ـ[عادل البيضاوي]ــــــــ[04 - 09 - 07, 10:12 م]ـ
لعل هذا الرابط يفيدك يا أخي الكريم
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=45727&highlight=%C7%E1%CA%E5%E4%C6%C9+%C8%D1%E3%D6%C7%E4
ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[04 - 09 - 07, 10:16 م]ـ
فيه نقاط مهمة ..
جزاك الله خيراً
ـ[عادل البيضاوي]ــــــــ[04 - 09 - 07, 10:19 م]ـ
وإياك أخي الكريم
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[05 - 09 - 07, 01:32 ص]ـ
الظاهر اننا تزامنا مع الشيخ الإدريسي ....
كيف حالك يا شيخ؟؟؟
بخير و الحمد لله أخي الكريم و غفر الله لي و لك فأنا لست شيخا و لا أستحق مرتبة طالب علم (أو بالأحرى طويلب علم) و أسأل الله تعالى أن يسترنا في الدنيا و الآخرة و أن يفتح علينا بالخيرات و أن يفقهنا في ديننا و بارك الله فيك أخي الفاضل و جزاك الله الجنة.
ـ[هيام المصريه]ــــــــ[05 - 09 - 07, 03:49 م]ـ
مشايخنا الكرام ان اخذت بالاباحه فهل توصون بعبارة معينه ام ان الامر فيه سعه جزاكم الله خيرا
ـ[أبو أميمة السلفي]ــــــــ[05 - 09 - 07, 09:11 م]ـ
يرفع ........
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[06 - 09 - 07, 08:25 ص]ـ
الحمد لله
انظروا -بارك الله فيكم- لطائف المعارف للحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى.
وطالعوا جزءاً مطبوعا ً للحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في التهنئة في الأعياد.
والظاهر إباحة ذلك، ولا لفظ فيه يخصه بل الأمر واسع.
ـ[ابو العابد]ــــــــ[06 - 09 - 07, 02:45 م]ـ
ألا تكون من قبيل العادة؟
ـ[الموسى]ــــــــ[11 - 09 - 07, 11:27 ص]ـ
السؤال
ما حكم التهنئة بقدوم شهر رمضان المبارك، حيث سمعنا من ينكر ذلك، ويرى أنه من البدع؟ نرجو الإفادة مشكورين.
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على عبده ورسوله ومصطفاه، نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فهذا بحث مختصر حول: حكم التهنئة بدخول شهر رمضان، حاولت أن أجمع فيه أطرافه، راجياً من الله تعالى التوفيق والسداد.
وقبل البدء بذكر حكم المسألة لا بد من تأصيل موضوع التهنئة
فيقال: التهاني -من حيث الأصل- من باب العادات، والتي الأصل فيها الإباحة، حتى يأتي دليل يخصها، فينقل حكمها من الإباحة إلى حكم آخر.
ويدل لذلك -ما سيأتي- من تهنئة بعض الصحابة بعضاً في الأعياد، وأنهم كانوا يعتادون هذا في مثل تلك المناسبات.
يقول العلامة السعدي -رحمه الله- مبيناً هذا الأصل في جواب له عن حكم التهاني في المناسبات.؟ -كما في "الفتاوى" في المجموعة الكاملة لمؤلفاته (348) -:
"هذه المسائل وما أشبهها مبنية على أصل عظيم نافع، وهو أن الأصل في جميع العادات القولية والفعلية الإباحة والجواز، فلا يحرم منها ولا يكره إلا ما نهى عنه الشارع، أو تضمن مفسدة شرعية، وهذا الأصل الكبير قد دل عليه الكتاب والسنة في مواضع، وذكره شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره.
فهذه الصور المسؤول عنها وما أشبهها من هذا القبيل، فإن الناس لم يقصدوا التعبد بها، وإنما هي عوائد وخطابات وجوابات جرت بينهم في مناسبات لا محذور فيها، بل فيها مصلحة دعاء المؤمنين بعضهم لبعض بدعاء مناسب، وتآلف القلوب كما هو مشاهد.
أما الإجابة في هذه الأمور لمن ابتدأ بشيء من ذلك، فالذي نرى أنه يجب عليه أن يجيبه بالجواب المناسب مثل الأجوبة بينهم، لأنها من العدل، ولأن ترك الإجابة يوغر الصدور ويشوش الخواطر.
ثم اعلم أن هاهنا قاعدة حسنة، وهي: أن العادات والمباحات قد يقترن بها من المصالح والمنافع ما يلحقها بالأمور المحبوبة لله، بحسب ما ينتج عنها وما تثمره، كما أنه قد يقترن ببعض العادات من المفاسد والمضار ما يلحقها بالأمور الممنوعة، وأمثلة هذه القاعدة كثيرة جداً " ا هـ كلامه.
وقد طبق الشيخ -رحمه الله- هذا عملياً حينما أرسل تلميذه الشيخ عبد الله بن عقيل خطاباً له في أوائل شهر رمضان من عام 1370هـ، وضمنه التهنئة بالشهر الكريم، فرد الشيخ عبد الرحمن -رحمه الله- بهذا الجواب في أول رده على رسالة تلميذه: "في أسر الساعات وصلني كتابك رقم (19/ 9) فتلوته مسروراً، بما فيه من التهنئة بهذا الشهر، نرجو الله أن يجعل لنا ولكم من خيره أوفر الحظ والنصيب، وأن يعيده عليكم أعواماً عديدة مصحوبة بكل خير من الله وصلاح " اهـ. كما في الأجوبة النافعة (ص:280)، وفي صفحة (284) ضمن الشيخ رسالته المباركة في العشر الآواخر.
¥