ـ[المستشرق موراني]ــــــــ[24 - 10 - 07, 12:18 م]ـ
أشكر لك على اهتمامك
هناك المجالس لأشهب وكتابان من الحج وكتاب الدعوى والبنيات له
تم نسخ المخطوطات وهي متعبة جدا وستنشر قريبا
جميع النسخ المعتمدة على الرق القيرواني في المكتبة العتيقة ما عدا الدعوى والبينات وهو على الكاغذ القيرواني
بتحياتي
ـ[توفيق الصائغ]ــــــــ[11 - 11 - 07, 12:43 ص]ـ
لم أجده في جدة أبدا .. وشددت الرحل إلى مكة فلم أجده فهل من مخبر عنه؟
ـ[توفيق الصائغ]ــــــــ[13 - 11 - 07, 11:20 م]ـ
بحثت مليا عن الكتاب الذي أعلن عنه موراني .. نفد من المكتبات ولا وكيل لابن حزم في جدة ولا في مكة ولا الرياض .. أفيعجز أحد أن يصور لنا الكتاب .. هذا وقته وأوانه .. كتب الله لنا وإياكم حجا مبرورا وسعيا مشكورا .. دامت لكم العافية
ـ[المستشرق موراني]ــــــــ[14 - 11 - 07, 09:33 ص]ـ
[email protected]
لقد اشترت وزارة الأوقاف بدولة الكويت ألف نسخة من الكتاب
ـ[توفيق الصائغ]ــــــــ[14 - 11 - 07, 04:31 م]ـ
شكرا موراني .. وخالص الدعاء بأن يفتح الله عليك بالإسلام عاجلا غير آجل.
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[14 - 11 - 07, 04:59 م]ـ
دكتور موراني بعد التحية.
قلت في صـ 15 - 16: ( ... إلا أن الناس تكلموا فيها وفي منهج مؤلفها العلمي، منهم ابن وضاح القرطبي ومحمد بن عبد الله بن عبد الحكم وذلك بسبب كثرة المسائل الشاذة - كما زعموا - ومسائل المجالس في كتابه ... ) الخ
فهل أنت في شك من تضمنها مسائل شاذة ومنكرة بل فاسدة لا تصح نسبتها لمذهب مالك؟
ـ[المستشرق موراني]ــــــــ[14 - 11 - 07, 05:21 م]ـ
الفهم الصحيح
لم أنو , فلن أنوي حوارا في هذا المكان وهو فقط بمثابة إعلان عن إصدار كتاب من كتب التراث.
عندما تشير الى ما جاء ذكره , عليك أيضا أن تذكر ما جاء في الجملة بعده. (كما زعموا) , نعم , ليس لي محققا أن أرفض ما جاء عند القاضي عياض , كما ليس لي أن أشك فيه. لك طرح هذا السؤال على كتاب نفسه وهو من تراثنا جميعا وأنت أولى به
بتحياتي
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[15 - 11 - 07, 03:24 ص]ـ
شكرًا دكتور موراني.
ولكن لاحظ أن كتابتك بالعربية اعتراها بعض الضعف بسبب عزوفك عن الكتابة الحوارية لمدة طويلة ... وإن كنت أتوقع زيادة انتاجك من تحقيق التراث ... وأنا أتمنى ذلك ولكن مع سلامة لغتك العربية حتى تكون قراءتك للنصوص صحيحة ... فحاول أن تجمع بينهما ...
أما ماجاء بعد جملة < كما زعموا > فهو قولك: (ومسائل المجالس في كتابه التي لم يوقف على أصحابها، غير أن علماء المالكيين في الأجيال التالية قد عنوا بهذه المجموعة من المسائل ورووها واعتمدوا عليها في كتبهم، منهم - كما ذكرنا - ابن أبي زيد القيرواني الذي قام بتبويب الكتاب وترسيمه، وذكره في النوادر والزيادات عدة مرات، وجعله من المصادر الرئيسية في ديوانه، كما قام بشرحه أبو الوليد ابن رشد القرطبي المتوفى عام 520هـ في كتابه المشهور بالبيان والتحصيل والشرح والتوجيه والتعليق [كذا] في مسائل المستخرجة.
كذلك قام كذلك قام عبد الله بن محمد بن أبي الوليد " تـ 309 من أهل شذونة، صاحب العتبي بتبويب المستخرجة على تبويب المدونة لسحنون بن سعيد، وكان أهل المغرب يقصدونها فيها، وفي الأجيال التالية قام محمد بن عبد الله بن سيد من أهل بجانة، المتوفى عام 363هـ بتبويب آخر للعتبة للأمير المستنصر بالله، كل ذلك يدل على اهتمام علماء المذهب المالكي بهذا الكتاب في حياة مؤلفه وبعد وفاته أيضا عبر القرون إذ يأتي ذكر المستخرجة - أو العتبية - عند المتأخرين في المذهب، منهم صاحب المنتقى أبو الوليد سليمان بن خلف الباجي < توفي 494 هـ > وابن شاس < تـ 616 هـ > في كتابه عقد الجواهر الثمينة في مذهب عالم المدينة الذي تم تحقيقه وإخراجه منذ ثلاثة أعوام، وغيرهم، وكما ذكره ابن حجر العسقلاني < تـ 852 هـ > في المعجم المفهرس له بروايتين: مرة باسم العتبية في مذهب مالك، ومرة أخرى باسم المستخرجة للعتبي، ربما ظنا منه بأنهما عنوانان مختلفان لكتابين).
هل هذا ما تريد دكتور؟
وأضيف لهذا قول حافظ المذهب الفقيه ابن رشد الجد في البيان والتحصيل1/ 28: ( ... على أنه كتاب قد عوّل عليه الشيوخ المتقدمون من القرويين والأندلسيين، واعتقدوا أن من لم يحفظه، ولا تفقه فيه كحفظه للمدونة وتفقهه فيها؛ بعد معرفة الأصول، وحفظه لسنن الرسول – صلى الله عليه وسلم – فليس من الراسخين في العلم، ولا من المعدودين فيمن يشار إليه من أهل الفقه).
ولكن يضاف عليه جملة واحدة: أن كلَّ أؤلئك كانوا يسلمون بأن في المستخرجة خطأً كثيرًا ... وأراك لا يعجبك قولهم .... وهذا ما أحببت معرفة سببه ... ومستندك فيه.
وقد كنت قلت في مشاركة سابقة: ( ... تقدم لنا ذكر الجانب المضئ من المستخرجة، واهتمام العلماء بحفظ مسائلها ... وقيامهم عليها، ومناظرتهم فيها ... ومع هذا لم يفت أهل العلم – من باب الحرص على دينهم، والنصيحة للمسلمين – أن يبينوا مواطن الضعف في المستخرجة، وأن يُحذّروا مَن بعدهم من بعض المسائل الغريبة والشاذة التي حوتها، ويحفظ لنا ذلك القاضي عياض في مداركه 4/ 254 فيقول: (وقال ابن وضاح: وفي المستخرجة خطأ كثير ... وقال أحمد بن خالد: قلت لابن لبابة: أنت تقرأ المستخرجة للناس، وأنت تعلم من باطنها ما تعلم؟
فقال: إنما أقرؤها لمن أعرف أنه يعرف خطأها من صوابها.
وكان أحمد ينكر على ابن لبابة قراءتها للناس شديدا).
وجمع ابن عات هارون بن أحمد بن جعفر النَّفزِي أبو محمد (ت582) تنبيهات على المستخرجة. كما في صلة الصلة 4/ 231).
¥