ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[16 - 06 - 07, 07:16 م]ـ
لقد اخطات
والصواب
ان تنثر الزوجة جميع نوى التمر وتفرقه عن بعضه البعض, فتكون قد فصلت نوى تمرها عن نوى تمر زوجها
:):):)
إجابة موفقة (ابتسامة)
ـ[ابو الحارث الشامي]ــــــــ[16 - 06 - 07, 08:16 م]ـ
لغز اخر
من هو صاحب الروغتين؟
مع التوضيح
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[16 - 06 - 07, 11:50 م]ـ
لغز اخر
من هو صاحب الروغتين؟
مع التوضيح
هو إبراهيم صلى الله عليه وسلم
1 - (فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين)
2 - (فراغ إلى آلهتهم فقال ألا تأكلون ما لكم لا تنطقون فراغ عليهم ضربا باليمين)
ما رأيك؟
ـ[ابو الحارث الشامي]ــــــــ[17 - 06 - 07, 06:18 م]ـ
احسنت وبارك الله فيك
الان دورك
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[18 - 06 - 07, 01:37 ص]ـ
إليك هذا
- ما تقول في رجل مسلم، عاقل، بالغ، غير جاهل، أهديت له ميتة، فأكل منها، وهو غير جائع، ولا مضطر، وكان في ذلك غير آثم؟
ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[18 - 06 - 07, 02:36 ص]ـ
لعلها ميتة سمك أو جراد
ـ[الزقاق]ــــــــ[18 - 06 - 07, 02:42 ص]ـ
السلام عليكم
أستاذن في المشاركة لعل الميتة سمكا فميتة البحر حلال
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[18 - 06 - 07, 02:51 ص]ـ
أخي الزقاق سبقك بها الأخ سعيد
الأخ سعيد أحسنت
عليك السؤال الآن (ابتسامة)
ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[18 - 06 - 07, 03:24 ص]ـ
تحرم عليه وأمها له حلال
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[18 - 06 - 07, 06:58 ص]ـ
تحرم عليه وأمها له حلال
من رضعت من أمه تحرم عليه لأنها أخته من الرضاع
وأمها أجنبية عنه فتحل له
ـ[حسين العسقلاني]ــــــــ[18 - 06 - 07, 06:37 م]ـ
أستأذن في المشاركة .. !! تفضل (ابتسامة)
ما حل هذا اللغز
رجل أمَّ المصلين وفخذه بادية وصلاته صحيحة كيف؟
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[18 - 06 - 07, 11:43 م]ـ
أستأذن في المشاركة .. !! تفضل (ابتسامة)
ما حل هذا اللغز
رجل أمَّ المصلين وفخذه بادية وصلاته صحيحة كيف؟
لعلك تقصد عمرو بن سلمة رضي الله عنه، وكان يؤم قومه وهو ابن ست أوسبع سنين وكان عليه بردة إذا سجد تقلصت عنه .... الأثر) البخاري وغيره؟؟؟
أخوكم سليمان سعود الصقر
ـ[حسين العسقلاني]ــــــــ[19 - 06 - 07, 08:13 ص]ـ
لعلك تقصد عمرو بن سلمة رضي الله عنه، وكان يؤم قومه وهو ابن ست أوسبع سنين وكان عليه بردة إذا سجد تقلصت عنه .... الأثر) البخاري وغيره؟؟؟
أخوكم سليمان سعود الصقر
عذرا أخي الصقر
الإجابة ليست صحيحة ... !!
وبارك الله فيك على هذه المعلومة
روى البخاري بسنده عن عمرو بن سلمة قال: قال لي أبو قلابة ألا تلقاه فتسأله قال فلقيته فسألته فقال كنا بماء ممر الناس وكان يمر بنا الركبان فنسألهم ما للناس ما للناس ما هذا الرجل فيقولون يزعم أن الله أرسله أوحى إليه أو أوحى الله بكذا فكنت أحفظ ذلك الكلام وكأنما يقر في صدري وكانت العرب تلوم بإسلامهم الفتح فيقولون اتركوه وقومه فإنه إن ظهر عليهم فهو نبي صادق فلما كانت وقعة أهل الفتح بادر كل قوم بإسلامهم وبدر أبي قومي بإسلامهم فلما قدم قال جئتكم والله من عند النبي صلى الله عليه وسلم حقا فقال صلوا صلاة كذا في حين كذا وصلوا صلاة كذا في حين كذا فإذا حضرت الصلاة فليؤذن أحدكم وليؤمكم أكثركم قرآنا فنظروا فلم يكن أحد أكثر قرآنا مني لما كنت أتلقى من الركبان فقدموني بين أيديهم وأنا ابن ست أو سبع سنين وكانت علي بردة كنت إذا سجدت تقلصت عني فقالت امرأة من الحي ألا تغطوا عنا است قارئكم فاشتزوا فقطعوا لي قميصا فما فرحت بشيء فرحي بذلك القميص