قد تغير.

رجعنا من البداية،ماهذا يا أبا يوسف

ـ[محمد فواز الحربي]ــــــــ[18 - 05 - 07, 02:53 م]ـ

الاخ أبو يوسف،دائما لا تجيب علي أي سؤال أوجهه أليك، وهذا يدل علي سعة أفقك العلمي؟؟ وأقول لعلك في هذا اليوم الفضيل قد رأيت هذة المسأله التي نحن بصددها،فقد رأيتها أنا ككل جمعه وقد نصحة أحد الاخوة كان بجانبي في المسجد،ومن خلال كلامي معه،تبين لي أنه كان يعتقدها سنة؟ وأخبرني عن غيره كذلك،ألمهم أنه أتضح له الصواب وهو مطلق التنفل،

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[18 - 05 - 07, 07:55 م]ـ

أخي محمد عودة

قد ذكرتُ رأيي في المسألة بما أظنه يغني عن الإعادة

واعذرني إن نسيت الإجابة عن بعض تساؤلاتك.

وتنبيهك الأخ على ظنه أنها سنة .. صنيع جيد، أسأل الله أن يأجرك عليه.

ـ[محمد فواز الحربي]ــــــــ[18 - 05 - 07, 08:41 م]ـ

أخي أيو يوسف الآختلاف في وجهات النضر لا يفسد للود قضية فكل يؤخذ من قوله ويرد ألا النبي عليه الصلاة والسلام بارك الله فيك

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[21 - 05 - 07, 08:13 ص]ـ

إلى الأخوين الفاضلين؛ الشيخين حسان و علي،

بارك الله فيكما.

ائذنا لي أن أقول أنكما قدمتما المسألة بطريقة فيها تهويش و تغبيش؛ فعلى رأيكما،

أن عثمان رضي الله عنه قد أخطأ في إحداثه الأذان الثاني ...

و أن عمله هذا بدعةُ ضلالة، مضاهية للسنة.

و أن الصحابة رضوان الله عليهم تواطئوا على العمل بهذه البدعة، خوفا من سلطان عثمان.

و أن الأمة بعدهم طيلة هذه القرون؛ فقهاءهم و محدثيهم و فضلائهم، كانوا في سبات شبيه بالموت، إلى أن جاء في هذا العصر من يوقظهم من تلك السكرة و ينبههم إلى إصلاح تلك الزلة!

أليس هذا ما أردتم أن تقولوا؟ أم أنني أسأت القراءة؟

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[21 - 05 - 07, 04:41 م]ـ

إلى الأخوين الفاضلين؛ الشيخين حسان و علي،

بارك الله فيكما.

ائذنا لي أن أقول أنكما قدمتما المسألة بطريقة فيها تهويش و تغبيش؛ فعلى رأيكما،

أن عثمان رضي الله عنه قد أخطأ في إحداثه الأذان الثاني ...

و أن عمله هذا بدعةُ ضلالة، مضاهية للسنة.

و أن الصحابة رضوان الله عليهم تواطئوا على العمل بهذه البدعة، خوفا من سلطان عثمان.

و أن الأمة بعدهم طيلة هذه القرون؛ فقهاءهم و محدثيهم و فضلائهم، كانوا في سبات شبيه بالموت، إلى أن جاء في هذا العصر من يوقظهم من تلك السكرة و ينبههم إلى إصلاح تلك الزلة!

أليس هذا ما أردتم أن تقولوا؟ أم أنني أسأت القراءة؟

بل أسأت القراءة

وأسأت التعبير

ـ[محمد فواز الحربي]ــــــــ[21 - 05 - 07, 05:32 م]ـ

بل وأسأت الظن وأسأت الطرح؟؟؟؟؟

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[21 - 05 - 07, 05:54 م]ـ

على فرض أنه أساء الطرح

فما الجواب عما قال الشيخ عبدالوهاب؟

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[21 - 05 - 07, 05:58 م]ـ

والنبي صلى الله عليه وسلم قال " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ... "

وها نحن أولاء

عندنا في سنة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة أذان واحد مع توفر الدواعي العظيمة لوجود أذان قبله، ولم يشرع لنا.

وعندنا سنة أبي بكر، وعمر، وعلي أنهم لم يشرعوا أذانا للجمعة قبل الأذان النبوي

ماذا تعني بهذا الكلام؟؟؟ هل تعني أن عثمان رضي الله فعل ما فعل ليخالف هؤلاء جميعا؟

طبعا، لا أحتاج لأنتظر جوابك. فجوابك هنا:

فمن أسعد الناس بالحديث تطبيقاً؟؟؟

آالذي التزم أذانا واحداً كما هي السنة المرفوعة وسنة الخلفاء الراشدين الثلاثة الموافقة لها، أمن التزم أذان خليفة راشد واحد وفي سنته مخالفة للسنة المرفوعة وسنة الخلفاء الراشدين؟؟؟

أجعلتَ الخليفة الراشد، الصاحب الأبر في مقام المنادّة لرسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -؟؟؟

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[21 - 05 - 07, 06:07 م]ـ

والنبي صلى الله عليه وسلم قال " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ... "

وها نحن أولاء

عندنا في سنة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة أذان واحد مع توفر الدواعي العظيمة لوجود أذان قبله، ولم يشرع لنا.

وعندنا سنة أبي بكر، وعمر، وعلي أنهم لم يشرعوا أذانا للجمعة قبل الأذان النبوي.

فمن أسعد الناس بالحديث تطبيقاً؟؟؟

آالذي التزم أذانا واحداً كما هي السنة المرفوعة وسنة الخلفاء الراشدين الثلاثة الموافقة لها، أمن التزم أذان خليفة راشد واحد وفي سنته مخالفة للسنة المرفوعة وسنة الخلفاء الراشدين؟؟؟

وللتنبيه:

فكلامي هذا لمن جعل أذان عثمان سنة شرعية وليس رأياً قابلا للنقض

ولمن جعل له أحكاما كما هو الحال في زماننا

ولو التزم الناس أذان عثمان لعلك لا ترى حتى أشد الناس موقفا منه من إنكاره - في ظني -

ولا فرق بينه - ساعتئذ - وبين من جعل " مذكرين " من دعاة وهيئة ومحتسبين يمرون على الناس والمحلات يذكرونهم بإغلاق المحلات والتجهز للصلاة.

ولا زلت على قولي الأول أنهم لا التزموا أذان النبي العدنان ولا أذان عثمان

ما كان باللون الأحمر حذفه (الشيخ) عبد الوهاب

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير