تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن العراقي]ــــــــ[17 - 05 - 07, 08:29 م]ـ

بالإضافة إلى ما تفضل به الإخوة الكرام، فإن من أول ما يجب أن تقوم به أخي:

أولا: حفظ الآيات المتعلقة بالمواريث.

ثانيا: فهم وتدبر الآيات المتعلقة بالمواريث فهما دقيقا.

ثالثا: حفظ متن الرحبية حفظا جيدا.

رابعا: فهم متن الرحبية فهما جيدا ..

خامسا: بعد ذلك عليك بكتاب الصابوني في المواريث، فإنه مهم في بابه.

وفي كل ذلك لا بد من شيخ تأخذ عنه فإن الأخذ عنهم مظنة التوفيق من الله تعالى.

تحيتي.

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك اخي.

ـ[عبدالرحمن العراقي]ــــــــ[17 - 05 - 07, 08:31 م]ـ

جزي الله الأخوة خيرا علي ما أسدلوا من نصح فقد أفادوا

و أفضل كتاب بالنسبة للمبتيء في علم المواريث

كتاب منهاج مسلم للجزائري

فقد أعطي الشيخ موهبة رائعةفي تسهيل المواد الصعبة

وهذا ليس من كلامي بل من أحد الأعلام المعاصرين

و الله أعلم

بارك الله فيك اخي ورحم الله الشيخ ابو بكر الجزائري فكتابه منهاج المسلم كتاب قيم وطيب ولايستغني عنه طالب علم حسب علمي القاصر.

ـ[محمد الروداني]ــــــــ[20 - 05 - 07, 10:28 ص]ـ

زر هذا الرابط

etarbia-islamia.ifrance.com

ـ[العامري السبيعي]ــــــــ[20 - 05 - 07, 01:47 م]ـ

جزاكم الله خيرا

وأود أسأل:

أيهما يقدم في الحفظ: المنظومة الرحبية أم منظومة القلائد البرهانية؟

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[22 - 05 - 07, 01:04 ص]ـ

اخى السائل الفائدة هناك دروس الشيخ احمد حطيبة غفر الله له وعلى هذا الرابط وهى فيديو

http://www.hotaybah.com/modules.php?name=Lessons&act=series&s=1

اما الاخ سراقة فالرحبية افضل واسهل والله اعلم

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[22 - 05 - 07, 08:16 ص]ـ

جزى الله الإخوة المشاركين خير الجزاء وبارك فيهم

أيها الإخوة المواريث علم سهل المراس، قيل فيه: (علم ليلة) وقيل فيه: (علم الشهر وحسرة الدهر) ولكن الكثير من طلاب العلوم الشرعية يقفون دونه هيبة لا لصعوبته؛ بل لتصورهم أنه صعب المراس، حتى تركه كثير من أهل العلم وطلابه، وكنت ممن هذا شأنه؛ لتخوفي من الرياضيات وتصوري أن علم المواريث يعتمد في كثير من مسائله على الرياضيات، فبان لي غير ذلك، ذلك أنني قرأت على العلماء في علوم العربية والعلوم الشرعية ما يسر الله لي أن أقرأ،ولم أقتحم السد المنيع حسب تصوري المسمى (مواريث).

وقد حضرت دروسا لعلماء أجلاء في المواريث دون جدوى وكان شيخي السيد العلامة قاسم بن إبراهيم البحر يجرني إلى حلقته في المواريث؛ لما يعلم من نظرتي لهذا العلم ويقول: ياولدي لو أتيتني بعد العشاء وجلست معي صابرا على نفسك إلى أذان الفجر لخرجت من عندي متقنا لما في الرحبية، لكنني كنت أهاب هذا العلم أيما هيبة لا سيما وقد رأيت بعض الشيوخ يدرس الفقه وما أن يصل إلى كتاب الفرائض حتى يعتمد على أحد طلابه في الإجابة ولو بصيغة النقاش وعندما كنت في كلية الشريعة في المرحلة الجامعية قُقرِّتْ علينا الفرائض وأُلزمنا بحفظ الرحبية والآيات القرآنية المتعلقة بالمواريث، ولكن الرياح لم تأت على ما تشتهي السفن لم تأت الأسئلة دائما من الحفظ، فرسبت مرتين في الفرائض ولا فخر مع أنني حفظت الرحبية حفظا متقنا مع حفظي للآبيات القرآنية.

وخرجت إلى أحدى القرى مرة وأنا في الطريق سألني سائل بمسألة فقهية فأجبته ثم سألني آخر بأخرى فأجبته، وفصلت له القول ويسرته -وما أن إلا همزة وصل بينه وبين كلام السادة العلماء- فجاءني من آخر الباص شيخ كبير،يتكأ على عصاه،يكاد أن يقع على الناس، هم يسندونه وهو يستند على أكتافهم! فقال: ياولدي ماتت ابنتي، فقلت: رحم الله ابنتك ياعم، فقال: وتركت مالا ولها .... فقاطعته قبل أن تتم قائلا: لا علم لي بهذا الفن، لا أستطيع أن أفتيك! لكنني أسقِط في يدي، وتغيرت نظرة الناس في الفور تجاهي، لو كنت في وسط من طلاب العلم إذ ذاك لما حصل ما حصل لكنني بين عوام بدأ بعضهم يراجعني في إجاباتي السابقة، كنت مصدوما لا من خذلاني أمام الناس بل من معرفتي بنفسي ومعرفة أن هذا العلم سيكون عائقا لي عن التدريس في الفقه أو الإجابة عن أسئلة السائلين، ففكرت في نفسي وعزمت على تعلم هذا العلم وتصارع عزمي وخوفي ولكن عزمي غلب خوفي، وكنت قد أبقيت مادة المواريث لأتخرج من كلية الشريعة بعد اجتيازها وقد عُينت مدرسا في القرية

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير