تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ـ ما هو منشأ غلط من غلط في عزو أقوال للإمام مالك رحمه الله وهي لم تثبت عنه؟]

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[07 - 09 - 07, 06:25 م]ـ

[ـ ما هو منشأ غلط من غلط في عزو أقوال للإمام مالك رحمه الله وهي لم تثبت عنه؟]

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[20 - 04 - 08, 06:55 م]ـ

أين الأخوة المالكية؟

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[21 - 04 - 08, 01:23 م]ـ

وفقك الله.

تحريف النقل - رعاك الله - والولوع بالاختصار ... وهذان كانا محل نقد أبي محمد الصقلي لتهذيب البرادعي ...

ثم تداخل بعض أقوال تلاميذ الإمام مع أقوال الإمام نفسه ...

ثم الخطأ في نسبة بعض التخاريج الفقهية لأعلام المذهب على أنها فتاوى للإمام ...

ثم الخطأ في فهم بعض مراد الإمام ... ونسبة ذلك الفهم له على أنه قول له.

إلى غير ذلك من الأسباب ...

والحق أن ذلك في مذهب مالك قليل ... فقد بكر المالكية الأُوَل إلى حفظ السماعات وتصحيح الروايات وخاصة أهل القيروان منهم الذين جعلوا ديدنهم: < البحث عن ألفاظ الكتاب، وتحقيق ما احتوت عليه بواطن الأبواب، وتصحيح الروايات، وبيان وجوه الاحتمالات، والتنبيه على ما في الكلام من اضطراب الجواب، واختلاف المقالات، مع ما انضاف إلى ذلك من تتبع الآثار، وترتيب أساليب الأخبار، وضبط الحروف على حسب ما وقع في السماع، وافق ذلك عوامل الإعراب أو خالفها >.

ـ[أبو إسحاق المالكي]ــــــــ[21 - 04 - 08, 02:18 م]ـ

والحق أن ذلك في مذهب مالك قليل ... فقد بكر المالكية الأُوَل إلى حفظ السماعات وتصحيح الروايات وخاصة أهل القيروان منهم الذين جعلوا ديدنهم: < البحث عن ألفاظ الكتاب، وتحقيق ما احتوت عليه بواطن الأبواب، وتصحيح الروايات، وبيان وجوه الاحتمالات، والتنبيه على ما في الكلام من اضطراب الجواب، واختلاف المقالات، مع ما انضاف إلى ذلك من تتبع الآثار، وترتيب أساليب الأخبار، وضبط الحروف على حسب ما وقع في السماع، وافق ذلك عوامل الإعراب أو خالفها >.

أحسن الله إليك أستاذنا،،،

وهذا النصُّ نَقَلَه المقريُّ في كتابه "أزهار الرياض"، عن بعض المتأخرين. وغلط غيرُ واحد فنسب النصَّ وتتمتَه للمقري نفسه! ثم وجدتُ النصَّ في كتاب الرجراجي "مناهج التحصيل"، فالظَّاهِرُ أنه هو الذي أراده المقري في قوله: بعض المتأخرين ..

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[21 - 04 - 08, 05:06 م]ـ

جزاك الله خيرًا.

أحسنت التنبيه ... ولعلك تنظر هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=439587&postcount=117

ـ[عبد القادر بن محي الدين]ــــــــ[21 - 04 - 08, 11:29 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا يخفى أنه من العسير جداً أن يضبط المنحى الاجتهادي للعالم في بعض الأدلة الأصول كالمصالح المرسلة وسد الذرائع , والقياس والعرف , والاستحسان , حتى ولو افترضنا ما هو عسير المنال , ألا وهو استقراء ماله من أقوال , وعدم وجود الدليل الخاص الذي يمكن أن يكون قد اعتمده , فيقال مثلاً إنه أخذ بمبدإ سد الذرائع , في مسالة كذا , وكذا فإذا لم يوجد له قول في حكم , قيل به , بناء على ذلك الأصل ونسب إليه , وهكذا إذا قيل بأنه يتخير من أقوال الصحابة إذا نقل عنهم الخلاف في مسألة , فإن المجتهد حتى وإن دون قواعد اجتهاده قبل شروعه في العمل , وهذا غير متأت غالباً , وغير واقع كذلك , إلا مع القليل , فإنه قد لا يقيم تلك القواعد في الواقع من فتاويه , فإننا لم نعلم أن واحداً من الأئمة الأربعة قد ترك شيئاً من ذلك مفصلاً غير الشافعي - رحمه الله- في كتابه الرسالة , وقد ينقل عن أحدهم الشيئ القليل كما نقل عن أبي حنيفة في تعامله مع أقوال الصحابة فمن دونهم.

ومن العجب أن مسالة التخريج هذه تجاوز بعض الناس بها كل الحدود , ,

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير