ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[28 - 10 - 07, 02:22 ص]ـ
أخونا الكريم الفاضل / الفهم الصحيح
أرى اننا تزامنا فى الرد سويا"، والله الذى لا أله الا هو فكرت ان انهى مقالى بهذه الآية الكريمة، ولم ادرك انكم جعلتموها فى توقيعكم،
لعلها أختُزنت فى ذهنى بعد قراءة مشاركتكم من قبل، وفتح الله علىّ بها
بارك الله فيكم ونفع بكم وعلمكم
،، وانتظر رأيكم الكريم فى ردى الأخير، والاخ الكريم / ابن وهب
لعلنا نقتبس من نور علمكم و نستفيد
ـ[ابن وهب]ــــــــ[28 - 10 - 07, 02:03 م]ـ
بارك الله فيكم ووفقكم الله
ونفع بكم ومنكم نستفيد
وسامحونا على أي خطأ قد يقع منا في الحوار
فوالله إنا لنحبكم
وسترون أن من بعض أنصار هذا القول بل بعض أعلام هذا الفن من هم
أولا
أعتذر للأخ الكريم مصطفى رضوان إن كنت قد أسأت إليه
والله ما قصدت إساءة ولكن قصدي أن يبحث الأخ الكريم في أدلة المخالفين
لقوله
ثانيا
مسألة الإجماع
ثالثا:
مسألة الأخذ بشهادة علماء الفلك
رابعا:
قبول قولهم في النفي
خامسا:
لا نخشى المنافقين والكفار من خلفهم
سادسا:
الأصل الشرعي في الرؤية المعتبرة
سابعا:
اختلاف تركيا في الحساب عن غيرها من الديار
وللفائدة تركيا ليس لها قضية سياسية أو مذهبية في الموضوع فهي أصلا دولة علمانية
وبالذات هذا الموضوع هو مقرر عندهم من زمن والتقويم عندهم يحددونه من زمن
فإن قيل ولكن السبب في اختلافهم في تحديد مواعيد دخول الشهر
فنرجو التفصيل في المسألة وبيان أسباب الاختلاف
بطريقة علمية ويحسن أن يقوم به بعض أهل الشأن
ثامنا:
الشروط المعتبرة في الشهادة
تاسعا:
عدم الأخذ بقول أهل هذا العلم في هذه المسألة لا يعني أبدا أن نقول بأنهم = أهل التنجيم
فهذا ما لم نقله بل نحن نعتبرهم أهل علم صحيح
وفيهم أهل صلاح وديانة وعلم
وهو علم كغيره من العلوم
وأنا لما ذكرت أنهم يحددون وقت الكسوف والخسوف لهذا السبب
عاشرا:
ما الذي تغيرفي هذا العلم؟
وهل هذا التغير مؤثر في الأخذ بأقوال أهل هذا العلم (في مسألة الرؤية)؟
يعني ابن تيمية ما رأى الركون إليهم في أمر الرؤية؟
فهل كان هذا العلم في عصر ابن تيمية لا يعتمد عليه وأصبح يعتد عليه في عصرنا
من الذي ألزمنا بقول علماء الفلك في مسألة الرؤية
تفسير خاطى من بعض العلماء السابقين وانتصر له من المتأخرين السبكي
وتبعه بعض الفقهاء المتأخرين
وانتصر لهذا القول بعض الفقهاء المعاصرين – رحمهم الله جميعا
وإلا فدعوى اعتماد قولهم في النفي هو قول السبكي
ونجد في عصره ابن تيمية لا يرى أن نعتمد عليهم
(تنبيه كلامنا عن مسألة الرؤية)
وإن حققنا وجدنا أن كلام ابن تيمية هو الموافق للإجماع ورد من رد هذا الإجماع فيه شيء
وأهم شيء عندي الآن
مسألة توضيح مسألة تركيا
ثانيا: ما هو الاختلاف المؤثر بين عصر ابن تيمية والسبكي – رحمهما الله – وبين عصرنا
ـ[ابن وهب]ــــــــ[28 - 10 - 07, 02:48 م]ـ
(ماذا استبعدت أهل هذا العلم من قبول حتى شهادتهم فى الرؤية، لماذا لا يؤخذ برؤيتهم العينية كمثل الاعرابى الذى استشهدت له؟؟
هل لانهم غير أكفاء أم بهم بأس أم مجروحة عدالتهم أو منخرمة مرؤتهم، فيقدم عليهم قول الأعرابى؟؟
،، اوليسوا بأولى من الأعرابى فى الشهادة لان فضل علمهم وخبراتهم ترجح قولهم عما رآه الناس؟)
انتهى
العدل شهادته مقبولة في هذه المسألة
أعرابيا كان أو فقيها أو فلكيا
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[28 - 10 - 07, 09:48 م]ـ
أحسن الله إليكم ... وزادكم بسطة في الخلق الحسن والعلم النافع ... ففوائدكم لا تنقطع ... وأدبكم رفيع كما عهدناكم ... ونسأل الله حسن الأدب معكم ومع بقية إخواننا ...
قلت - سلمك الله -:
... ...
ثانيا
مسألة الإجماع
قد سبق بعض القول في هذا ... وأضيف على احتمال أن اجماعهم على العمل بالرؤية فقط، وليس على المنع من العمل بالحسابات الصحيحة كما أفاده أقضى قضاة شافعية زمانه ... أننا نحتاج معرفة من نقل الإجماع من القدماء قبل الباجي ... وما هي صيغته ... والجواب عن مخالفة مطرف وابن سريج وغيرهم من المتأخرين له - الإجماع إذا تحقق - مثل القفال وأبي الطيب من الشافعية وغيرهم من الحنفية في العمل بالحساب في حال الغيم للحاسب ومن قلده ... و ابن دقيق العيد والسبكي الكبير وغيرهم ممن ذكر في هذه المسألة ...
ثالثا:
¥