تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 07:27 م]ـ

يبدو أننا سنناقش أمرا تواطأ عليه السلف والخلف، ضع العلامة ابن عثيمين رحمه الله في كفة وضع الذهبي وابن حجر والسخاوي وابن قدامة محقق مذهبكم - في ذيل طبقات الحنابلة لقب ابن الخشاب بحجة الإسلام - وغيرهم من الأئمة في الكفة الأخرى، ولا تحسبن أن ما أورده ابن عثيمين من المحذورات يخفى عليهم.

دم طيبا.

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 08:44 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 08:58 م]ـ

وأنتم من أهل الجزاء، وشكر الله لكم حرصكم على السنة الزكية النقية.

ـ[مفتاح محمد السلطني]ــــــــ[05 - 10 - 09, 07:24 م]ـ

جزاك الله خيراً، وبارك الله فيك، ونفع بك

ـ[احمد علي محمد المقرمي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 07:00 ص]ـ

يكفي الامام الغزالى فخرا ان كتابين من كتبه معتمدة عند فقهاء الشافعية المتقدمين وذلك من خمسة كتب هي المعتمدة في المذهب فقط بين ذلك الزخم في تأليف الفقه عند الشافعية التى لا تكاد تحصى حتى الان. وبهذا يكفي ليسمى حجة الاسلام. وان كان في كتابه بعض الاخطاء فهذا لاينسف ما اتى به. وقد نبه العلماء على تلك الاخطاء وكفى المرأ نبلا ان تعد معايبه وهذا لاعيب فيه ومن هو معصوم غير الانبياء. إ علم ان فقهاء الشافعية كلهم بلا استثناء _ اأقصد من جاء بعده _ عالة عليه في الفقه وتأ ليفه. وكذا في الاصول ل فكل الاصوليين عالة عليه ايضا بل كل من كتب بعده أخذ منه بعزو وبغير عزو. وقد قال شيخي _ابن عثيمين _رحمه الله: مارأت عينى ولاسمعت اذنى كالمستصفى للامام الغزالى. وهو وانكان عنده بعض الضعف في جانب الحديث فقد تنبه لهذا بنفسه وعكف في اخر ايامه على الحديث بل قالوا أنه مات وصحيح البخاري على صدره.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير