ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[01 - 11 - 07, 04:23 م]ـ
لكن هذا التجاسر الكبير على شيء فعله عثمان بن عفان وأحمد وسفيان وأهل مصر والحجاز والشام
الأخ الكريم
رجاء التحقق من هذا الكلام.
ـ[المقرئ]ــــــــ[01 - 11 - 07, 06:02 م]ـ
الأخ الكريم
رجاء التحقق من هذا الكلام.
بارك الله فيكم أخي الكريم
نقل بعضه أخونا أبو خباب وفقه الله
قال ابن قدامه في المغنى (فصل: في ختم القرآن: قال الفضل بن زياد: سألت أبا عبد الله فقلت: أختم القرآن، أجعله في الوتر أو في التراويح؟ قال: اجعله في التراويح، حتى يكون لنا دعاء بين اثنين.
قلت كيف أصنع.
؟ قال إذا فرغت من آخر القرآن فارفع يديك قبل أن تركع، وادع بنا ونحن في الصلاة، وأطل القيام.
قلت: بم أدعو؟ قال: بما شئت.
قال: ففعلت بما أمرني، وهو خلفي يدعو قائما، ويرفع يديه، وقال حنبل: سمعت أحمد يقول في ختم القرآن: إذا فرغت من قراءة {قل أعوذ برب الناس} فارفع يديك في الدعاء قبل الركوع.
قلت: إلى أي شيء تذهب في هذا؟ قال: رأيت أهل مكة يفعلونه، وكان سفيان بن عيينة يفعله معهم بمكة.
قال العباس بن عبد العظيم: وكذلك أدركنا الناس بالبصرة وبمكة.
ويروي أهل المدينة في هذا شيئا، وذكر عن عثمان بن عفان.)
وذكره جماعة من العلماء المتقدمين في عصر الرواية وهي منتشرة فيما بينهم
وكما ذكرت قبل التبديع خطير لشيء فعله الأئمة أما قولك ليس له أصل أو الأولى تركه أو ما شابه ذلك ففي نظري أن عبارتك لها وجه
أما التبديع ففيه اندفاع غير محمود والله أعلم