ـ[أبو خليل النجدي]ــــــــ[24 - 09 - 05, 12:29 م]ـ
الشيخ محمد أيوب يقرأ ... ثم يقرأ الشيخ خليل الرحمن تقريبا عند "الثانية38" .. ثم يقرأ الشيخ محمد أيوب مرة أخرى نفس الآية التي قرأها الشيخ خليل تقريبا عند "1:30"محاولا محاكاة شيخه في هذا المقام ... و هو مقام " الرصد " على ماذكروا في منتديات قراء القرآن
ـ[أبو يوسف صنهاجي]ــــــــ[08 - 10 - 05, 08:07 ص]ـ
في هذه التلاوة التي وضعتها انا في منتدى قراء القران , الشيخ خليل الرحمان الباكستاني كان يعلم الشيخ محمد ايوب مع طلاب اخرين الاتقان اولا اذ انه صحح لهم العديد من الاخطاء في الاحكام ...
و تلاحظ انهم لم يخرجوا من مقام الرصد , و تلاحظ ايظا انهم لم يتكلفوا لان المعروف ان مقام الرصد معروف في الحجاز و يقرأ عليه عدة مشايخ و من بينهم الشيخ الشريم و الشيخ السديس و الشيخ صلاح ابو خاطر ..... الخ
المشكلة مع المقامات ليس المقام في حد ذاته , لان المقام هو تسمية فقط , و هو من الفطرة , ما تغني احدنا بالقران و ما اذن احدنا للصلاة الا و كان على مقام معين , علمه من علمه و جهله من جهله , و لم نؤمر بعلمه , لان خلقا كثيرا يقرأ على اكثر من مقام و هو لا يعلم.
المشكلة في التكلف , المشكلة في جعل المقامات هو هم القارئ , المشكلة في ان يركز القارئ على المقام و يحرص على التنسيق بين المقامات حتى و لو كلفه هذا الاعراض عن الخشوع و التدبر.
و الطامة هو تعلم المقامات بالسلم الموسيقي و بالاستعانة على اهل المعازف.
و كما أشار الاخ الكريم , خير الهدي هدي محمد و سلفنا الصالح.
الاولى تعلم العلوم التي تنفع كالحديث و الفقه و الاجتهاد فيها.
اما المجتهد في فن المقامات و المتعمق فيه فيخشى عليه.
تقبلوا مني هذا التدخل المتواضع من اخ قليل العلم.
اخوكم الصنهاجي
اللهم اهدنا
ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 11 - 06, 02:20 ص]ـ
قول ابن رجب - رحمه الله
(قراءة القرآن بالألحان، بأصوات الغناء وأوزانه وإيقاعاته، على طريقة أصحاب الموسيقى، فرخص فيه بعض المتقدمين إذا قصد الاستعانة على إيصال معاني القرآن إلى القلوب للتحزين والتشويق والتخويف والترقيق)
انتهى
هل يقصد به عطاء
قال عبد الرزاق: قال أخبرنا ا بن جريج قال قلت لعطاء القراءة على الغناء قال ما بأس بذلك
انتهى
أم قصد به رجلا آخر
ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 11 - 06, 04:29 ص]ـ
وهل كلام عطاء يدل على ذلك
؟
وإن لم يكن عطاء فمن هو المقصود بهذا الكلام
تنبيه
كلام ابن رجب أعلاه منقول من مشاركة (شيخنا عبدالرحمن الفقيه - حفظه الله ونفع به -) رقم 29
(قراءة القرآن بالألحان، بأصوات الغناء وأوزانه وإيقاعاته، على طريقة أصحاب الموسيقى، فرخص فيه بعض المتقدمين إذا قصد الاستعانة على إيصال معاني القرآن إلى القلوب للتحزين والتشويق والتخويف والترقيق.
وأنكر ذلك أكثر العلماء، ومنهم من حكاه إجماعاً ولم يثبت فيه نزاعاً، منهم أبو عبيد وغيره من الأئمة.
)
ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[26 - 11 - 06, 11:53 ص]ـ
فتوى
في قراءة القرآن بما يخرجه عن استقامته
الحمد لله رب العالمين:
ما تقول أئمة الدين - رضي الله عنهم أجمعين, وجعلهم عاملين بما علموا, مخلصين مصيبين - في قراءة القرآن بما يخرجه عن استقامته التي أجمع أئمة القراءة عليها, من تمطيط أو ترجيع بالألحان المطربة, أو مدٍّ مجمع على قصره, أو قصرٍ مجمع على مدِّه, أو إظهار ما أجمع على إدغامه, أو إدغام ما أجمع على إظهاره, أو تشديد ما أجمع على تخفيفه, أو تخفيف ما أجمع على تشديده, أو بما يزيل الحرف عن مخرجه أو صفته, وما أشبه ذلك مما يعانيه بعض القراء, هل تجوز تلك القراءة؟ وهل يجوز سماعها أو استماعها, فإن لم تجز فهل يلزم سامعها أن ينكر على قارئها؟ فإن لزمه وتركه هل يأثم؟ وإن أنكر على قارئها ولم يقبل القارئ فهل يجب عليه شيء أم لا؟ أفتونا مأجورين رحمكم الله , والحمد لله وحده.
أجاب شيخ الإسلام أبو العباس أحمد بن تيمية:
¥