تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[16 - 09 - 07, 07:00 م]ـ

الأخ / عبد الله

فتح الله عليك وجزاك عنا خيرا

هذا ما كنا ننتظره

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[16 - 09 - 07, 09:04 م]ـ

اخي عبدالله بن خميس

علي قولكم

ولكن الإمام ابن القيم يستعمل هذه الإصطلاحات كثيرا

في كتابه مدارج السالكين

فهل يحذر من تقسيماته في مدارج السالكين؟

مثلا تراه يقول

اهل الخصوص والعامة كل ما انتقدتم علي الإمام الغزالي استعمله الإمام ابن القيم ما رأيكم

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[25 - 08 - 09, 09:19 م]ـ

اخواني الكرام

اقول ليس الامر كذلك لان المرتبة الثانية التي ذكرها مطلوبة شرعا من جميع المسلمين

الاان قصد الاخبار عن اقسام الناس من ناحية الواقع والله اعلم

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[25 - 08 - 09, 09:21 م]ـ

اخواني الكرام

اقول ليس الامر كذلك لان قوله عن صوم الخصوص: فهو كف النظر، واللسان، واليد، والرجل، والسمع، والبصر، وسائر الجوارح عن الآثام.

هذا امرمطلوب شرعا من جميع المسلمين

الاان قصد الاخبار عن اقسام الناس من ناحية الواقع والله اعلم

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[27 - 08 - 09, 03:56 م]ـ

أجل

الغزالي -رحمه الله- يبين أن الصائمين مشتركون في القسم الأول، ولكن ليسوا كلهم صائمين عن الأثام ... إلخ

فلا وجه لهذا الاعتراض في ظني.

ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 05:57 ص]ـ

إحياء علوم الدين من أعجب ما ألف حجة الإسلام الغزالي رحمه الله تعالى، ولا يضر الإمام ما ورد في كتابه من الغرائب والعجائب والموضوعات، فالكتاب جامع على شرط مؤلفه، وفيه ما فيه من المنكرات.

والذي أريد أن أنبه عليه أن علم التصوف - ولمن يكره هذه التسمية فلنقل له الزهد والرقائق - علم دقيق وصعب الخوض فيه، ومن أراد خوض بحره فعليه أن يحسن السباحة؛ فالصوفية ومن كتبوا في التصوف لهم اصطلاحات خاصة لا يفهمها عامة الطلبة وغير الراسخين من أهل العلم، ومن طالع المدارج وغيره أدرك ذلك.

أقصد فقط أن ما يكتبه الأئمة في التصوف لا يحسن فهمه إلا من أدرك أحوال القوم ومقاصدهم، وقد تعسف قوم أيما تعسف حين أنكروا رسم التصوف أصلا بدعوى أنه لم يرد في السنة.

ولا داعي أن أقول بأن التصوف فيه الغث والسمين، وفيه سلف وخلف، صوفية ومتصوفة، أرباب القلوب وأرباب البطون.

ومن ذاق عرف. (ابتسامة)

ـ[ابوالعلياءالواحدي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 04:54 م]ـ

أحسنت والله يا ابايوسف. نعم، من ذاق عرف،

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 05:57 م]ـ

قول الاخ عن الامام الغزالي من أعجب ما ألف حجة الإسلام الغزالي رحمه الله تعالى،

اقول في تلقيبه بذلك نظر

سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله -:

ما حكم هذه الألقاب " حجة الله "، " حجة الإسلام "، " آية الله "؟.

فأجاب:

هذه الألقاب " حجة الله "، " حجة الإسلام ": ألقاب حادثة، لا تنبغي؛ لأنه لا حجة لله على عباده إلا الرسل ... .

" مجموع فتاوى الشيخ العثيمين " (3/ 88).

ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 06:57 م]ـ

بارك الله فيك. قد ورد نعته بذلك على لسان الأئمة: الذهبي في السير والعبر، ابن حجر في إنباء الغمر، السخاوي في الضوء اللامع، الصفدي في الوافي، ابن قاضي شهبة في طبقات الشافعية، ابن الملقن في طبقات الأولياء وغيرهم.

وهذا اللقب وسم به أئمة كثيرون غير الغزالي كلقب شيخ الإسلام.

وقد حلاه الذهبي في السير بقوله: الشيخ، الإمام، البحر، حجة الإسلام، أعجوبة الزمان، زين الدين، أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الطوسي، الشافعي، الغزالي، صاحب التصانيف، والذكاء المفرط.

وممن لقبوا به أيضا بحجة الإسلام الإمام مسلم، حلاه به الذهبي في تذكرة الحفاظ، وابن تيمية في المنهل الصافي لابن تغري بردي، قال فيه: وقد أثنى عليه جماعة من أكابر العلماء، من ذلك ما كتبه القاضي كمال الدين بن الزملكاني على كتاب رفع الملام عن الأئمة الأعلام تأليف ابن تيمية ما لفظه: تأليف الشيخ الإمام العالم العلامة، الأوحد، الحافظ المجتهد الزاهد العابد القدوة، إمام الأئمة، قدوة الأمة علامة العلماء، وارث الأنبياء، آخر المجتهدين، أوحد علماء الدين، بركة الإسلام، حجة الإسلام، حجة الأعلام، برهان المتكلمين، قامع المبتدعين، محي السنة، ومن عظمت به لله علينا المنة، وقامت به على أعدائه الحجة، واستبانت ببركته وهديه المحجة، تقي الدين بن تيمية، ثم قال:

ماذا يقول الواصفون له وصفاته جلت عن الحصر

هو حجة لله قاهرة هو بيننا أعجوبة الدهر

هو آية للحق ظاهرة أنوارها أربت على الفجر اهـ

وفي هؤلا كفاية وزيادة.

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 07:00 م]ـ

تامل قول العلامة محمد بن صالح العثيمين –لأنه لا حجة لله على عباده إلا الرسل

وهل غيرهم يحتج بقوله وفعله؟؟

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 07:08 م]ـ

ما حكم إطلاق لقب: "شيخ الإسلام" هل يجوز؟

المفتي: محمد بن صالح العثيمين

الإجابة:

لقب شيخ الإسلام عند الإطلاق لا يجوز، أي إن الشيخ المطلق الذي يُرجع إليه الإسلام لا يجوز أن يوصف به شخص، لأنه لا يُعصم أحد من الخطأ فيما يقول في الإسلام إلا الرسل.

أما إذا قصد بشيخ الإسلام أنه شيخ كبير له قدم صدق في الإسلام فإنه لا بأس بوصف الشيخ به وتلقيبه به.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثالث - باب المناهي اللفظية.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير