تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤالين لإخواننا الشافعية؟؟]

ـ[الأرموى]ــــــــ[04 - 08 - 07, 05:03 م]ـ

ما مراد الخطيب الشربينى بقوله " الإمام " في كتابه الإقناع؟

وما مراده بقوله "وهو الأصح كما في التحقيق وشرح مسلم " فما مراده بالتحقيق؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[علي موجان الشامي الشافعي]ــــــــ[05 - 08 - 07, 10:45 م]ـ

* مراده بالإمام (الإمام أبو محمد الجويني).

* والمُراد بالتحقيق (كتاب التحقيق) للإمام النووي وهو مطبوع في مجلدة ..

أخوكم: ابن موجان الشافعي

ـ[ماهر]ــــــــ[05 - 08 - 07, 11:09 م]ـ

وما مراده بقوله "وهو الأصح

وجزاكم الله خيرا

وإذا قال في الأصح فمعناه: أن في المسألة اختلافاً لأصحاب الوجوه من المجتهدين في المذهب، وهو يختار الأصح.

أما إذا قال في الأظهر فمعناه أن في المسألة أقولاً للشافعي أظهرها (كذا).

وهذا من تمام أدبهم مع الإمام الشافعي.

رحم الله الجميع

ـ[أبو عبيد الله المصري]ــــــــ[06 - 08 - 07, 05:10 ص]ـ

* مراده بالإمام (الإمام أبو محمد الجويني).

بارك الله فيكم.

يقصد بالإمام إمام الحرمين أبا المعالي الجويني صاحب الورقات, لا أباه أبا محمد-رحمهما الله

* والمُراد بالتحقيق (كتاب التحقيق) للإمام النووي وهو مطبوع في مجلدة ..

وهو من الكتب التي لم يكملها-رحمه الله-وقد وصل فيه إلى صلاة المسافر.

ـ[الأرموى]ــــــــ[06 - 08 - 07, 08:53 ص]ـ

جزاكم الله خيرا.

ـ[محمد العقاد]ــــــــ[06 - 08 - 07, 02:24 م]ـ

و بالمناسبة كتاب التحقيق اخر مايعتمد من اقوال الامام النووى فى هذا الكتاب،و كما تعلمون ترتيب اقوال الامام النووى من حيث الاعتماد

ـ[الأرموى]ــــــــ[06 - 08 - 07, 05:33 م]ـ

أخى محمد أرجوا معرفة ترتيب أقوال النووى من حيث الإعتماد

وأين أحصل على كتاب التحقيق؟

ـ[علي موجان الشامي الشافعي]ــــــــ[06 - 08 - 07, 10:47 م]ـ

بارك الله فيكم.

يقصد بالإمام إمام الحرمين أبا المعالي الجويني صاحب الورقات, لا أباه أبا محمد-رحمهما الله

مع احترامي الشديد لك أخي أبا عبيد الله .. فإن كلامك غير صحيح البتة، ولم يذكر شيئاً مما ذكرته أحدٌ من علماء الشافعية مطلقاً

وإنما المقصود (أبوه) الإمام أبو محمد الجويني

غفر الله لك

ـ[علي موجان الشامي الشافعي]ــــــــ[06 - 08 - 07, 10:51 م]ـ

ذكر بعض المتأخرين من شافعية الحجاز واليمن أن النووي يُعتمد في كتبه أولاً على (روضة الطالبين) لأنه مذهبي صِرف، ثم (المجموع) لأنه مقارن وأمَّا (التحقيق) فلا يوجد منه إلا كتاب الطهارة.

وأمَّا (المنهاج) فهو متن، ومعلوم أن المتون في درجة متأخرة في الاعتماد عند محققي العلماء.

وأما شروح الأحاديث فهي في درجة متأخرة ..

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو عبيد الله المصري]ــــــــ[07 - 08 - 07, 01:13 ص]ـ

مع احترامي الشديد لك أخي أبا عبيد الله .. فإن كلامك غير صحيح البتة، ولم يذكر شيئاً مما ذكرته أحدٌ من علماء الشافعية مطلقاً

وإنما المقصود (أبوه) الإمام أبو محمد الجويني

غفر الله لك

بارك الله فيكم أخي الموجان.

لو تتكرَّم عليَّ بذكر بعضٍ من المصادر الَّتي تؤيِّد قولك.

وجزاكم الله خيرًا.

ـ[ابن البارزي]ــــــــ[14 - 08 - 07, 02:53 م]ـ

إخوتي في الله:

لا خلاف عند الشافعية أنه إذا أُطلق الإمام بين فقهاء الشافعية فالمقصود به إمام الحرمين ضياء الدين أبو المعالي عبد المَلِك بن عبد الله بن يوسف الجويني (419 ـ478 هـ) , رئيس الشافعية في نيسابور, صاحب "النهاية" في الفقه, و"البرهان" في أصول الفقه. وهذه بعض المراجع:

. (ابن قاضي شهبة, طبقات الشافعية, مج1/ 262ـ264, الترجمة رقم (218) , وعلوي بن أحمد السّقّاف, مختصرالفوائد المكية, ص 87).

أما كتاب التحقيق فمطبوع في بيروت

تحقيق عادل عبد الموجود وعلي معوض, بيروت, دار الجيل, ط1, 1413هـ/1992م.

ولا تنسونا من الدعاء

أخوكم ابن البارزي الشافعي

ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[15 - 08 - 07, 09:27 ص]ـ

إخوتي في الله:

لا خلاف عند الشافعية أنه إذا أُطلق الإمام بين فقهاء الشافعية فالمقصود به إمام الحرمين ضياء الدين أبو المعالي عبد المَلِك بن عبد الله بن يوسف الجويني (419 ـ478 هـ) , رئيس الشافعية في نيسابور, صاحب "النهاية" في الفقه, و"البرهان" في أصول الفقه. وهذه بعض المراجع:

. (ابن قاضي شهبة, طبقات الشافعية, مج1/ 262ـ264, الترجمة رقم (218) , وعلوي بن أحمد السّقّاف, مختصرالفوائد المكية, ص 87).

أما كتاب التحقيق فمطبوع في بيروت

تحقيق عادل عبد الموجود وعلي معوض, بيروت, دار الجيل, ط1, 1413هـ/1992م.

ولا تنسونا من الدعاء

أخوكم ابن البارزي الشافعي

قال الخطيب في الاقناع:

ونقل ابن المنذر وغيره الإجماع على اشتراطه في الحدث وإزالة الخبث لقوله صلى الله عليه وسلم في خبر الصحيحين حين بال الأعرابي في المسجد: {صبوا عليه ذنوبا منماء} والذنوب الدلو الممتلئة ماء.

والأمر للوجوب كما مر، فلو كفى غيره لما وجب غسل البول به ولا يقاس به غيره، لأن الطهر به عند الإمام تعبدي، وعند غيره معقول المعنى لما فيه من الرقة واللطافة التي لا توجد في غيره.

وقل البجيرمي محشيا: قوله: (عند الإمام) أي إمام الحرمين لأنه المراد عند إطلاق الفقهاء.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير