[سؤال يحتاج إلى إجابتكم]
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[09 - 07 - 07, 10:52 م]ـ
عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ألحقوا الفرائض بأهلها، فما بقي
فلأولى رجل ذكر)
فماذا زادتناكلمة (ذكر) وماذا أعطتنا من فائدة؟
ونصف العاقل وربع المجنون يعرف بأن الرجل ذكر!!!!
يقول صاحب سبل السلام: وقد تكلموا
فيها، وذكر بعض كلامهم، ولكن بفائدة قليلة، وابن حجر في فتح
الباري يورد آراءً عديدة، ثم يفند بعضها ويترك بعضها بلا تفنيد ..
وأنا إلى الآن لم أجد جواباً كافياً يشفي الغليل ..
فهل أجده عندكم؟؟؟؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[10 - 07 - 07, 01:19 ص]ـ
أجاب ابن رجب الحنبلي في جامع العلوم والحكم بجواب لا يخلو من تكلف في رأيي.
وأنا عندي جواب لم أقرأه في كتاب، وأراه يحل الإشكال والله أعلم، فما رأيك؟ (ابتسامة)
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[10 - 07 - 07, 01:25 ص]ـ
أجاب ابن رجب الحنبلي في جامع العلوم والحكم بجواب لا يخلو من تكلف في رأيي.
وأنا عندي جواب لم أقرأه في كتاب، وأراه يحل الإشكال والله أعلم، فما رأيك؟ (ابتسامة)
أئتنا به حفظك الله نعرضه على أهل العلم ويخبرونا إن كان صوابا أم لا
(لأني لا أجرأ أن أعرض على الكتاب والسنة مباشره فلم أصل بعد إلى مرحلة الإجتهاد
باقي شوي إن شاء الله عليه (إبتسامة)
ـ[محمد العقاد]ــــــــ[10 - 07 - 07, 01:12 م]ـ
يقول العينى فى عمدة القارى (قال ذكر لبيان ارثه بالذكورة ليعلم ان العصبة اذا كان عما او ابن عم مثلا و كان معه اخت له لا ترث و لايكون المال بينهما للذكر مثل حظ الانثيين) و قال ابن التين للتاكيد كما فى قوله ابن لبون ذكر. وقال غيره هذا التاكيد لمتعلق الحكم و هو الذكورة لان الرجل قد يراد به معنى النجدة و القوة. وهناك اقوال اخرى لبعض الشراح