ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[01 - 08 - 07, 02:50 ص]ـ
الحمد لله.
كتبتُ ما تقدم على عجل ... خوف عائق يمنع التمام ... وقد كان ذلك مرارًا ... و لم أراجع ما كتبتُ جيدًا ... فوُجدت أخطاء يدركها الناظر بلا تأمل .. والعذر عند كرام أهل الحديث مقبول.
بالنسبة لـ " بداية " نسبها ابن القطاع أنصارية ... وأتى عليها بشاهد من شعر حسان - رضي الله عنه - أو ابن رواحة - رضي الله عنه ... ووافقه جماعة فالعنوان بها مستقيم صحيح - إن شاء الله - وإن قال عنها ابن بري وجماعة: لغة عامية ... فهذا مبلغ اجتهادهم - رحمهم الله - .. ومن حفظ حجة على من لم يحفظ ..
ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[01 - 08 - 07, 12:26 م]ـ
وقد طُبِعَ له جزء في أُصول الفقه ضِمْنَ مجموع، بعناية العلاَّمة جمال الدين القاسِمي ..
أحسن الله إليك أخي أبا اللُطْف ولَطَف بك، نعم قد كان الشيخ الجمال القاسمي طبع مجموعة من المختصرات في الأصول حَوَتْ أصول ابن فُورَك، وأصول الظاهرية لابن العربي الطائي!! وفصل النجم الطوفي في المصلحة!! المُسْتَل من شرح الأربعين له، والرابعة للسيوطي، وطُبعت بالمطبعة الأهلية في بيروت سنة 1324، قبل قرن وأربع سنوات!
وإن أردتَ أن ترى صورة غلاف المجموع، فانظر الرسائل المتبادلة بين القاسمي والألوسي ص134، وتجد ص131 من الكتاب نبذة مختصرة مفيدة تتصل بخبر طبعه ونشره وتوزيعه، والرسالة مرقومة سنة 1328، قبل مئة سنة!
ـ[أبو إسحاق المالكي]ــــــــ[01 - 08 - 07, 05:41 م]ـ
أحسن الله للمشايخ على ما تفضَّلوا به .. وبارك فيهم ..
ـ[اوس نايف الكبيسى]ــــــــ[01 - 08 - 07, 09:28 م]ـ
السلام عيكم
افيدونى بارك اللهبكم
من هو الامام ابن نافع من المالكيه
ـ[اوس نايف الكبيسى]ــــــــ[01 - 08 - 07, 09:30 م]ـ
ثم سرى الوهم إلى من نحل أبا الوابد الباجي كتاب مختصر مشكل الآثار للطحاوي، وهو خطأ منتشر، والحق أنه من اختصار أبي الوليد بن رشد.
وقد أوضح ذلك الأستاذ أحمد لبزار في مقدمة التعديل والتجريح للباجي ص144 - 147.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اود التعرف على بعض المالكيه وبارك الله بكم
الاميل [email protected]
ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[01 - 08 - 07, 09:45 م]ـ
السلام عيكم
افيدونى بارك الله بكم
من هو الامام ابن نافع من المالكيه
وعليكم السلام ورحمة الله.
هو عبد الله بن نافع الصائغ المدني.
ـ[أبو إسحاق المالكي]ــــــــ[02 - 08 - 07, 09:11 م]ـ
· جَزَى الله شيخنا أبا عبد الله "الفَهمَ الصحيح" على ما تفضَّل به في أولية إطلاق اصطلاح "الأمَّهات" .. ورجعتُ إلى "النَّوادر" فوجدتُه ذَكَر من تلك الدَّواوين الأمَّهات: كتاب ابن المواز، والمستخرجة، والواضحة، والمجموعة، وزادَ عليها: السَّماعَ المنسوب لابن حَبيب –وهو غير الواضحة-، والكتب الفقهية من تأليف محمَّد بن سَحنون ..
· وعلى ذِكْر أصبغ بن الفرج، فهل هناك مَن اسمه "أصبغُ" من أعلام مذهب مالك؟
· وقال بعضُ الأفاضل –وإخاله محقّق كتاب "الإشراف" للقاضي عبد الوهاب- أنَّ أوَّل تصنيف لأصول الفقه في مذهب مالك هو كتابُ "الأصول" لأصبغَ بنِ الفَرج .. فهل تصحُّ هذه الدَّعْوى؟
· وما الفَرقُ بين "كتاب المدونة"، وبين "كتاب المختلطة"؟ وهل الصَّحيح أن نَقول: "كتاب المدونة"، أو "كُتب المدوَّنة"؟ وما هو الإطْلاق الشائع عند المتقدِّمين "كتاب" أو "كتب"؟
· ويقولون إنَّ كتاب "الأسدية" هو أصل المدوَّنة .. لكنْ هل بَقِيَ هذا الكتابُ موجوداً، أم عُدم؟ وهل نَقَلَ المالكيةُ عنه في مُصنَّفاتهم –إن كان موجودا-، وأينَ؟
· وهل مُوطَّأ ابنِ وَهْب هو روايتُه لموطإ مالِكٍ؟ وما هو الكتابُ الذي يكثر النَّقْل عنه؟
· وما هي الدَّاخلَةُ التي دَخَلَتْ على أبي الوَليد الباجيّ في "خِلافيَّاته"، حيثُ حذَّروا منها؟
· وما الذي وَقَع لابن شاس من أغْلاط في مختصره الذي صنَّفه، أعني: "الجواهر الثمينة"، وتبِعَه عليها أبو عَمْرو في مختصره؟ وهل من المالكيَّة مَنْ تعقَّب هاتيك الزَّلات؟
· نجد أنَّ كثيراً من رَافِضَة العراق –أخْزاهم الله- ينسبون "مالكيَّة" .. فمِنْ أين جاءت هذه النِّسبَة؟
· وعلى ذِكْر العَسَل الذي كان يَشتهيه ابنُ شِهاب وَ .... فقد جَمَع بعضُ اللُّغويين أسماءَ العَسَل، فبَلَغَ بها ثَمانين اسماً، فمَنْ صاحِبُ هذا الجُزْء؟ وما اسمُ كتابه؟ ..
¥