19 - هو محمد ناصر الدين بن نوح بن أدم نجاتي , ولد في أشقودرة – عاصمة ألبانية – سنة 1332 هـ، محدث، فقيه، داعية إلى الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصلح، ومؤلف متفنن، هاجر مع والده فراراً بدينه إلي بلاد الشام، وقد حبب الله إليه علم الحديث النبوي في مقتبل عمره، وبواكير شبابه، ابتدأ التأليف والتصنيف في أوائل العقد الثاني من عمره، تولي تدريس مادة الحديث النبوي في الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، ولم يزل مكباً علي العلم، دؤوباً علي التصنيف إلي سن السادسة والثمانين من العمر، توفي في عمان يوم السبت لثمانية أيام بقيت من شهر جمادي الآخرة من سنة 1420 هـ. أنظر: محمد ناصر الدين الألباني محدث العصر وناصر السنة.
20 - سلسلة الأحاديث الصحيحة 1/ 542.
21 - دما مسالا مهراقا يقال منه سفحت دمه إذا أرقته أسفحه سفحا فهو دم مسفوح. انظر: تفسير الطبري 8/ 70، وجاء في الذخيرة: المسفوح هو الذي يخرج عند الذبح. 4/ 106، و انظر: مواهب الجليل 3/ 234
22 - الأنعام الآية 145.
23 - لسان العرب 6/ 94.
24 - أخرجه البخاري في كتاب الوضوء، باب لا يستنجى بروث رقم 156، 1/ 39
25 - السيل الجرار 1/ 36.
26 - السيل الجرار 1/ 45.
27 - السيل الجرار 1/ 44.
28 - البقرة الآية 173.
29 - المائدة الآية 3.
30 - الأنعام الآية 145.
31 - يقال أدليت الدلو و دليتها إذا أرسلتها في البئر و دلوتها أدلوها فأنا دال إذا أخرجتها، والدلاة جمع دال كقاض وقضاة وهو النازع في الدلو المستقي بها الماء من البئر، الدلو: واحدة الدلاء التي يستقى بها. انظر: لسان العرب 14/ 264.
32 - الركوة إناء صغير من جلد يشرب فيه الماء والجمع ركوات بالتحريك وركاء. انظر لسان العرب 14/ 333
33 - أخرجه الدارقطني في السنن في كتاب الطهارة، كتاب الطهارة، باب نجاسة البول والأمر بالتنزه منه والحكم في بول ما يؤكل لحمه رقم 1، 1/ 127.
34 - بدائع الصنائع 1/ 60.
35 - سنن الدارقطني 1/ 127، خلاصة البدر المنير 1/ 15.
36 - أخرجه البخاري: كتاب الحيض، باب إذا رأت المستحاضة الطهر برقم 331.
37 - المحلى 1/ 102.
38 - المحلى 1/ 103.
39 - أخرجه البخاري في كتاب الوضوء، باب غسلِ الدم 225، 1/ 91، ومسلم في كتاب الطهارة، باب نجاسة الدم كيفية غسله برقم 291، 1/ 240.
40 - الأم 1/ 67.
41 - أخرجه البخاري في كتاب الوضوء، باب إذا ألقي على ظهر المصلي قذر أو جيفة لم تفسد عليه صلاته 1/ 54.
42 - فتح الباري 281/ 1، 348/ 1.
43 - التمهيد لابن عبدالبر22/ 230، أحكام القرآن لابن العربي 1/ 79، الجامع لأحكام القرآن 2/ 221، المجموع 2/ 514.
44 - الأنعام الآية 145.
45 - قال في لسان العرب2/ 485:السفح للدم كالصب. اهـ ويعبر كثير من الفقهاء بالدم المسفوح عن الذي يسيل.
46 - بدائع الصنائع1/ 61، وانظر: أحكام القرآن لابن العربي 1/ 79، التمهيد لابن عبدالبر22/ 230.
47 - السيل الجرار 1/ 44.
48 - بدائع الصنائع 1/ 61.
49 - يأتي إن شاء الله في الفصل الثاني المبحث الثاني في أثر خروج الدم على الطهارة.
50 - حاشية مراقي الفلاح 1/ 102.
51 - البحر الرائق 1/ 121.
52 - هو المسور بن مخرمة بن نوفل بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن أخت عبد الرحمن بن عوف كنيته أبو عبد الرحمن كان مولده بمكة لسنتين بعد الهجرة وقدم به المدينة في النصف من ذي الحجة سنة ثمان عام الفتح وهو بن ست سنين أصابه حجر المنجنيق بمكة وهو يصلى في الحجر فمكث ومات سنة أربع وسبعين وهو ابن سبعين سنة وكان مع بن الزبير حيث أصابه حجر المنجنيق بمكة. انظر: الثقات 3/ 394.
53 - ثعب الماء والدم ونحوهما يثعبه ثعبا فجره فانثعب كما ينثعب الدم من الأنف قال الليث ومنه اشتق مثعب المطر وفي الحديث يجيء الشهيد يوم القيامة وجرحه يثعب دما أي يجري. أ هـ أنظر: لسان العرب 1/ 236
54– موطأ الإمام مالك كتاب الطهارة باب العمل في الرعاف حديث 82.
55 - هي غزوة معروفة كانت سنة خمس من الهجرة بأرض غطفان من نجد سميت ذات الرقاع لأن أقدام المسلمين نقبت من الحفاء فلفوا عليها الخرق. أ هـ شرح النووي على صحيح مسلم 6/ 128
56 - ويقال نزفه الدم إذا خرج منه كثيرا حتى يضعف و النزف الضعف الحادث عن ذلك. لسان العرب 9/ 326
¥